محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
صحيفة يو أس نيوز: الإمارات الأولى عربيا في قائمة أفضل الدول لرعاية الأسرة لعام 2019
• الإمارات الـ 11 عالميا في القوة الناعمة والـ 4 في جاذبية بداية إطلاق المشاريع الجديدة
تصدرت دولة الإمارات المركز الأول عربيا ضمن قائمة "أفضل الدول لرعاية الأسرة" لعام 2019، كما نشرتها صحيفة "يو أس نيوز ويرلد ريبوت" الأمريكية.وبموجب الاستطلاع السنوي الذي تُجريه مجموعة "باف BAV" البحثية بالتعاون مع كلية وارتون التابعة لجامعة بنسيلفانيا الأمريكية، فإن المقارنة تجري بين 80 دولة بموجب 65 معياراً للتميّز، ويشارك بها 20 ألف شخص يتوزعون على قارات أمريكا وأوروبا وآسيا مع منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
التقرير النهائي عن العام الماضي والذي يقارن بين الدول في جودة الحياة الأسرية لتربية الأطفال، يغطي محاور حقوق الإنسان وبيئة الحياة العائلية والسلوكيات الجندرية، مع اعتبارات المساواة بالفرص المُدرّة للدخل، والأمن وخدمات التعليم ونظم الرعاية الصحية.
وقد احتلت الإمارات موقع الصدارة العربية في إجمالي هذه المعايير، مع المرتبة الأولى عالمياً في معايير ديناميكية المحركات والمحفزات الاقتصادية والاجتماعية.وفي مجال "القوة الناعمة" على المستوى الدولي احتلت الإمارات المرتبة 11، مأخوذاً بالاعتبار قوة حضور الدولة في الأخبار العالمية ودرجات التقدير الأممي لنهجها القيادي وانفتاح سياساتها الخارجية وقدرتها على الإنفاق العسكري.
وسجّل التقرير كفاءة الإمارات في تنفيذ رؤية 2021 التي تستهدف أن تكون الدولة بين العشرين الأوائل في مختلف معايير الكفاءة والجاذبية وجودة الحياة.وقد احتلت الإمارات المرتبة 22 عالميا بإجمالي معايير جودة الحياة الأسرية وتنشئة الأطفال، والمرتبة 23 في معايير الريادة الأممية بهذه المجالات، مع المرتبة 25 في مقاييس جودة الحياة، والمرتبة 26 في موضوع المرأة.
كما احتلت الإمارات مراتب متقدمة من بين 80 دولة في كفاءة محركات الأمن والاستقرار وقوة الاستقطاب السياحي والاستثماري في بيئة التسامح، وجاءت بالمرتبة الرابعة على مستوى العالم في جاذبية بداية إطلاق المشاريع الجديدة.
تصدرت دولة الإمارات المركز الأول عربيا ضمن قائمة "أفضل الدول لرعاية الأسرة" لعام 2019، كما نشرتها صحيفة "يو أس نيوز ويرلد ريبوت" الأمريكية.وبموجب الاستطلاع السنوي الذي تُجريه مجموعة "باف BAV" البحثية بالتعاون مع كلية وارتون التابعة لجامعة بنسيلفانيا الأمريكية، فإن المقارنة تجري بين 80 دولة بموجب 65 معياراً للتميّز، ويشارك بها 20 ألف شخص يتوزعون على قارات أمريكا وأوروبا وآسيا مع منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
التقرير النهائي عن العام الماضي والذي يقارن بين الدول في جودة الحياة الأسرية لتربية الأطفال، يغطي محاور حقوق الإنسان وبيئة الحياة العائلية والسلوكيات الجندرية، مع اعتبارات المساواة بالفرص المُدرّة للدخل، والأمن وخدمات التعليم ونظم الرعاية الصحية.
وقد احتلت الإمارات موقع الصدارة العربية في إجمالي هذه المعايير، مع المرتبة الأولى عالمياً في معايير ديناميكية المحركات والمحفزات الاقتصادية والاجتماعية.وفي مجال "القوة الناعمة" على المستوى الدولي احتلت الإمارات المرتبة 11، مأخوذاً بالاعتبار قوة حضور الدولة في الأخبار العالمية ودرجات التقدير الأممي لنهجها القيادي وانفتاح سياساتها الخارجية وقدرتها على الإنفاق العسكري.
وسجّل التقرير كفاءة الإمارات في تنفيذ رؤية 2021 التي تستهدف أن تكون الدولة بين العشرين الأوائل في مختلف معايير الكفاءة والجاذبية وجودة الحياة.وقد احتلت الإمارات المرتبة 22 عالميا بإجمالي معايير جودة الحياة الأسرية وتنشئة الأطفال، والمرتبة 23 في معايير الريادة الأممية بهذه المجالات، مع المرتبة 25 في مقاييس جودة الحياة، والمرتبة 26 في موضوع المرأة.
كما احتلت الإمارات مراتب متقدمة من بين 80 دولة في كفاءة محركات الأمن والاستقرار وقوة الاستقطاب السياحي والاستثماري في بيئة التسامح، وجاءت بالمرتبة الرابعة على مستوى العالم في جاذبية بداية إطلاق المشاريع الجديدة.