الإمارات ودبي بين الأمس واليوم .... حديث ذو شؤون وذو شجون
عبد الرزاق صديق الخاجة: على الشباب أن يحسنوا الاستفادة من المسيرة
-- الاتحاد جعل الإمارات بين البلدان الأولى في العالم
-- محمد شريف: التفاؤل سيد الموقف
الإمارات العربية المتحدة من قبل ومن بعد حديث ذو شجون وتفاؤل ذو يقين ومستقبل ذو شؤون مع سعادة الأستاذ عبد الرزاق صديق الخاجه رجل الأعمال المعروف بنجاحه وتميزه وطموحه لقد عاصر الأستاذ عبد الرزاق الخاجه السوق والمدينة والرخاء والازدهار في الدولة بكل تفاصيل مسيرة النهضة وثمارها فأحسن القطاف وأجاد التطوير وأضاف النجاح إلى النجاح.
ذكريات وتمنيات
وفي لقاء مع سعادته بمناسبة اليوم الوطني التاسع و الأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة استهل سعادته حديثه برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات متمنيا سعادته بهذه المتناسبة المزيد من النماء والتطور والرخاء والازدهار وكل عام وأنتم بخير.
وبالعودة إلى ذكرياته مع البدايات قال الأستاذ عبد الرزاق الخاجه بالعودة إلى الذكريات الأولى قبل الاتحاد كانت المنطقة تعاني من الطرق الترابية والمحلات المحدودة في الخمسينات وهكذا نرى الآن الفرق الشاسع بين الأمس واليوم ولطالما أنا أتجول في المدينة وأرى هذا التطور والازدهار والطرق والمباني والأسواق والمراكز التجارية فأردد في خاطري دائما الآية الكريمة ( وأما بنعمة ربك فحدث) (ولئن شكرتم لازيدنكم).
يضاف إلى هذه المعالم الجديدة من الميترو إلى مراكز التسوق والنوادي والفنادق والمنتجعات السياحية وكل هذا حصاد طبيعي لجهود وحكمة قيادتنا الرشيدة التي جعلت من دبي والإمارات محط أنظار العالم فإذا ما صلح الرأس صلح الجسد والعقل السليم في الجسم السليم فتمنى المزيد من جيل إلى جيل والله ولي التوفيق. وقال الأستاذ محمد شريف بدوره أتمنى على الأجيال الجديدة أن تكون بمستوى هذه الإنجازات وأن تولي زيادتها والحفاظ عليها كل اهتمام كما أتمنى على الشباب التزام الخلق والفضيلة وبر الوالدين وتحصيل العالم والمعرفة وقديما قالوا زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون وكل عام وأنتم بخير.
-- محمد شريف: التفاؤل سيد الموقف
الإمارات العربية المتحدة من قبل ومن بعد حديث ذو شجون وتفاؤل ذو يقين ومستقبل ذو شؤون مع سعادة الأستاذ عبد الرزاق صديق الخاجه رجل الأعمال المعروف بنجاحه وتميزه وطموحه لقد عاصر الأستاذ عبد الرزاق الخاجه السوق والمدينة والرخاء والازدهار في الدولة بكل تفاصيل مسيرة النهضة وثمارها فأحسن القطاف وأجاد التطوير وأضاف النجاح إلى النجاح.
ذكريات وتمنيات
وفي لقاء مع سعادته بمناسبة اليوم الوطني التاسع و الأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة استهل سعادته حديثه برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات متمنيا سعادته بهذه المتناسبة المزيد من النماء والتطور والرخاء والازدهار وكل عام وأنتم بخير.
وبالعودة إلى ذكرياته مع البدايات قال الأستاذ عبد الرزاق الخاجه بالعودة إلى الذكريات الأولى قبل الاتحاد كانت المنطقة تعاني من الطرق الترابية والمحلات المحدودة في الخمسينات وهكذا نرى الآن الفرق الشاسع بين الأمس واليوم ولطالما أنا أتجول في المدينة وأرى هذا التطور والازدهار والطرق والمباني والأسواق والمراكز التجارية فأردد في خاطري دائما الآية الكريمة ( وأما بنعمة ربك فحدث) (ولئن شكرتم لازيدنكم).
يضاف إلى هذه المعالم الجديدة من الميترو إلى مراكز التسوق والنوادي والفنادق والمنتجعات السياحية وكل هذا حصاد طبيعي لجهود وحكمة قيادتنا الرشيدة التي جعلت من دبي والإمارات محط أنظار العالم فإذا ما صلح الرأس صلح الجسد والعقل السليم في الجسم السليم فتمنى المزيد من جيل إلى جيل والله ولي التوفيق. وقال الأستاذ محمد شريف بدوره أتمنى على الأجيال الجديدة أن تكون بمستوى هذه الإنجازات وأن تولي زيادتها والحفاظ عليها كل اهتمام كما أتمنى على الشباب التزام الخلق والفضيلة وبر الوالدين وتحصيل العالم والمعرفة وقديما قالوا زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون وكل عام وأنتم بخير.