«العربية أبوظبي» تبدأ رحلاتها بمصر و«ويز إير» تنتظر التراخيص..
ناقلات وطنية منخفضة التكاليف تُحلق في سماء أبوظبي
-- محمد السويدي: تعكس القوة والثقة التي يتمتع بها قطاع الطيران في دولة الإمارات
-- سعود الدرمكي: سيسهم في رسم مستقبل جديد لحركة الطيران، والنمو للحركة السياحة لإمارة أبوظبي
-- عمر العلي : تسهم الناقلتان في زيادة عدد الوجهات التي تسيرها شركات الطيران الإماراتية
-- محمد الصاوي: أهم مميزات الطيران الاقتصادي هو النفاذية لوجهات قد لا تصل إليها الشركات الأخرى
-- توني دوغلاس: سيوفر لأبوظبي جسراً مباشراً ومريحاً إلى أسواق جديدة حول العالم
-- عادل علي: يوفر خيارا جديدا، يتسم بالقيمة المضافة للسفر بين الوجهتين
-- محمود سالم: يعزز عوائد المكاتب وشركات السفر والسياحة العاملة بسوق الإمارة
-- أسعد راضي: يساهم في زيادة أعداد السياح إلى أبوظبي خصوصاً والإمارات عموماً
-- محمد الجداوي : ينعش الاقتصاد الوطني ويعطي تنافسية قوية بين الشركات المحلية
تم إضافة خدمات الطيران الاقتصادي بإمارة أبوظبي للعمل على توفير بدائل سعرية على الرحلات لمحدودي الدخل والإنفاق، مما ينعكس ذلك بتنافسية واضحة على أسعار رحلات السفر من الإمارة التي توفرها الشركات الأخرى على الوجهات المماثلة..
إلى جانب توسيع بدائل السفر والرحلات المتاحة على مدار اليوم بما يلائم أي كثافة بمواسم السفر، وتتضمن الفوائد أيضاً فتح خطوط جوية مع وجهات الإنفاق المنخفض التي قد لا تصل إليها شركات الطيران الأخرى بالسوق، بالمقابل سينعكس ذلك بتعزيز حركة السياحة في الإمارة وما يتبعها من تنشيط الإنفاق الداخلي على الفنادق والمطاعم ووجهات الترفيه، إلى جانب تعزيز حركة السياحة للخارج وتنشيط القطاع المحلي.
في البداية قال المدير العام لوكالة سفريات البادي، محمد الصاوي:
إن تشغيل شركة للطيران الاقتصادي منخفض الكُلفة في سوق الإمارة من شأنه أن يعزز التنافسية الواضحة في السوق، بما ينعكس على أسعار التذاكر بشكل عام، كما أنه يفتح سوقاً جديدة بالتنافسية مع الشركات المشابهة في أسواق الإمارات، ما يكفل لسوق الإمارة الاحتفاظ براغبي السفر من ذوي الدخل المحدود والإنفاق المتوسط مع توفير رحلات تلائم ملاءتهم المالية.
وأضاف أن أحد أهم مميزات الطيران الاقتصادي هو النفاذية لوجهات قد لا تصل إليها الشركات الأخرى، وهو ما يعزز بدوره بدائل السفر، بل وينعكس مرة أخرى على الأسعار.
المختص في قطاع السفر والسياحة محمود سالم:
حدد فوائد إطلاق الشركة الجديدة بعدة صور، منها تعزيز حركة السياحة من وإلى الإمارة من حيث فتح رحلات مباشرة للقدوم إلى الدولة من وجهات جديدة.
مما يرسي بدائل سياحية جديدة لراغبي السفر إلى الخارج سواء من المواطنين أو المقيمين ولا سيَّما الأُسر، خاصة مع إرساء كُلفة إجمالية مخفضة بشأن السفر، ما يحرك بشكل واضح حركة السياحة للخارج وبالتالي تعزيز عوائد المكاتب وشركات السفر والسياحة العاملة بسوق الإمارة، ما ينعكس على تعزيز بيئة الأعمال المحلية بشكل عام.
من جانبه، قال أسعد راضي، نائب الرئيس للمبيعات والتسويق في شركة طيران:
إن الناقل الوطني الجديد (ويز إير)هو اضافة جيدة لقطاع الطيران في الدولة بما يعزز من قوة القطاع ومكانته عالمياً، مشيراً إلى أن الشركة من المتوقع أن تبدأ أعمالها قريباً بما يسهم في زيادة أعداد السياح إلى أبوظبي خصوصاً والإمارات عموماً.
وأضاف راضي أن الشركة الجديدة تتيح تذاكر طيران اقتصادي بأسعار منخفضة وهو ما لم يكن متوفراً في أبوظبي وبالتالي سيكون هذا مناسباً لذوي الدخل المحدود، كما ستسهم الشركة في إضافة وجهات جديدة إلى شبكة وجهات الطيران الإماراتي، متوقعاً أن يسهم ذلك في تعزيز القطاع السياحي بالإمارة وزيادة نسب الإشغال في الفنادق، وأيضا زيادة أعمال الشحن بين أبوظبي ودول أخرى.
من جهته، قال شريف هاشم الهاشمي، الرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي:
يسعدنا أن نشهد الرحلة الافتتاحية لشركة “العربية للطيران أبوظبي” وبدء العمليات التشغيلية لأول شركة طيران اقتصادي منخفضة التكلفة في العاصمة الإماراتية. يوفر مطار أبوظبي الدولي، من خلال تكنولوجيا الصحة والسلامة المبتكرة، البنية التحتية اللازمة لصناعة الطيران والسياحة في الإمارة بما في ذلك قطاع الطيران الاقتصادي المتنامي. نتطلع قدما إلى الترحيب بالمسافرين على متن “العربية للطيران أبوظبي” وتعريفهم بعلامتنا التجارية الفريدة من الضيافة العربية والسفر المريء.
وقال توني دوغلاس، الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران:
إن إطلاق العمليات التشغيلية لأول شركة طيران اقتصادي، خاصة خلال هذه الفترة الاستثنائية التي يعيشها العالم أجمع، يوفر لأبوظبي جسراً مباشراً ومريحاً إلى أسواق جديدة حول العالم، يبدأ بهذين المسارين، إلى اثنتين من كبرى المدن المصرية، وسيشهد لاحقاً مزيداً من التوسع والتنوع.
وأضاف دوغلاس نتطلع قدماً إلى آفاق الازدهار الجديدة، التي ستبلغها الإمارة، تزامناً مع تحسن الظروف العالمية، وعودة الأسواق إلى استئناف نشاطها كالمعتاد، وذلك في ضوء المكانة الراسخة التي تشتهر بها أبوظبي، كوجهة رائدة للسفر بغرض الأعمال والترفيه.
وقال عادل علي، الرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران:
إن انطلاق أولى رحلات «العربية للطيران أبوظبي»، يأتي في الوقت الذي يستمر قطاع الطيران العالمي، بمواجهة تحديات غير مسبوقة، نتيجة وباء «كورونا»، بما يؤكد متانة قطاع الطيران في دولة الإمارات، والتزامنا الراسخ بدفع عجلة نموه وازدهاره على المدى الطويل.
وأضاف أن مصر تعتبر سوقاً رئيسة للسفر، ويعكس إطلاق أولى رحلاتنا إليها، تركيزنا على المساهمة في العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، بالإضافة لتوفير خيار جديد، يتسم بالقيمة المضافة للسفر بين الوجهتين، ونتطلع قدماً لتوسيع شبكة وجهاتنا من العاصمة الإماراتيــــــة، تزامنــــــاً مع عودة المزيد من المطارات إلى استئناف عملياتها، وعودة قطاع الطيران إلى نشاطه.
في السياق ذاته، أكد محمد الجداوي
على أن الطيــــــــران الاقتصادي ينعش الاقتصــــاد الوطني ويعطي تنافسية قويــة بين الشركات المحليـــــــة وهــــــذا ياتــــي بعائــــــد واضح على المواطن والمقيم الإماراتي
وعن التنافسية بين الشركات قال الجداوي تقدمت شركة «ويز إير أبوظبي»، الناقل الوطني السادس لدولة الإمارات، بطلب للحصول على شهادة «المشغل الجوي»، من الهيئة العامة للطيران المدني، حيث بدأت بالإجراءات اللازمة للحصول على التراخيص المطلوبة، والإجراءات القانونية لبدء تسيير رحلاتها.وهذا ما يتيح تنافسية كبيرة في إمارة أبوظبي لوجود طيران العربية وبدء تشغيل رحلاتها .
وقال سيف محمد السويدي، المدير العام للهيئة
العامة للطيران المدني:
إن اعتماد مجلس الوزراء لشركة «ويز إير أبوظبي»، أخيراً، ناقلاً وطنياً لدولة الإمارات، يعكس القوة والثقة التي يتمتع بها قطاع الطيران في دولة الإمارات، وآفاقه الواعدة على المدى الطويل، بما يدعم المكانة المتميزة التي تتمتع بها دولة الإمارات، باعتبارها محوراً عالمياً للسفر الجوي، ونأمل أن تجلب هذه الخدمة مكانة دولية للعاصمة أبوظبي، ودولة الإمارات، كوجهة سياحية عالمية.
وقال أحمد عبد الرحمن :
انطلاق «العربية أبوظبي»، باعتبارها أول شركة طيران اقتصادي منخفض التكلفة بالعاصمة، وأيضاً تقدم «ويز أبوظبي» للحصول على رخصة المشغل الجوي، بعد اعتمادها رسمياً، سيعزز حركة الطيران المدني في الدولة، بما يدعم دور القطاع في مواكبة خطط التنمية والتوجهات المستقبلية، في ظل الأهمية التي توليها الحكومة لقطاع الطيران، والدعم الكامل له، بما يعزز مكانة الدولة الرائدة، ضمن اللاعبين الكبار في قطاع الطيران العالمي.
وقال سعود الدرمكي، الرئيس التنفيذي ومؤسس «بريميير» للسفر والسياحة:
إن انطلاق «العربية أبوظبي»، كطيران اقتصادي، يسهم بتنوع الحركة السياحية المتطورة لإمارة أبوظبي، حيث سيساعد بشكل أكبر على نمو وتزايد أعداد المسافرين والسياح، مع عودة الرحلات المنتظمة بشكل تدريجي.
وأضاف الدرمكي، أن الناقلتين الجديدتين، ستوفران تذاكر الطيران بتكلفة سعرية منخفضة، ما سيجعل السفر أسهل للكثير، وهو ما سيعزز بدوره من أعداد الزوار القادمين إلى العاصمة، وأيضاً سيسهم في رسم مستقبل جديد لحركة الطيران، والنمو للحركة السياحة لإمارة أبوظبي.
وقال عمر العلي، الرئيس التنفيذي للمشاريع
والتطوير في شركة
«نيرفانا» للسفر والسياحة:
إن الناقلتين الجديدتين، سيفتحان آفاقاً جديدة للنمو السياحي في الإمارة، من خلال استقطاب شريحة أوسع من السياح والزوار، موضحاً أن الطيران الاقتصادي، لم يكن متاحاً من قبل في العاصمة، وبالتالي، ستكون هذه خطوة غير مسبوقة، وستشهد إقبالاً كبيراً.
وتوقع العلي أن تسهم الناقلتان في زيادة عدد الوجهات التي تسيرها شركات الطيران الإماراتية حول العالم، كما ستعزز «العربية أبوظبي»، من أداء شركتي «الاتحاد للطيران» و«العربية للطيران»، باعتبارهما المالكين الرئيسين للشركة الجديدة، مشيراً في الوقت ذاته، إلى أن الشركتين، ستدعمان بشكل كبير من أداء مطار أبوظبي الدولي الجديد عند افتتاحه.
-- سعود الدرمكي: سيسهم في رسم مستقبل جديد لحركة الطيران، والنمو للحركة السياحة لإمارة أبوظبي
-- عمر العلي : تسهم الناقلتان في زيادة عدد الوجهات التي تسيرها شركات الطيران الإماراتية
-- محمد الصاوي: أهم مميزات الطيران الاقتصادي هو النفاذية لوجهات قد لا تصل إليها الشركات الأخرى
-- توني دوغلاس: سيوفر لأبوظبي جسراً مباشراً ومريحاً إلى أسواق جديدة حول العالم
-- عادل علي: يوفر خيارا جديدا، يتسم بالقيمة المضافة للسفر بين الوجهتين
-- محمود سالم: يعزز عوائد المكاتب وشركات السفر والسياحة العاملة بسوق الإمارة
-- أسعد راضي: يساهم في زيادة أعداد السياح إلى أبوظبي خصوصاً والإمارات عموماً
-- محمد الجداوي : ينعش الاقتصاد الوطني ويعطي تنافسية قوية بين الشركات المحلية
تم إضافة خدمات الطيران الاقتصادي بإمارة أبوظبي للعمل على توفير بدائل سعرية على الرحلات لمحدودي الدخل والإنفاق، مما ينعكس ذلك بتنافسية واضحة على أسعار رحلات السفر من الإمارة التي توفرها الشركات الأخرى على الوجهات المماثلة..
إلى جانب توسيع بدائل السفر والرحلات المتاحة على مدار اليوم بما يلائم أي كثافة بمواسم السفر، وتتضمن الفوائد أيضاً فتح خطوط جوية مع وجهات الإنفاق المنخفض التي قد لا تصل إليها شركات الطيران الأخرى بالسوق، بالمقابل سينعكس ذلك بتعزيز حركة السياحة في الإمارة وما يتبعها من تنشيط الإنفاق الداخلي على الفنادق والمطاعم ووجهات الترفيه، إلى جانب تعزيز حركة السياحة للخارج وتنشيط القطاع المحلي.
في البداية قال المدير العام لوكالة سفريات البادي، محمد الصاوي:
إن تشغيل شركة للطيران الاقتصادي منخفض الكُلفة في سوق الإمارة من شأنه أن يعزز التنافسية الواضحة في السوق، بما ينعكس على أسعار التذاكر بشكل عام، كما أنه يفتح سوقاً جديدة بالتنافسية مع الشركات المشابهة في أسواق الإمارات، ما يكفل لسوق الإمارة الاحتفاظ براغبي السفر من ذوي الدخل المحدود والإنفاق المتوسط مع توفير رحلات تلائم ملاءتهم المالية.
وأضاف أن أحد أهم مميزات الطيران الاقتصادي هو النفاذية لوجهات قد لا تصل إليها الشركات الأخرى، وهو ما يعزز بدوره بدائل السفر، بل وينعكس مرة أخرى على الأسعار.
المختص في قطاع السفر والسياحة محمود سالم:
حدد فوائد إطلاق الشركة الجديدة بعدة صور، منها تعزيز حركة السياحة من وإلى الإمارة من حيث فتح رحلات مباشرة للقدوم إلى الدولة من وجهات جديدة.
مما يرسي بدائل سياحية جديدة لراغبي السفر إلى الخارج سواء من المواطنين أو المقيمين ولا سيَّما الأُسر، خاصة مع إرساء كُلفة إجمالية مخفضة بشأن السفر، ما يحرك بشكل واضح حركة السياحة للخارج وبالتالي تعزيز عوائد المكاتب وشركات السفر والسياحة العاملة بسوق الإمارة، ما ينعكس على تعزيز بيئة الأعمال المحلية بشكل عام.
من جانبه، قال أسعد راضي، نائب الرئيس للمبيعات والتسويق في شركة طيران:
إن الناقل الوطني الجديد (ويز إير)هو اضافة جيدة لقطاع الطيران في الدولة بما يعزز من قوة القطاع ومكانته عالمياً، مشيراً إلى أن الشركة من المتوقع أن تبدأ أعمالها قريباً بما يسهم في زيادة أعداد السياح إلى أبوظبي خصوصاً والإمارات عموماً.
وأضاف راضي أن الشركة الجديدة تتيح تذاكر طيران اقتصادي بأسعار منخفضة وهو ما لم يكن متوفراً في أبوظبي وبالتالي سيكون هذا مناسباً لذوي الدخل المحدود، كما ستسهم الشركة في إضافة وجهات جديدة إلى شبكة وجهات الطيران الإماراتي، متوقعاً أن يسهم ذلك في تعزيز القطاع السياحي بالإمارة وزيادة نسب الإشغال في الفنادق، وأيضا زيادة أعمال الشحن بين أبوظبي ودول أخرى.
من جهته، قال شريف هاشم الهاشمي، الرئيس التنفيذي لمطارات أبوظبي:
يسعدنا أن نشهد الرحلة الافتتاحية لشركة “العربية للطيران أبوظبي” وبدء العمليات التشغيلية لأول شركة طيران اقتصادي منخفضة التكلفة في العاصمة الإماراتية. يوفر مطار أبوظبي الدولي، من خلال تكنولوجيا الصحة والسلامة المبتكرة، البنية التحتية اللازمة لصناعة الطيران والسياحة في الإمارة بما في ذلك قطاع الطيران الاقتصادي المتنامي. نتطلع قدما إلى الترحيب بالمسافرين على متن “العربية للطيران أبوظبي” وتعريفهم بعلامتنا التجارية الفريدة من الضيافة العربية والسفر المريء.
وقال توني دوغلاس، الرئيس التنفيذي لمجموعة الاتحاد للطيران:
إن إطلاق العمليات التشغيلية لأول شركة طيران اقتصادي، خاصة خلال هذه الفترة الاستثنائية التي يعيشها العالم أجمع، يوفر لأبوظبي جسراً مباشراً ومريحاً إلى أسواق جديدة حول العالم، يبدأ بهذين المسارين، إلى اثنتين من كبرى المدن المصرية، وسيشهد لاحقاً مزيداً من التوسع والتنوع.
وأضاف دوغلاس نتطلع قدماً إلى آفاق الازدهار الجديدة، التي ستبلغها الإمارة، تزامناً مع تحسن الظروف العالمية، وعودة الأسواق إلى استئناف نشاطها كالمعتاد، وذلك في ضوء المكانة الراسخة التي تشتهر بها أبوظبي، كوجهة رائدة للسفر بغرض الأعمال والترفيه.
وقال عادل علي، الرئيس التنفيذي لمجموعة العربية للطيران:
إن انطلاق أولى رحلات «العربية للطيران أبوظبي»، يأتي في الوقت الذي يستمر قطاع الطيران العالمي، بمواجهة تحديات غير مسبوقة، نتيجة وباء «كورونا»، بما يؤكد متانة قطاع الطيران في دولة الإمارات، والتزامنا الراسخ بدفع عجلة نموه وازدهاره على المدى الطويل.
وأضاف أن مصر تعتبر سوقاً رئيسة للسفر، ويعكس إطلاق أولى رحلاتنا إليها، تركيزنا على المساهمة في العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين، بالإضافة لتوفير خيار جديد، يتسم بالقيمة المضافة للسفر بين الوجهتين، ونتطلع قدماً لتوسيع شبكة وجهاتنا من العاصمة الإماراتيــــــة، تزامنــــــاً مع عودة المزيد من المطارات إلى استئناف عملياتها، وعودة قطاع الطيران إلى نشاطه.
في السياق ذاته، أكد محمد الجداوي
على أن الطيــــــــران الاقتصادي ينعش الاقتصــــاد الوطني ويعطي تنافسية قويــة بين الشركات المحليـــــــة وهــــــذا ياتــــي بعائــــــد واضح على المواطن والمقيم الإماراتي
وعن التنافسية بين الشركات قال الجداوي تقدمت شركة «ويز إير أبوظبي»، الناقل الوطني السادس لدولة الإمارات، بطلب للحصول على شهادة «المشغل الجوي»، من الهيئة العامة للطيران المدني، حيث بدأت بالإجراءات اللازمة للحصول على التراخيص المطلوبة، والإجراءات القانونية لبدء تسيير رحلاتها.وهذا ما يتيح تنافسية كبيرة في إمارة أبوظبي لوجود طيران العربية وبدء تشغيل رحلاتها .
وقال سيف محمد السويدي، المدير العام للهيئة
العامة للطيران المدني:
إن اعتماد مجلس الوزراء لشركة «ويز إير أبوظبي»، أخيراً، ناقلاً وطنياً لدولة الإمارات، يعكس القوة والثقة التي يتمتع بها قطاع الطيران في دولة الإمارات، وآفاقه الواعدة على المدى الطويل، بما يدعم المكانة المتميزة التي تتمتع بها دولة الإمارات، باعتبارها محوراً عالمياً للسفر الجوي، ونأمل أن تجلب هذه الخدمة مكانة دولية للعاصمة أبوظبي، ودولة الإمارات، كوجهة سياحية عالمية.
وقال أحمد عبد الرحمن :
انطلاق «العربية أبوظبي»، باعتبارها أول شركة طيران اقتصادي منخفض التكلفة بالعاصمة، وأيضاً تقدم «ويز أبوظبي» للحصول على رخصة المشغل الجوي، بعد اعتمادها رسمياً، سيعزز حركة الطيران المدني في الدولة، بما يدعم دور القطاع في مواكبة خطط التنمية والتوجهات المستقبلية، في ظل الأهمية التي توليها الحكومة لقطاع الطيران، والدعم الكامل له، بما يعزز مكانة الدولة الرائدة، ضمن اللاعبين الكبار في قطاع الطيران العالمي.
وقال سعود الدرمكي، الرئيس التنفيذي ومؤسس «بريميير» للسفر والسياحة:
إن انطلاق «العربية أبوظبي»، كطيران اقتصادي، يسهم بتنوع الحركة السياحية المتطورة لإمارة أبوظبي، حيث سيساعد بشكل أكبر على نمو وتزايد أعداد المسافرين والسياح، مع عودة الرحلات المنتظمة بشكل تدريجي.
وأضاف الدرمكي، أن الناقلتين الجديدتين، ستوفران تذاكر الطيران بتكلفة سعرية منخفضة، ما سيجعل السفر أسهل للكثير، وهو ما سيعزز بدوره من أعداد الزوار القادمين إلى العاصمة، وأيضاً سيسهم في رسم مستقبل جديد لحركة الطيران، والنمو للحركة السياحة لإمارة أبوظبي.
وقال عمر العلي، الرئيس التنفيذي للمشاريع
والتطوير في شركة
«نيرفانا» للسفر والسياحة:
إن الناقلتين الجديدتين، سيفتحان آفاقاً جديدة للنمو السياحي في الإمارة، من خلال استقطاب شريحة أوسع من السياح والزوار، موضحاً أن الطيران الاقتصادي، لم يكن متاحاً من قبل في العاصمة، وبالتالي، ستكون هذه خطوة غير مسبوقة، وستشهد إقبالاً كبيراً.
وتوقع العلي أن تسهم الناقلتان في زيادة عدد الوجهات التي تسيرها شركات الطيران الإماراتية حول العالم، كما ستعزز «العربية أبوظبي»، من أداء شركتي «الاتحاد للطيران» و«العربية للطيران»، باعتبارهما المالكين الرئيسين للشركة الجديدة، مشيراً في الوقت ذاته، إلى أن الشركتين، ستدعمان بشكل كبير من أداء مطار أبوظبي الدولي الجديد عند افتتاحه.
