صفات يجب أن تتمتع بها قبل الاقتراب من المرأة القوية
تزيد متطلبات المرأة في الرجل، كلما زاد نجاحها واستقلالها في الحياة. فالمرأة القوية لا تحتاج لرجل يدعمها ماديا أو يكمل صورتها الاجتماعية، ولكنها تحتاج لمن يحبها ويدعمها ويقدر طموحاتها. فما أهم مواصفات هذا الرجل؟
لا تحتاج المرأة القوية لرجل يدعمها ماديا أو يحميها، لاسيما وأنها تتمتع بالاستقلال المالي والشخصية المتحققة على المستوى الاجتماعي، ولذا تواجه هذه الفئة من النساء عادة صعوبة في اختيار الرجل المناسب الذي يجب أن يتمتع بقدر كبير من قوة الشخصية والنجاح في الحياة. وهناك بعض الخصائص التي يجب أن يتمتع بها الرجل الذي يجذب انتباه المرأة القوية، وأهمها:
الثقة في النفس
لن يجد الرجل الذي يحتاج التدليل الدائم والتأكيد على أهميته، ضالته مع المرأة المستقلة ذات الشخصية القوية. ففي الوقت الذي يمكن أن تظهر فيه المرأة القوية، مشاعر الحب والاهتمام تجاه الرجل، إلا أنها لا تؤكد له في كل لحظة أنها بحاجة إليه. فالمرأة القوية لا تشعر بالانجذاب لرجل يحتاجها، ولكن يقدرها ولا يرغب في أن يراها معتمدة عليه في كل صغيرة وكبيرة.
نفس درجة الطموح
من الصعب على بعض الرجال تفهم سبب قضاء زوجته لساعات طويلة في العمل والاستيقاظ فجرا لممارسة الرياضة واستقبال مكالمات عديدة لها علاقة بالعمل في الساعات التي تتواجد بها في المنزل. فأسلوب حياة المرأة الطموحة الناجحة في عملها لا يناسب كافة الرجال. لذا فالرجل الذي يرغب في الاقتراب من امرأة طموحة، يجب أن يتمتع بدرجة طموح مشابهة ، وفقا لتقرير نشره موقع "jamesmsama".
يعرف متى وكيف يقود؟
ربما تتمتع المرأة بمنصب قيادي ولها كلمة مسموعة في مكان عملها، لكن هذا لا يعني أنها ترغب دائما في تولي "الإدارة" في بيتها. فالمرأة في النهاية تستمتع بوجود رجل في حياتها يتولى التخطيط لعطلة نهاية أسبوع أو حتى وجبة عشاء خارج المنزل.
يتكلم وينصت
تحتاج المرأة بشكل عام لرجل قادر على التعبير عن مشاعره وفي الوقت نفسه يستمع إلى ما تقوله ويفهم ما تشعر به حتى دون أن تقوله.
يناقش بمنطقية
لا تحتاج المرأة القوية لرجل لديه مواقف واضحة في الحياة فحسب، بل لديه أيضا القدرة على تبرير هذه المواقف بمنطقية وقادر على الدخول في مناقشات وتوضيح وجهات نظره بشكل متعقل.
خفة الظل
لا يجب أن يغفل الرجل أن المرأة القوية الناجحة في عملها، هي إنسان في النهاية يحتاج للضحك ولا يريد الارتباط بشخص جاد طوال الوقت. ونظرا لأن المرأة القوية الناجحة في عملها، كثيرا ما تعاني من ضغوط العمل والحياة، فهي بحاجة شديدة لشخص قادر على إضفاء الابتسامة على حياتها.
مراعاة الخصوصية
لا تهتم المرأة الناجحة في عملها والطموحة بما يقوله الناس عنها، فهي تسير عادة في طريقها دون النظر لما يقال عنها في الدوائر الاجتماعية المحيطة بها. وعلى الرجل الراغب في الارتباط بهذا النوع من النساء، معرفة أنها غير مستعدة للكشف عن كل تفاصيل حياتها للمحيطين بها، وفقا لتقرير موقع "jamesmsama".
يقدر ما تفعل
عندما يبدأ الرجل كلامه بعبارة: "نادرا ما قابلت امرأة ناجحة في هذا الأمر"، فهو يكتب على الأرجح شهادة وفاة العلاقة، فالمرأة القوية تحتاج لرجل يعاملها بمساواة ويحترم إنجازاتها ولا يقيمها من منظور أنها امرأة، بل كإنسان يمكنه أداء نفس المهام وبنفس الكفاءة.
يوازن بين الدعم والحماية
تحتاج المرأة القوية لرجل يدعمها في أحلامها وطموحاتها، ويعرف متى يقف خلفها ليدعمها ولكنه يجب أن يعرف أيضا متى يقف أمامها ليحميها.
تفاصيل صغيرة
لا يمكن حصر النصائح المطلوبة لإنجاح العلاقة الزوجية لاسيما مع خصوصية كل علاقة، لكن هناك بعض الخطوط العريضة التي تقوي العلاقة وتجعلها قادرة على مواجهة تحديات الحياة اليومية، والتي يمكن تنفيذها والتدرب عليها ببساطة. يحتاج الزواج لعمل مستمر لمواجهة تحديات الحياة اليومية لاسيما بعد انتهاء "المرحلة الوردية" في العلاقة ومواجهة الجوانب القاسية من الحياة. ويقدم الخبراء نصائح متعددة، لكن بعيدا عن النصائح التقليدية، هناك بعض التصرفات البسيطة التي استعرضها موقع " theproblemismen" والتي من شأنها أن تقوي العلاقة دون مجهود كبير ومنها:
كلمات بسيطة ذات تأثير كبير: استخدام كلمات مثل "من فضلك" و "شكرا" تدل على تقديرك لشريك الحياة، فمن أكبر أعداء العلاقة الزوجية أن يعتقد كل شخص أن الطرف الآخر موجود دائما ولا يجب عليه بذل الجهد للحصول على رضاه. ومن المهم أن يعرف كل طرف أن الآخر بحاجة للشعور بالتقدير حتى على الأشياء البسيطة التي يقوم بها في الحياة.
الإنصات أكثر من الكلام: يهتم الكثيرون بفكرة الحوار كأساس للزواج الناجح، لكن هذا لا يمنع أهمية الاستماع والإنصات وإبداء الاهتمام عندما يتحدث شريك الحياة عن موضوع ما.
احترام الاختلاف: التسامح مهم في العلاقة، لكن الأهم منه احترام الخلافات في الشخصية بينكما وفي الوقت نفسه السعادة بالنقاط المشتركة وتقديرها.
المشاركة في الاهتمامات: مشاركة الزوجين في الهوايات والاهتمامات المشتركة، نقطة إيجابية في أي علاقة وتؤدي إلى نموها بشكل صحي. وليس من المطلوب بالطبع أن تذهب الزوجة غير المهتمة بكرة القدم، لجميع المباريات مع زوجها المولع بهذه الرياضة، كما لا يجب أن يصاحب الرجل زوجته المهتمة بالمسرح بشكل مستمر في عروض مسرحية لا تثير اهتمامه. فمن الطبيعي أن يكون للزوجين مساحات مشتركة مع وجود هوايات مختلفة لكل شخص على حدا. وينصح الخبراء بمحاولة تعزيز مساحة الاهتمامات المشتركة وإظهار التقدير لشريك الحياة في اهتماماته الخاصة.
لا تحتاج المرأة القوية لرجل يدعمها ماديا أو يحميها، لاسيما وأنها تتمتع بالاستقلال المالي والشخصية المتحققة على المستوى الاجتماعي، ولذا تواجه هذه الفئة من النساء عادة صعوبة في اختيار الرجل المناسب الذي يجب أن يتمتع بقدر كبير من قوة الشخصية والنجاح في الحياة. وهناك بعض الخصائص التي يجب أن يتمتع بها الرجل الذي يجذب انتباه المرأة القوية، وأهمها:
الثقة في النفس
لن يجد الرجل الذي يحتاج التدليل الدائم والتأكيد على أهميته، ضالته مع المرأة المستقلة ذات الشخصية القوية. ففي الوقت الذي يمكن أن تظهر فيه المرأة القوية، مشاعر الحب والاهتمام تجاه الرجل، إلا أنها لا تؤكد له في كل لحظة أنها بحاجة إليه. فالمرأة القوية لا تشعر بالانجذاب لرجل يحتاجها، ولكن يقدرها ولا يرغب في أن يراها معتمدة عليه في كل صغيرة وكبيرة.
نفس درجة الطموح
من الصعب على بعض الرجال تفهم سبب قضاء زوجته لساعات طويلة في العمل والاستيقاظ فجرا لممارسة الرياضة واستقبال مكالمات عديدة لها علاقة بالعمل في الساعات التي تتواجد بها في المنزل. فأسلوب حياة المرأة الطموحة الناجحة في عملها لا يناسب كافة الرجال. لذا فالرجل الذي يرغب في الاقتراب من امرأة طموحة، يجب أن يتمتع بدرجة طموح مشابهة ، وفقا لتقرير نشره موقع "jamesmsama".
يعرف متى وكيف يقود؟
ربما تتمتع المرأة بمنصب قيادي ولها كلمة مسموعة في مكان عملها، لكن هذا لا يعني أنها ترغب دائما في تولي "الإدارة" في بيتها. فالمرأة في النهاية تستمتع بوجود رجل في حياتها يتولى التخطيط لعطلة نهاية أسبوع أو حتى وجبة عشاء خارج المنزل.
يتكلم وينصت
تحتاج المرأة بشكل عام لرجل قادر على التعبير عن مشاعره وفي الوقت نفسه يستمع إلى ما تقوله ويفهم ما تشعر به حتى دون أن تقوله.
يناقش بمنطقية
لا تحتاج المرأة القوية لرجل لديه مواقف واضحة في الحياة فحسب، بل لديه أيضا القدرة على تبرير هذه المواقف بمنطقية وقادر على الدخول في مناقشات وتوضيح وجهات نظره بشكل متعقل.
خفة الظل
لا يجب أن يغفل الرجل أن المرأة القوية الناجحة في عملها، هي إنسان في النهاية يحتاج للضحك ولا يريد الارتباط بشخص جاد طوال الوقت. ونظرا لأن المرأة القوية الناجحة في عملها، كثيرا ما تعاني من ضغوط العمل والحياة، فهي بحاجة شديدة لشخص قادر على إضفاء الابتسامة على حياتها.
مراعاة الخصوصية
لا تهتم المرأة الناجحة في عملها والطموحة بما يقوله الناس عنها، فهي تسير عادة في طريقها دون النظر لما يقال عنها في الدوائر الاجتماعية المحيطة بها. وعلى الرجل الراغب في الارتباط بهذا النوع من النساء، معرفة أنها غير مستعدة للكشف عن كل تفاصيل حياتها للمحيطين بها، وفقا لتقرير موقع "jamesmsama".
يقدر ما تفعل
عندما يبدأ الرجل كلامه بعبارة: "نادرا ما قابلت امرأة ناجحة في هذا الأمر"، فهو يكتب على الأرجح شهادة وفاة العلاقة، فالمرأة القوية تحتاج لرجل يعاملها بمساواة ويحترم إنجازاتها ولا يقيمها من منظور أنها امرأة، بل كإنسان يمكنه أداء نفس المهام وبنفس الكفاءة.
يوازن بين الدعم والحماية
تحتاج المرأة القوية لرجل يدعمها في أحلامها وطموحاتها، ويعرف متى يقف خلفها ليدعمها ولكنه يجب أن يعرف أيضا متى يقف أمامها ليحميها.
تفاصيل صغيرة
لا يمكن حصر النصائح المطلوبة لإنجاح العلاقة الزوجية لاسيما مع خصوصية كل علاقة، لكن هناك بعض الخطوط العريضة التي تقوي العلاقة وتجعلها قادرة على مواجهة تحديات الحياة اليومية، والتي يمكن تنفيذها والتدرب عليها ببساطة. يحتاج الزواج لعمل مستمر لمواجهة تحديات الحياة اليومية لاسيما بعد انتهاء "المرحلة الوردية" في العلاقة ومواجهة الجوانب القاسية من الحياة. ويقدم الخبراء نصائح متعددة، لكن بعيدا عن النصائح التقليدية، هناك بعض التصرفات البسيطة التي استعرضها موقع " theproblemismen" والتي من شأنها أن تقوي العلاقة دون مجهود كبير ومنها:
كلمات بسيطة ذات تأثير كبير: استخدام كلمات مثل "من فضلك" و "شكرا" تدل على تقديرك لشريك الحياة، فمن أكبر أعداء العلاقة الزوجية أن يعتقد كل شخص أن الطرف الآخر موجود دائما ولا يجب عليه بذل الجهد للحصول على رضاه. ومن المهم أن يعرف كل طرف أن الآخر بحاجة للشعور بالتقدير حتى على الأشياء البسيطة التي يقوم بها في الحياة.
الإنصات أكثر من الكلام: يهتم الكثيرون بفكرة الحوار كأساس للزواج الناجح، لكن هذا لا يمنع أهمية الاستماع والإنصات وإبداء الاهتمام عندما يتحدث شريك الحياة عن موضوع ما.
احترام الاختلاف: التسامح مهم في العلاقة، لكن الأهم منه احترام الخلافات في الشخصية بينكما وفي الوقت نفسه السعادة بالنقاط المشتركة وتقديرها.
المشاركة في الاهتمامات: مشاركة الزوجين في الهوايات والاهتمامات المشتركة، نقطة إيجابية في أي علاقة وتؤدي إلى نموها بشكل صحي. وليس من المطلوب بالطبع أن تذهب الزوجة غير المهتمة بكرة القدم، لجميع المباريات مع زوجها المولع بهذه الرياضة، كما لا يجب أن يصاحب الرجل زوجته المهتمة بالمسرح بشكل مستمر في عروض مسرحية لا تثير اهتمامه. فمن الطبيعي أن يكون للزوجين مساحات مشتركة مع وجود هوايات مختلفة لكل شخص على حدا. وينصح الخبراء بمحاولة تعزيز مساحة الاهتمامات المشتركة وإظهار التقدير لشريك الحياة في اهتماماته الخاصة.
