لماذا يهاجم بعض خبراء التغذية البروتين الحيواني؟

لماذا يهاجم بعض خبراء التغذية البروتين الحيواني؟


من أكثر القرارات المحيّرة في التغذية هي، نظام غذائي نباتي أم حيواني؟.. بعض الخبراء يقولون إن النباتيين أقل تعرضا لبعض الأمراض، ولكن وجهة نظر أخرى ترى أن هناك عوامل صحية تقدمها اللحوم قد لا تتوفر بالنظام الغذائي النباتي.
بينما يقول معارضو الاتجاه النباتي إن البروتينات الحيوانية لا توجد إلا في الحيوانات فقط، في وقت يرى فيه كثير من الخبراء أن البدائل النباتية تستطيع تعويض أغلب اللحوم.
أبحاث كثيرة، منها يقول: أنت نباتي؟، إذا انت معرض للإصابة بضمور العضلات والاكتئاب، ومنها ما يقول: أنت حيواني؟ إذا انت معرض لألزهايمر وإلتهاب المفاصل، فماذا نفعل، وأي النظامين نتبع؟.
في هذا السياق، أوضح المتخصص في التغذية العلاجية وعلم السموم الإكلينيكية، كريم محمد علي، خلال حواره مع برنامج "الصباح" على قناة "سكاي نيوز عربية"، أهمية تحقيق التوازن بين المصادر الغذائية النباتية والحيوانية لتحقيق أفضل الفوائد الصحية.
النباتات واللحوم تمثلان جوانب متكاملة من التنوع الغذائي الذي أنشأه الله.
استخدام العلاج القائم على اللحم كوسيلة علاجية مع المرضى الزائرين.
تقلل حمية اللحوم أو "الكارنيفور دايت"، في تقليل حدة الاكتئاب ويُساعد أيضًا في تحسين صحة القولون.
الكارنيفور دايت هو نظام يعتمد بشكل رئيسي على استهلاك اللحوم كمصدر أساسي للتغذية، بما في ذلك اللحوم الحمراء والأسماك والدواجن والبيض وغيرها من المنتجات الحيوانية.
وفقاً للكتب الطبية، لا يعد تناول اللحوم سبباً مباشراً للإصابة بداء النقرس أوما يطلق عليه بـ"داء الملوك"، وإنما يمكن إرجاع هذا المرض إلى الفركتوز أو سكر الفاكهة.
لا توجد مصادر غذائية في المملكة النباتية تحتوي على نسبة عالية من البروتين إلا الكينوا والحنطة السوداء.
يمكن للأفراد الذين يتبعون نظاما غذائيا يعتمد على الخضروات تعويض أي نقص في العناصر الغذائية الأساسية من خلال استخدام المكملات الغذائية.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot