قتلت بدافع الشك
وهو يستغيث: "إلحقونا ابني قتل أخته". وتابع الشاهد: "ذهبنا مسرعين لنجد أن فاطمة معلقة بحبل من العنق في سقف الحجرة غارقة في دمائها وشقيقها جالس في الحجرة يردد "مكنش قصدي أقتلها " على حد تعبيره". وأشار الشاهد إلى أن تلك الفتاة منذ وفاة والدتها وهي في المرحلة الابتدائية وهي من تقوم بكل أعباء المنزل، مشددا على أنه لم يرَ منها غير كل خير، موضحا أن أ"ولاد الحرام لعبوا في دماغ شقيقها".