محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
كتاب جديد يرصد العلاقات الثنائية بين الإمارات والهند
اهتم الكاتب الهندي عبده شيوابورام بالشأن الثقافي المتبادل بين دولة الإمارات والهند فتخصص في الترجمة فكان له حظ حسن عندما سنحت له الفرصة بترجمة واحد من أهم كتب صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة بعنوان “ سرد الذات” إلى اللغة الملايالامية الهندية التى ينطق بها حوالي 35 مليون نسمة وترجم كتابا ثانٍ بعنوان “سكانر” للكاتبة الإماراتية الدكتورة أسماء الكتبي مجموعة قصصية وكتابين آخرين ترجمهما للأديبة الإماراتية الدكتورة مريم الشيناصي بعنوان مذكرات “فارسة عربية والمقصف الغذائي” وترجمة من الهندية إلى العربية للكاتب المعروف فيكم محمد بشير الروائي الهندي المعروف وكتب عنه الكاتب “آي أم أشرف” بعنوان مسارات إلى اللغة العربية لصالح مجلة الرافد لدائرة الثقافة بالشارقة.
الجدير بالذكر أن الكاتب عبده شيوابورام وفد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1976 أي بعد إعلان الاتحاد بفترة قصيرة وبناء على منحة دراسية من وزارة التربية والتعليم تكفل بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه -وذلك لحرصه الشديد بنشر العلوم واستقطاب أبناء الجاليات من جميع أنحاء العالم للحصول على العلم والمعرفة ودعمهم الكامل للتحصيل العلمي مما يحقق أحلام الكثير من الشباب وقتها في تلقي العلم حيث درس عبده شيوابورام العلوم الإسلامية في مدينة العين.
وبعد مضي أكثر من أربعة عقود من تواجده في الإمارات أعد كتاب عن العلاقات الثنائية بين دولتي الإمارات والهند وجمع في الكتاب كل الصور التي جمعت الشيخ زايد مؤسسة الدولة مع رؤساء الهند وتوقيع اتفاقيات تعاون وتبادل ثقافي وتجاري ساهم في تنمية الجانبين وعن الكتاب صرح بأنه استغرق أكثر من 6 شهور في إعداده أو يزيد قليلا لتجميع الصور والمراسم الرسمية والتحقق من المعلومات واسنادها بالصور والحقائق التي كانت بين الدولتين الإمارات والهند على اعتبار أنهما دولتان صديقتان وبينهما تبادل ثقافي واقتصادي كبير وجاء الكتاب ردا للجميل والعرفان للحكومة والشعب.
الجدير بالذكر أن الكاتب عبده شيوابورام وفد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1976 أي بعد إعلان الاتحاد بفترة قصيرة وبناء على منحة دراسية من وزارة التربية والتعليم تكفل بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه -وذلك لحرصه الشديد بنشر العلوم واستقطاب أبناء الجاليات من جميع أنحاء العالم للحصول على العلم والمعرفة ودعمهم الكامل للتحصيل العلمي مما يحقق أحلام الكثير من الشباب وقتها في تلقي العلم حيث درس عبده شيوابورام العلوم الإسلامية في مدينة العين.
وبعد مضي أكثر من أربعة عقود من تواجده في الإمارات أعد كتاب عن العلاقات الثنائية بين دولتي الإمارات والهند وجمع في الكتاب كل الصور التي جمعت الشيخ زايد مؤسسة الدولة مع رؤساء الهند وتوقيع اتفاقيات تعاون وتبادل ثقافي وتجاري ساهم في تنمية الجانبين وعن الكتاب صرح بأنه استغرق أكثر من 6 شهور في إعداده أو يزيد قليلا لتجميع الصور والمراسم الرسمية والتحقق من المعلومات واسنادها بالصور والحقائق التي كانت بين الدولتين الإمارات والهند على اعتبار أنهما دولتان صديقتان وبينهما تبادل ثقافي واقتصادي كبير وجاء الكتاب ردا للجميل والعرفان للحكومة والشعب.