أمام رئيس الدولة وبحضور محمد بن راشد .. حمدان بن محمد والوزراء الجدد يؤدون اليمين الدستورية
تقدم برنامجا على (تيك توك) لتشجيع المواهب الجديدة
نادين صعب: أتولى إنتاج أغنياتي على حسابي الخاص
تجربة فنية جديدة تخوضها الفنانة اللبنانية نادين صعب عبر تطبيق «تيك توك» من خلال برنامج فني خاص بالهواة الهدف منه تشجيع المواهب الجديدة، وتنطلق فيه من خلفية شخصية، خصوصاً أنها واجهت الكثير من المصاعب في بداية مشوارها الفني.
صعب تحدثت في هذا الحوار عن مشروعها الجديد الذي لم يسبقها إليه فنان آخَر، كما عن أغنياتها الجديدة بعد نجاح آخر أعمالها «يا صبي»، بالإضافة إلى مشاريعها الفنية الأخرى كالغناء في دار الأوبرا العمانية وعدد كبير من الحفلات والمهرجانات في لبنان وغنائها شارات خاصة بأعمال رمضانية عدة.
• تتحضّرين لطرح عملين جديدين، كيف تتحدثين عنهما، خصوصاً أنك غبتِ إلى حد ما بعدما قدّمتِ آخر أعمالك المصوَّرة تحت عنوان «يا صبي»؟
- لا توجد شركة أتعامل معها في إنتاج أعمالي، بل أنا أتولى إنتاج أغنياتي وكليباتي على حسابي الخاص، وهذا الأمر يجعلني أتأخر بعض الوقت بين طرح عمل وآخَر، خصوصاً أنني أحرص على تقديم أعمال ضخمة من الناحية الإنتاجية.
إلى ذلك، فإن كل القطاعات عانت كثيراً خلال العامين الماضيين بسبب أزمة كورونا وبينها القطاع الغنائي.
ومع ذلك، قدّمتُ خلال تلك الأزمة أغنية «يا صبي» التي كانت جديدة ومختلفة بفكرتها كما على مستوى التنفيذ و«اللوك» الذي ظهرتُ فيه خلالها والكليب الخاص بها والذي تم تصويره تحت إدارة المخرجة رندلى قديح. وحالياً أنا بصدد التحضير لثلاث أغنيات جديدة باللهجات المصرية والبدوية، وفي شهر أغسطس سأحيي مجموعة مهرجانات في لبنان، كما سأقوم بجولة فنية في عدد من المدن المغربية.
إلى ذلك، سأقوم بتنفيذ العقود التي كنت قد ارتبطتُ بها مع دار الأوبرا العمانية، والتي كانت قد تأجلت بسبب أزمة كورونا.
• أين أصبح مشروع البرنامج الفني الذي كان من المفترض أن تقدميه عبر «السوشيال ميديا»؟
- قدمته من خلال ظهوري مباشرة عبر حسابي على تطبيق «إنستغرام» وكنت أستضيف ليلتيْ الجمعة والسبت 6 فنانين موهوبين من داخل لبنان ومن الخارج، وكنت أخصص لكل واحد منهم 10 دقائق، لأنني كنت أرغب في أن ينال الفرصة التي يستحقها، انطلاقاً من تجربتي الخاصة لأنني تعذبت كثيراً في بداياتي الفنية.بدأتْ الفكرة من قبيل التسلية، ولكنها حققت الكثير من النجاح، ولذلك أخطط لنقلها إلى تطبيقيْ «يوتيوب» و«تيك توك» من خلال برنامج مؤلف من 14 حلقة ولكنه سيكون أكثر احترافاً لأنه لن يكون مباشراً، بل مصوَّراً على أن نقوم بالدعاية اللازمة له قبل أيام عدة من بثّه على «يوتيوب» على أن يتم البث مباشرة عبر تطبيق «تيك توك».
• وما الفائدة التي تعود على المشتركين من خلال هذه المشاركة؟
- أي موهبة جديدة يهمّها الظهور كي تنتشر ويصبح اسمها معروفاً. هذا معنوياً، أما من الناحية المادية فمن المعروف أن تطبيق «تيك توك» طغى بنجاحه على كل المنصات الأخرى، لأنه فتح المجال لِما يعرف بـ«الإهداء الكاش»، وبإمكان أي شخص يملك عدداً وفيراً من المتابعين عبر هذا التطبيق أن يقوم ببث مباشر وأن يرسل له المتابعون هدايا مختلفة كالورود أو قلوب أو جواهر، وكل هدية من هذه الهدايا تتحول إلى سنتات لأن ثمنها يكون مدفوعا سلفاً لتطبيق «التيك توك» عبر «الكريدت كارد». لنفترض أن ثمن الـ1000 وردة هو 10 دولارات، لذلك فإنني خلال ظهوري «لايف» يمكن أن يصلني 200 وردة من المتابعين يبلغ ثمنها دولاران، يكون لي منها دولار واحد.
• وهل يمكن أن تتشاركي مع الصوت الفائز في البرنامج بتقديم ديو غنائي يجمع بينكما؟
- نعم، وهذا ما نخطط له أيضاً. ويتم هذا الأمر بالتعاون مع أحد الموزّعين والملحنين والشعراء والمُخْرِجين الذين أتعامل معهم، مقابل الترويج بطريقة مناسبة خلال بث البرنامج، وهذه الفكرة جديدة تماماً ولم يسبقني أي فنان إليها ولم يُقدّم مثلها أبداً.
• هل من مشاريع أخرى تحضّرين لها؟
هناك أكثر من مشروع، من بينها غنائي شارات لمسلسلات رمضانية عدة خاصة بالموسم المقبل، وهذه المرة الأولى التي أخوض فيها هذه التجربة الجميلة التي ستضيف الكثير إلى تجربتي الفنية، خصوصاً على مستوى الانتشار عربياً.
صعب تحدثت في هذا الحوار عن مشروعها الجديد الذي لم يسبقها إليه فنان آخَر، كما عن أغنياتها الجديدة بعد نجاح آخر أعمالها «يا صبي»، بالإضافة إلى مشاريعها الفنية الأخرى كالغناء في دار الأوبرا العمانية وعدد كبير من الحفلات والمهرجانات في لبنان وغنائها شارات خاصة بأعمال رمضانية عدة.
• تتحضّرين لطرح عملين جديدين، كيف تتحدثين عنهما، خصوصاً أنك غبتِ إلى حد ما بعدما قدّمتِ آخر أعمالك المصوَّرة تحت عنوان «يا صبي»؟
- لا توجد شركة أتعامل معها في إنتاج أعمالي، بل أنا أتولى إنتاج أغنياتي وكليباتي على حسابي الخاص، وهذا الأمر يجعلني أتأخر بعض الوقت بين طرح عمل وآخَر، خصوصاً أنني أحرص على تقديم أعمال ضخمة من الناحية الإنتاجية.
إلى ذلك، فإن كل القطاعات عانت كثيراً خلال العامين الماضيين بسبب أزمة كورونا وبينها القطاع الغنائي.
ومع ذلك، قدّمتُ خلال تلك الأزمة أغنية «يا صبي» التي كانت جديدة ومختلفة بفكرتها كما على مستوى التنفيذ و«اللوك» الذي ظهرتُ فيه خلالها والكليب الخاص بها والذي تم تصويره تحت إدارة المخرجة رندلى قديح. وحالياً أنا بصدد التحضير لثلاث أغنيات جديدة باللهجات المصرية والبدوية، وفي شهر أغسطس سأحيي مجموعة مهرجانات في لبنان، كما سأقوم بجولة فنية في عدد من المدن المغربية.
إلى ذلك، سأقوم بتنفيذ العقود التي كنت قد ارتبطتُ بها مع دار الأوبرا العمانية، والتي كانت قد تأجلت بسبب أزمة كورونا.
• أين أصبح مشروع البرنامج الفني الذي كان من المفترض أن تقدميه عبر «السوشيال ميديا»؟
- قدمته من خلال ظهوري مباشرة عبر حسابي على تطبيق «إنستغرام» وكنت أستضيف ليلتيْ الجمعة والسبت 6 فنانين موهوبين من داخل لبنان ومن الخارج، وكنت أخصص لكل واحد منهم 10 دقائق، لأنني كنت أرغب في أن ينال الفرصة التي يستحقها، انطلاقاً من تجربتي الخاصة لأنني تعذبت كثيراً في بداياتي الفنية.بدأتْ الفكرة من قبيل التسلية، ولكنها حققت الكثير من النجاح، ولذلك أخطط لنقلها إلى تطبيقيْ «يوتيوب» و«تيك توك» من خلال برنامج مؤلف من 14 حلقة ولكنه سيكون أكثر احترافاً لأنه لن يكون مباشراً، بل مصوَّراً على أن نقوم بالدعاية اللازمة له قبل أيام عدة من بثّه على «يوتيوب» على أن يتم البث مباشرة عبر تطبيق «تيك توك».
• وما الفائدة التي تعود على المشتركين من خلال هذه المشاركة؟
- أي موهبة جديدة يهمّها الظهور كي تنتشر ويصبح اسمها معروفاً. هذا معنوياً، أما من الناحية المادية فمن المعروف أن تطبيق «تيك توك» طغى بنجاحه على كل المنصات الأخرى، لأنه فتح المجال لِما يعرف بـ«الإهداء الكاش»، وبإمكان أي شخص يملك عدداً وفيراً من المتابعين عبر هذا التطبيق أن يقوم ببث مباشر وأن يرسل له المتابعون هدايا مختلفة كالورود أو قلوب أو جواهر، وكل هدية من هذه الهدايا تتحول إلى سنتات لأن ثمنها يكون مدفوعا سلفاً لتطبيق «التيك توك» عبر «الكريدت كارد». لنفترض أن ثمن الـ1000 وردة هو 10 دولارات، لذلك فإنني خلال ظهوري «لايف» يمكن أن يصلني 200 وردة من المتابعين يبلغ ثمنها دولاران، يكون لي منها دولار واحد.
• وهل يمكن أن تتشاركي مع الصوت الفائز في البرنامج بتقديم ديو غنائي يجمع بينكما؟
- نعم، وهذا ما نخطط له أيضاً. ويتم هذا الأمر بالتعاون مع أحد الموزّعين والملحنين والشعراء والمُخْرِجين الذين أتعامل معهم، مقابل الترويج بطريقة مناسبة خلال بث البرنامج، وهذه الفكرة جديدة تماماً ولم يسبقني أي فنان إليها ولم يُقدّم مثلها أبداً.
• هل من مشاريع أخرى تحضّرين لها؟
هناك أكثر من مشروع، من بينها غنائي شارات لمسلسلات رمضانية عدة خاصة بالموسم المقبل، وهذه المرة الأولى التي أخوض فيها هذه التجربة الجميلة التي ستضيف الكثير إلى تجربتي الفنية، خصوصاً على مستوى الانتشار عربياً.
