فتح باب الترشيح لجائزة أمناء مكتبات المدارس لعام 2021
بدأ البحث عن أفضل أمناء مكتبات المدارس في دولة الإمارات العربية المتحدة مع عودة جائزة أمناء مكتبات المدارس السنوية المرموقة في دورتها الخامسة بتنظيم مؤسسة الإمارات للآداب بالتعاون مع الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي بهدف تقدير وتكريم من يكرسون جهدهم ووقتهم لإحداث تغيير إيجابي في رفد العملية التعليمية والثقافية ولتنمية الحصيلة المعرفية لطلاب المدارس.
بدأت الجائزة التي تهدف إلى تشجيع وغرس ثقافة القراءة وجعلها عادة محببة للطلاب، لاستقبال طلبات ترشيح أمناء المكتبات المتميزين في فئتي المدارس الحكومية والمدارس الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، على أن يتم إغلاق باب الترشيح في الـ25 أكتوبر 2020، بينما سيتم الإعلان عن الفائزين في حفل خاص في مارس 2021، وذلك ضمن فعاليات شهر القراءة.
وبمناسبة فتح باب الترشيح للجائزة في دورتها الخامسة، ذكرت شموس ماجد بن فارس، مستشار التطوير الاستراتيجي بالأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي،: «يتم منح الجائزة لأمناء المكتبات الذين لهم تأثير إيجابي استثنائي في مدارسهم في تنمية ثقافة القراءة وتقدير أهمية الكتب، فالقراءة مفتاح لفهم العالم، وإدراك مجريات الأحداث من حولنا، ويلعب أمناء المكتبات دوراً مهماً في تشجيع الأطفال على القراءة وفي غرس محبتها في نفوسهم»، وعقبت قائلة: «لا تحتفي هذه الجائزة بمن يتميزون في نقل المعارف والآداب فحسب، وإنما تهدف لإبراز دورهم وتسليط الضوء على عملهم الشاق لخلق الجيل القادم من القرّاء المتعلمين المثقفين، صانعي المستقبل».
وفي معرض تعقيبها على مكانة الجائزة ودور القراءة في حياة الأجيال، قالت السيدة إيزابيل أبو الهول، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب: «في عامنا هذا، وأثناء الجائحة، جَدد الكثيرون علاقتهم بالكتب، وأعادوا اكتشاف المشاعر الإيجابية كالسلوان والبهجة التي تنقلها إلينا القراءة» وأضافت: «إن أمناء المكتبات المدرسية أبطال حقيقيون، لأنهم يلعبون دوراً مهماً في التأثير على الأطفال وتشجيعهم باستمرار على الاستمتاع بالقراءة، وهو ما نلاحظ تأثيره الكبير، فلا تنحصر أهمية القراءة في التعليم فقط، إنما تشمل الفوائد الجمة التي تجلبها لرفاهيتنا وسعادتنا طوال حياتنا.»
هذا وقد تم ترشيح أكثر من 120 أمين/أمينة مكتبة من جميع أنحاء الإمارات لجائزة 2020، وهو أكبر عدد من المرشحين تشهده أي دورة من دورات الجائزة. يمكن لأي شخص أن يرشح أمين/ أمينة مكتبة للجائزة؛ من الزملاء، والمدراء، والطلاب، والموظفين، وأولياء الأمور. كما يمكن لأمناء المكتبات ترشيح أنفسهم.
وسيتم تقييم المشاركين في التصفيات النهائية من قبل لجنة مختصة من الحكام، وسوف يحصل جميع المرشحين على فرص للتطور المهني.
إن جميع المدارس بمختلف اللغات مؤهلة للمشاركة، على أن يتم تقديم نماذج الترشيح عبر الإنترنت باللغتين العربية أو الإنجليزية. وسيتم تقييم مرشحي القائمة النهائية من المدارس الحكومية والخاصة من قبل لجان في المدارس وخارجها، وفقا للمعايير تعزيز القراءة من خلال بيئة المكتبة والاستفادة من الموارد المتاحة من كتب وتقنيات ودور المكتبة، وأمين المكتبة في رفع المعايير الأكاديمية ومهارات الكتابة والقراءة في المدرسة وكيفية تشجيع أمين المكتبة للقراءة إضافة إلى كيفية تعزيز أمين المكتبة لحب القراءة خلال فترة التعليم عن بعد في عام 2020 ودور المكتبة في المدرسة والمجتمع.
بدأت الجائزة التي تهدف إلى تشجيع وغرس ثقافة القراءة وجعلها عادة محببة للطلاب، لاستقبال طلبات ترشيح أمناء المكتبات المتميزين في فئتي المدارس الحكومية والمدارس الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، على أن يتم إغلاق باب الترشيح في الـ25 أكتوبر 2020، بينما سيتم الإعلان عن الفائزين في حفل خاص في مارس 2021، وذلك ضمن فعاليات شهر القراءة.
وبمناسبة فتح باب الترشيح للجائزة في دورتها الخامسة، ذكرت شموس ماجد بن فارس، مستشار التطوير الاستراتيجي بالأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة دبي،: «يتم منح الجائزة لأمناء المكتبات الذين لهم تأثير إيجابي استثنائي في مدارسهم في تنمية ثقافة القراءة وتقدير أهمية الكتب، فالقراءة مفتاح لفهم العالم، وإدراك مجريات الأحداث من حولنا، ويلعب أمناء المكتبات دوراً مهماً في تشجيع الأطفال على القراءة وفي غرس محبتها في نفوسهم»، وعقبت قائلة: «لا تحتفي هذه الجائزة بمن يتميزون في نقل المعارف والآداب فحسب، وإنما تهدف لإبراز دورهم وتسليط الضوء على عملهم الشاق لخلق الجيل القادم من القرّاء المتعلمين المثقفين، صانعي المستقبل».
وفي معرض تعقيبها على مكانة الجائزة ودور القراءة في حياة الأجيال، قالت السيدة إيزابيل أبو الهول، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس أمناء مؤسسة الإمارات للآداب: «في عامنا هذا، وأثناء الجائحة، جَدد الكثيرون علاقتهم بالكتب، وأعادوا اكتشاف المشاعر الإيجابية كالسلوان والبهجة التي تنقلها إلينا القراءة» وأضافت: «إن أمناء المكتبات المدرسية أبطال حقيقيون، لأنهم يلعبون دوراً مهماً في التأثير على الأطفال وتشجيعهم باستمرار على الاستمتاع بالقراءة، وهو ما نلاحظ تأثيره الكبير، فلا تنحصر أهمية القراءة في التعليم فقط، إنما تشمل الفوائد الجمة التي تجلبها لرفاهيتنا وسعادتنا طوال حياتنا.»
هذا وقد تم ترشيح أكثر من 120 أمين/أمينة مكتبة من جميع أنحاء الإمارات لجائزة 2020، وهو أكبر عدد من المرشحين تشهده أي دورة من دورات الجائزة. يمكن لأي شخص أن يرشح أمين/ أمينة مكتبة للجائزة؛ من الزملاء، والمدراء، والطلاب، والموظفين، وأولياء الأمور. كما يمكن لأمناء المكتبات ترشيح أنفسهم.
وسيتم تقييم المشاركين في التصفيات النهائية من قبل لجنة مختصة من الحكام، وسوف يحصل جميع المرشحين على فرص للتطور المهني.
إن جميع المدارس بمختلف اللغات مؤهلة للمشاركة، على أن يتم تقديم نماذج الترشيح عبر الإنترنت باللغتين العربية أو الإنجليزية. وسيتم تقييم مرشحي القائمة النهائية من المدارس الحكومية والخاصة من قبل لجان في المدارس وخارجها، وفقا للمعايير تعزيز القراءة من خلال بيئة المكتبة والاستفادة من الموارد المتاحة من كتب وتقنيات ودور المكتبة، وأمين المكتبة في رفع المعايير الأكاديمية ومهارات الكتابة والقراءة في المدرسة وكيفية تشجيع أمين المكتبة للقراءة إضافة إلى كيفية تعزيز أمين المكتبة لحب القراءة خلال فترة التعليم عن بعد في عام 2020 ودور المكتبة في المدرسة والمجتمع.
