عويضة المرر: إطلاق مسبار الأمل إنجاز علمي وحضاري إماراتي وعلامة فارقة في تاريخ الأمة العربية والإسلامية
أكد معالي المهندس عويضة مرشد المرر رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن إطلاق مسبار الأمل بنجاح هو إنجاز علمي وحضاري إماراتي وعلامة فارقة في تاريخ الأمة العربية والإسلامية، حاملاً معه إلى كوكب المريخ طموحات وآمال البشرية نحو مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وقال معاليه: «نبارك لقيادتنا الرشيدة وشعب الإمارات نجاح إطلاق مسبار الأمل الذي يعد خطوة ونقلة نوعية لجهود دولة الإمارات ودورها الرئيس في تحقيق الأهداف العالمية نحو استكشاف الكوكب الأحمر بكل ما يحمل من فرص عظيمة لمستقبل البشرية».
وأضاف معاليه: «هذا الإنجاز القياسي هو ثمرة عمل أبناء دولة الإمارات، الذين آمنت القيادة الرشيدة بقدراتهم فحولوا المستحيل إلى ممكن، وسطروا أروع ملحمة عصرية في العمل وبذل الجهد، مستلهمين إرث الآباء المؤسسين الذين أرسوا قواعد وطن عظيم من قلب الصحراء، واستمروا في العمل بدعم لا محدود من قيادة دولة الإمارات التي تمتلك رؤية حكيمة نحو المستقبل وإرادة عمل تسعى دائماً للريادة والمراكز الأولى».
وتابع معاليه قائلاً: «إن مشروع مسبار الأمل هو مشروع إماراتي، وبأيد إماراتية، وأصبح واقعاً بفضل طموحات شباب الوطن التي لا حدود لها، وهو مصدر إلهام لشباب الأمة ويحمل رسالة قوية مفادها أننا قادرون على صنع الإنجاز ونمتلك القدرات التي تؤهلنا لاستعادة أمجاد حضارتنا وإعادة تصدير فكرنا وعلومنا إلى العالم بأسره».
وأعرب معاليه عن أمله في أن يكون مسبار الأمل باب خير على دولة الإمارات والعالم من خلال استخدام الأبحاث العلمية ونتائج دراسات المسبار في إيجاد حلول عملية لتحديات البشرية على كوكبي المريخ والأرض والمساهمة في صناعة مستقبل أفضل للوطن والبشرية جمعاء.
وقال معاليه: «نبارك لقيادتنا الرشيدة وشعب الإمارات نجاح إطلاق مسبار الأمل الذي يعد خطوة ونقلة نوعية لجهود دولة الإمارات ودورها الرئيس في تحقيق الأهداف العالمية نحو استكشاف الكوكب الأحمر بكل ما يحمل من فرص عظيمة لمستقبل البشرية».
وأضاف معاليه: «هذا الإنجاز القياسي هو ثمرة عمل أبناء دولة الإمارات، الذين آمنت القيادة الرشيدة بقدراتهم فحولوا المستحيل إلى ممكن، وسطروا أروع ملحمة عصرية في العمل وبذل الجهد، مستلهمين إرث الآباء المؤسسين الذين أرسوا قواعد وطن عظيم من قلب الصحراء، واستمروا في العمل بدعم لا محدود من قيادة دولة الإمارات التي تمتلك رؤية حكيمة نحو المستقبل وإرادة عمل تسعى دائماً للريادة والمراكز الأولى».
وتابع معاليه قائلاً: «إن مشروع مسبار الأمل هو مشروع إماراتي، وبأيد إماراتية، وأصبح واقعاً بفضل طموحات شباب الوطن التي لا حدود لها، وهو مصدر إلهام لشباب الأمة ويحمل رسالة قوية مفادها أننا قادرون على صنع الإنجاز ونمتلك القدرات التي تؤهلنا لاستعادة أمجاد حضارتنا وإعادة تصدير فكرنا وعلومنا إلى العالم بأسره».
وأعرب معاليه عن أمله في أن يكون مسبار الأمل باب خير على دولة الإمارات والعالم من خلال استخدام الأبحاث العلمية ونتائج دراسات المسبار في إيجاد حلول عملية لتحديات البشرية على كوكبي المريخ والأرض والمساهمة في صناعة مستقبل أفضل للوطن والبشرية جمعاء.
