محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
مهرجان للفنون الجميلة في جامعة عجمان يستعرض أكثر من 200 عمل فني
افتتحت مساء أمس الاول، الدكتورة نهلة القاسمي، عميدة شؤون الطلبة في جامعة عجمان مهرجان الفنون الجميلة الذي نظمه مكتب الحياة الطلابية، وأقيم في مرسى عجمان، بحضور الدكتور فهر حياتي عميد كلية الهندسة وتكنولوجيا المعلومات، والدكتور بلاتن عميد كلية العمارة والفنون والتصميم، والدكتور محمد هلال مدير عام مكتب الحياة الطلابية، والأستاذة منى الجبالي مسؤولة الفنون الجميلة بالجامعة.
وقد تضمن المهرجان 200 لوحة وعمل فني من إبداعات طلبة مركز الفنون الجميلة، وبعض الطلبة الفنانين من جامعات الدولة، وذلك في عدد من الاتجاهات والمجالات الفنية مثل الرسم الزيتي، والأشغال الفنية، والجرافيك وفن الأمريكية وفن الباستيل والطباعة. وقدمت مجموعة من الطالبات عدة ورش عمل في مجال الاكريلك فن الرسم على الودع للطالبة مريم غلوم، والجرافيك وفن البورتريه للطالبة خولة أحمد، والطباعه في مجال اللاينو للطالبة خلود غسان ساق الله. وتهدف هذه الورش إلى تدريب وإعداد الطلبة لإعداد وتقديم ورش العمل للآخرين والمُضيّ في مسيرة الفن التشكيلي.
وعن هذا المهرجان، قالت الدكتورة نهلة القاسمي :”إن اهتمام جامعة عجمان بتنظيم هذه الفعاليات يأتي من إيمانها بضرورة إشراك الطلبة في الأنشطة اللاصفية التي تساهم في صقل مواهبهم، وإبراز ثقافاتهم وإبداعاتهم وأفكارهم بصورة فنية ابتكارية فريدة، وفي أجواء طبيعية يسودها الهدوء والتناغم». وأكدت الدكتورة القاسمي أن هذا المهرجان يعكس التنوع الثقافي وتعدد الجنسيات الذي تزخر به جامعة عجمان، هذا المجتمع الصغير في مجتمع دولة الإمارات الكبير الذي يضم أكثر من 200 جنسية يعيشون في انسجام وأمن وأمان في ظل اهتمام ورعاية القيادة الرشيدة، التي ترعى الابتكار وتهتم بالفنون والإبداع. مشيرة إلى أن هذا المهرجان يعد أرضا خصبة للطلبة وفنونهم المتميزة.
وأثنت الدكتورة نهلة على الجهود التي تبذلها الأستاذة منى الجبالي مسؤولة الفنون الجميلة في الجامعة من خلال ورش العمل التدريبية والفعاليات المختلفة التي تنظمها وتُشرف عليها والتي تعزز الحس الفني لدى الطلبة وتنمي مهاراتهم ومشاركاتهم في المحافل الفنية المختلفة. وجدير بالذكر أن مهرجان الفنون الجميلة شهد إقبالا لافتا من زوار مرسى عجمان بالإضافة إلى عدد من المهتمين في مجال الفنون التشكيلية وغيرهم من الحضور.
هذا وتحرص جامعة عجمان بشكل مستمر على تنظيم العديد من المعارض والفعاليات المرتبطة بالانشطة والهوايات الخاصة بالطلبة وابراز مواهبهم، كما تحرص على المشاركة في المعارض التي تنظم خارج الجامعة وتوفير قنوات لاستعراض ابداعات الطلبة واعمالهم بمختلف أنواعها. وشهد المهرجان أقبالا لافتا انعكس على تنوع المشاركات الأمر الذي يدل على الاهتمام والتشجيع الذي يحظى به مجال الفنون الجميلة وليعد المهرجان إحدى الوسائل التي يتم من خلالها اكتشاف المواهب المختلفة لدى الطلبة، وبالتالي العمل على صقلها وتطويرها.
وقالت أية زياد ببلي ـ طالبة بكلية التصميم الداخلي، أن هوايتها التي تعمل عليها من سنوات عدة تكمن في تجسيد الاعمال الصغيرة بكافة تفاصيلها وبالتالي تحويل الافكار والمشاريع لمجسمات صغيرة بتفاصيل كاملة، وأشارت أن الهواية جاءت مواكبة بشكل كبير لطبيعة دراستها وتخصصها الامر الذي يمكن تطويره بشكل كبير مستقبلاً.
واثنت لما محمود ـ كلية الاعلام، على جهود جامعة عجمان في دعم الطلبة الموهوبين وتوفير عوامل النجاح من خلال ورش العمل والدورات المتخصصة وكذلك تنظيم المعارض والمشاركة في المعارض خارج الجامعة بهدف توفير بيئة تعزز من تجارب وأعمال الطلبة بشكل عام وتبادل الخبرات فيما بينهم، موضحة انها شاركت ضمن فئة الفن التشكيلي والذي يعكس الفنان من خلاله وجهة نظره وأفكاره، موضحة انها المشاركة الثانية لها في معارض الجامعة.
وشاركت حنان لؤي، كلية الإعلام، بجملة من الاعمال المتنوعة ومنها اعمال مستوحاة من الطبيعة وهي عبارة عن شاطئ به رمال طبيعية ، ولوحة غروب الشمس إلى جانب لوحة لبحيرة عليها وروود ولوحة لأشكال هندسية. وأكدت حنان لؤي، على أهمية معارض الفنون للمشاركين والزوار على حد سواء وذلك للتعرف على أنواع الفنون المختلفة، مؤكدة على اهمية المعرض وما تقدمة إدارة الجامعة لابراز النوادي وتشجيع الطلبة على تنمية هواياتهم بجانب دراستهم الاكاديمية.
وقد تضمن المهرجان 200 لوحة وعمل فني من إبداعات طلبة مركز الفنون الجميلة، وبعض الطلبة الفنانين من جامعات الدولة، وذلك في عدد من الاتجاهات والمجالات الفنية مثل الرسم الزيتي، والأشغال الفنية، والجرافيك وفن الأمريكية وفن الباستيل والطباعة. وقدمت مجموعة من الطالبات عدة ورش عمل في مجال الاكريلك فن الرسم على الودع للطالبة مريم غلوم، والجرافيك وفن البورتريه للطالبة خولة أحمد، والطباعه في مجال اللاينو للطالبة خلود غسان ساق الله. وتهدف هذه الورش إلى تدريب وإعداد الطلبة لإعداد وتقديم ورش العمل للآخرين والمُضيّ في مسيرة الفن التشكيلي.
وعن هذا المهرجان، قالت الدكتورة نهلة القاسمي :”إن اهتمام جامعة عجمان بتنظيم هذه الفعاليات يأتي من إيمانها بضرورة إشراك الطلبة في الأنشطة اللاصفية التي تساهم في صقل مواهبهم، وإبراز ثقافاتهم وإبداعاتهم وأفكارهم بصورة فنية ابتكارية فريدة، وفي أجواء طبيعية يسودها الهدوء والتناغم». وأكدت الدكتورة القاسمي أن هذا المهرجان يعكس التنوع الثقافي وتعدد الجنسيات الذي تزخر به جامعة عجمان، هذا المجتمع الصغير في مجتمع دولة الإمارات الكبير الذي يضم أكثر من 200 جنسية يعيشون في انسجام وأمن وأمان في ظل اهتمام ورعاية القيادة الرشيدة، التي ترعى الابتكار وتهتم بالفنون والإبداع. مشيرة إلى أن هذا المهرجان يعد أرضا خصبة للطلبة وفنونهم المتميزة.
وأثنت الدكتورة نهلة على الجهود التي تبذلها الأستاذة منى الجبالي مسؤولة الفنون الجميلة في الجامعة من خلال ورش العمل التدريبية والفعاليات المختلفة التي تنظمها وتُشرف عليها والتي تعزز الحس الفني لدى الطلبة وتنمي مهاراتهم ومشاركاتهم في المحافل الفنية المختلفة. وجدير بالذكر أن مهرجان الفنون الجميلة شهد إقبالا لافتا من زوار مرسى عجمان بالإضافة إلى عدد من المهتمين في مجال الفنون التشكيلية وغيرهم من الحضور.
هذا وتحرص جامعة عجمان بشكل مستمر على تنظيم العديد من المعارض والفعاليات المرتبطة بالانشطة والهوايات الخاصة بالطلبة وابراز مواهبهم، كما تحرص على المشاركة في المعارض التي تنظم خارج الجامعة وتوفير قنوات لاستعراض ابداعات الطلبة واعمالهم بمختلف أنواعها. وشهد المهرجان أقبالا لافتا انعكس على تنوع المشاركات الأمر الذي يدل على الاهتمام والتشجيع الذي يحظى به مجال الفنون الجميلة وليعد المهرجان إحدى الوسائل التي يتم من خلالها اكتشاف المواهب المختلفة لدى الطلبة، وبالتالي العمل على صقلها وتطويرها.
وقالت أية زياد ببلي ـ طالبة بكلية التصميم الداخلي، أن هوايتها التي تعمل عليها من سنوات عدة تكمن في تجسيد الاعمال الصغيرة بكافة تفاصيلها وبالتالي تحويل الافكار والمشاريع لمجسمات صغيرة بتفاصيل كاملة، وأشارت أن الهواية جاءت مواكبة بشكل كبير لطبيعة دراستها وتخصصها الامر الذي يمكن تطويره بشكل كبير مستقبلاً.
واثنت لما محمود ـ كلية الاعلام، على جهود جامعة عجمان في دعم الطلبة الموهوبين وتوفير عوامل النجاح من خلال ورش العمل والدورات المتخصصة وكذلك تنظيم المعارض والمشاركة في المعارض خارج الجامعة بهدف توفير بيئة تعزز من تجارب وأعمال الطلبة بشكل عام وتبادل الخبرات فيما بينهم، موضحة انها شاركت ضمن فئة الفن التشكيلي والذي يعكس الفنان من خلاله وجهة نظره وأفكاره، موضحة انها المشاركة الثانية لها في معارض الجامعة.
وشاركت حنان لؤي، كلية الإعلام، بجملة من الاعمال المتنوعة ومنها اعمال مستوحاة من الطبيعة وهي عبارة عن شاطئ به رمال طبيعية ، ولوحة غروب الشمس إلى جانب لوحة لبحيرة عليها وروود ولوحة لأشكال هندسية. وأكدت حنان لؤي، على أهمية معارض الفنون للمشاركين والزوار على حد سواء وذلك للتعرف على أنواع الفنون المختلفة، مؤكدة على اهمية المعرض وما تقدمة إدارة الجامعة لابراز النوادي وتشجيع الطلبة على تنمية هواياتهم بجانب دراستهم الاكاديمية.