رئيس الدولة يتلقى دعوة من خادم الحرمين لحضور القمة الخليجية - الأميركية في الرياض
لخسارة الوزن لا داعي لتجنب تناول الأرز.. وإليك السر!
يعتبر الأرز طبقًا أساسيا في أكثر من 100 دولة، وكان غالبًا ما يُنظر إليه على أنه عدو للجسم السليم والصحي، إذ تم تشويه سمعته باعتباره الطعام الذي يتسبب في زيادة الوزن وانتفاخ البطن.
وهذه الحبة الشهيرة هي بالفعل غذاء عالي الكربوهيدرات، لكن الكربوهيدرات ليست بالضرورة ضارة!. فهي تعتبر من أهم مصادر الطاقة للعقل والعضلات، وفق ما نقله موقع "boldsky" المهتم بشؤون الصحة.
كما أن محتوى الكربوهيدرات في ثلث كوب الأرز المطبوخ هو 15 غراما إضافة إلى وجود كمية صغيرة من البروتين ومن الدهون أيضاً، مما يشير إلى أنه يمكن أن يكون خيارا غذائيا صحيا.
الأرز البني
وتصنف حبوب الأرز البني كواحدة من الحبوب الكاملة، حيث تحتوي على جميع مكونات النخالة الليفية والجنين المغذي والسويداء الغنية بالكربوهيدرات.
ولكن فيما يتعلق بالأرز الأبيض، فإنه يحتوي فقط على السويداء. لذلك، فإن الأزر البني، بالمقارنة مع الأرز الأبيض، يحتوي على كمية أكبر من الألياف والمواد المغذية ومضادات الأكسدة.
السعرات الحرارية
يحتوي الأرز بكل أنواعه على ما يقرب من 200 سعر حراري لكل كوب عند طهيه، و44 غراما من الكربوهيدرات.
في حين يبلغ محتوى البروتين في الأرز البني خمسة غرامات، بينما في الأرز الأبيض أربعة غرامات.
كما أن كمية الألياف في الأرز الأبيض أقل من غرام واحد، بينما الكمية الموجودة في الأرز البني تتراوح من ثلاث إلى أربع غرامات.
ولا يوجد سوى 0.4 غرام من الدهون في الأرز الأبيض، و1.7 غرام في الأرز البني.
لفقدان الوزن
• يعتبر الأرز البني، على وجه الخصوص، مفيدًا لفقدان الوزن على الرغم من محتواه العالي من الكربوهيدرات.
• يحتوي الأرز البني على كمية عالية من الألياف بسبب طبقات النخالة الخارجية السليمة.
• تساعد الألياف، بالإضافة إلى المساعدة في الهضم، على الشعور بالشبع لفترة أطول من الوقت، بما يؤدي إلى القدرة على التحكم في الوزن.
• يتطلب الأرز البني مزيدًا من المضغ، مما يؤدي إلى تناول كميات أقل.
أيهما أفضل؟
يتمتع الأرز البني بمظهر غذائي أفضل من الأرز الأبيض، لذلك يجب استخدامه بنسبة 50٪ على الأقل من الوقت بدلاً من الأرز الأبيض، لكن ينبغي ألا تزيد الكمية عن حوالي نصف كوب في الوجبة الرئيسية.
ويعتبر الأرز، وخاصة الأرز البني، مصدرًا غنيًا بالألياف ومضادات الأكسدة والمنغنيز والسيلينيوم والحديد والمغنيسيوم والنحاس وفيتامين B. وعلى وجه التحديد، يمكن للألياف أن تحسن الهضم ومستويات الكوليسترول.
فيتامين B6
يمكن أن يشعر البعض بالقلق أو الحزن في بعض الأحيان، وقد يصل الأمر إلى اضطراب في الصحة النفسية يتطلب العلاج. وفي هذا الشأن، درس باحثون في جامعة ريدينغ البريطانية كيف يمكن لفيتاميني B6 وB12 أن يؤثرا على مستويات التوتر والاكتئاب، وفقا لما نشره موقع Medical News Today.
وتوجد فيتامينات B6 وB12 في أطعمة مثل الحمص والتونة، لكن فريق الباحثين اختبر الفيتامينات بمستويات أعلى بكثير من تلك الموجودة في الطعام.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن فيتامين B6 يمكن أن يكون مفيدًا في تقليل أعراض القلق والاكتئاب، حيث شهد المشاركون في الدراسة، الذين تلقوا أقراص B6 انخفاضًا كبيرا في اختبارات SCAARED وMFQ.
من جانبه، قال ديفيد فيلد، الباحث الرئيسي للدراسة والأستاذ المساعد في كلية جامعة ريدينغ في علم النفس وعلوم اللغة السريرية: "يساعد فيتامين B6 الجسم على إنتاج مرسال كيميائي محدد يمنع النبضات في الدماغ، وتربط دراستنا هذا التأثير المهدئ بتقليل القلق بين المشاركين". كما أظهرت مجموعة B6 في الاختبار في نهاية التجربة زيادة في "قمع المحيط لاكتشاف التباين البصري"، حيث كتب الباحثون أن هذا الاختبار "يناقش وجود آلية أساسية مثبطة مرتبطة بالناقل العصبي غابا." بينما أبلغ المشاركون في مجموعة فيتامين B12 عن تحسن طفيف في أعراض القلق والاكتئاب.
كا قال دكتور توم ماكلارين، استشاري الطب النفسي، يمكن أن "تكون نتائج الدراسة بمثابة نسمة هواء منعش للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق الذين لم تكن لديهم خيارات العلاجات الجديدة لفترة طويلة".
هذا ويمكن أن تكون نتائج الدراسة مفيدة للأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب بطرق متعددة، حيث تتوفر مكملات فيتامين B6 بسهولة دون وصفة طبية في معظم الصيدليات بل وعلى رفوف السوبر ماركت.
وهذه الحبة الشهيرة هي بالفعل غذاء عالي الكربوهيدرات، لكن الكربوهيدرات ليست بالضرورة ضارة!. فهي تعتبر من أهم مصادر الطاقة للعقل والعضلات، وفق ما نقله موقع "boldsky" المهتم بشؤون الصحة.
كما أن محتوى الكربوهيدرات في ثلث كوب الأرز المطبوخ هو 15 غراما إضافة إلى وجود كمية صغيرة من البروتين ومن الدهون أيضاً، مما يشير إلى أنه يمكن أن يكون خيارا غذائيا صحيا.
الأرز البني
وتصنف حبوب الأرز البني كواحدة من الحبوب الكاملة، حيث تحتوي على جميع مكونات النخالة الليفية والجنين المغذي والسويداء الغنية بالكربوهيدرات.
ولكن فيما يتعلق بالأرز الأبيض، فإنه يحتوي فقط على السويداء. لذلك، فإن الأزر البني، بالمقارنة مع الأرز الأبيض، يحتوي على كمية أكبر من الألياف والمواد المغذية ومضادات الأكسدة.
السعرات الحرارية
يحتوي الأرز بكل أنواعه على ما يقرب من 200 سعر حراري لكل كوب عند طهيه، و44 غراما من الكربوهيدرات.
في حين يبلغ محتوى البروتين في الأرز البني خمسة غرامات، بينما في الأرز الأبيض أربعة غرامات.
كما أن كمية الألياف في الأرز الأبيض أقل من غرام واحد، بينما الكمية الموجودة في الأرز البني تتراوح من ثلاث إلى أربع غرامات.
ولا يوجد سوى 0.4 غرام من الدهون في الأرز الأبيض، و1.7 غرام في الأرز البني.
لفقدان الوزن
• يعتبر الأرز البني، على وجه الخصوص، مفيدًا لفقدان الوزن على الرغم من محتواه العالي من الكربوهيدرات.
• يحتوي الأرز البني على كمية عالية من الألياف بسبب طبقات النخالة الخارجية السليمة.
• تساعد الألياف، بالإضافة إلى المساعدة في الهضم، على الشعور بالشبع لفترة أطول من الوقت، بما يؤدي إلى القدرة على التحكم في الوزن.
• يتطلب الأرز البني مزيدًا من المضغ، مما يؤدي إلى تناول كميات أقل.
أيهما أفضل؟
يتمتع الأرز البني بمظهر غذائي أفضل من الأرز الأبيض، لذلك يجب استخدامه بنسبة 50٪ على الأقل من الوقت بدلاً من الأرز الأبيض، لكن ينبغي ألا تزيد الكمية عن حوالي نصف كوب في الوجبة الرئيسية.
ويعتبر الأرز، وخاصة الأرز البني، مصدرًا غنيًا بالألياف ومضادات الأكسدة والمنغنيز والسيلينيوم والحديد والمغنيسيوم والنحاس وفيتامين B. وعلى وجه التحديد، يمكن للألياف أن تحسن الهضم ومستويات الكوليسترول.
فيتامين B6
يمكن أن يشعر البعض بالقلق أو الحزن في بعض الأحيان، وقد يصل الأمر إلى اضطراب في الصحة النفسية يتطلب العلاج. وفي هذا الشأن، درس باحثون في جامعة ريدينغ البريطانية كيف يمكن لفيتاميني B6 وB12 أن يؤثرا على مستويات التوتر والاكتئاب، وفقا لما نشره موقع Medical News Today.
وتوجد فيتامينات B6 وB12 في أطعمة مثل الحمص والتونة، لكن فريق الباحثين اختبر الفيتامينات بمستويات أعلى بكثير من تلك الموجودة في الطعام.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن فيتامين B6 يمكن أن يكون مفيدًا في تقليل أعراض القلق والاكتئاب، حيث شهد المشاركون في الدراسة، الذين تلقوا أقراص B6 انخفاضًا كبيرا في اختبارات SCAARED وMFQ.
من جانبه، قال ديفيد فيلد، الباحث الرئيسي للدراسة والأستاذ المساعد في كلية جامعة ريدينغ في علم النفس وعلوم اللغة السريرية: "يساعد فيتامين B6 الجسم على إنتاج مرسال كيميائي محدد يمنع النبضات في الدماغ، وتربط دراستنا هذا التأثير المهدئ بتقليل القلق بين المشاركين". كما أظهرت مجموعة B6 في الاختبار في نهاية التجربة زيادة في "قمع المحيط لاكتشاف التباين البصري"، حيث كتب الباحثون أن هذا الاختبار "يناقش وجود آلية أساسية مثبطة مرتبطة بالناقل العصبي غابا." بينما أبلغ المشاركون في مجموعة فيتامين B12 عن تحسن طفيف في أعراض القلق والاكتئاب.
كا قال دكتور توم ماكلارين، استشاري الطب النفسي، يمكن أن "تكون نتائج الدراسة بمثابة نسمة هواء منعش للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق الذين لم تكن لديهم خيارات العلاجات الجديدة لفترة طويلة".
هذا ويمكن أن تكون نتائج الدراسة مفيدة للأشخاص الذين يعانون من القلق أو الاكتئاب بطرق متعددة، حيث تتوفر مكملات فيتامين B6 بسهولة دون وصفة طبية في معظم الصيدليات بل وعلى رفوف السوبر ماركت.