نعومي كامبل تكشف تاريخها مع العنصرية

نعومي كامبل تكشف تاريخها مع العنصرية

استعادت عارضة الأزياء العالمية نعومي كامبل الصعوبات التي مرت بها في بداية مسيرتها، حتى تمكنت من تحقيق النجاح، لافتة إلى أن العنصرية والتمييز بسبب لونها كلفاها كثيراً.
جاء تصريحها ضمن حلقة في المسلسل الوثائقي The Super Models، الذي بدأ عرضه أمس، على منصة "آبل تي في+" وتناولته في تقرير مفصل مجلة "بيبول" الأمريكية.
وذكرت أنها تعرضت في بداية مشوارها للتمييز، لاسيما لجهة الفرق بين أجرها وأجر زميلاتها ذوات البشرة البيضاء، وكان لا يحق لها الاعتراض على ذلك، وعانت من صراعات كثيرة كي تتمكن من الحصول على حقوقها.
وأعطت نعومي كامبل مثالاً عندما غادرت وكالة "فورد لعارضات الأزياء" من أجل "وكالة إيليت"، لصاحبها ومؤسِّسها جون كاسابلانكاس، فخلال أحد الاجتماعات مع شركة "ريفلون" عملاق مستحضرات التجميل، عرضوا عليها أجراً قليلاً جداً.