أكدت أن الحدث الرياضي رافد مهم للمنتخبات الوطنية
نورة السويدي: رعاية الشيخة جواهر القاسمي امتدّت من خلال «عربية السيدات» لتشمل جميع رياضيات الوطن العربي
تواصلت الإشادات من شخصيات إماراتية رياضية بدورة الألعاب للأندية العربية للسيدات التي اختتمت مساء أمس الأربعاء منافساتها التي شارك على ميادينها 78 نادياً مثّل 18 دولة عربية، منذ 2 فبراير الجاري، حققوا خلالها أرفع النتائج على أرض الشارقة، ما عكس المستوى الرياضي المتطور لرياضة المرأة العربية.
وحول مكانة الدورة وأهميتها، أكدت سعادة نورة السويدي، مديرة الاتحاد النسائي العام، رئيسة لجنة الإمارات للرياضة النسائية، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، أن “عربية السيدات” أصبحت مدعاة للفخر والاعتزاز لما تسطره من نجاحات باهرة النسخة تلو الأخرى وإسهامها في التطور الرياضي من خلال رفدها المنتخبات الوطنية باللاعبات الموهوبات ليواصلن مشوارهن على طريق البطولة وتحقيق إنجازات لبلادهن.
وقالت رئيسة لجنة الإمارات للرياضة النسائية:” إن الرعاية التي توليها قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة امتدت ومن خلال هذا الملتقى الرياضي النسائي الناجح لتشمل الرياضيات من دول الوطن العربي، وهذا بالتأكيد يسهم في منحهن فرص ممارسة الرياضة والتفوق في ميادينها وتطوير مستوياتهن بما يفيدهن في مشوارهن الرياضي ويسهم في إعدادهن للاستحقاقات الدولية على المستويات كافة، خاصة أن الرياضة تعد مطلباً ضرورياً للحفاظ على صحتها وكفاءتها البدنية للاطلاع بمهامها في مسيرة التنمية المستدامة».
وأضافت: “ شرف لنا تنظيم هذا الحدث على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة في الشارقة، لا سيما وأنها تحظى برعاية كريمة من قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، ودائما نفتخر بالشارقة وما تقوم به من أعمال هادفة وبناءة على الصعد الثقافية والرياضية والاجتماعية وكل مناحي الحياة على أرض دولتنا».
وأكملت: “الجهود والمبادرات التي تطلقها الشارقة على الصعد كافة ومن ضمنها دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات التي أصبحت حدثاً كبيراً يستقطب الرياضيات ترفد الأندية واللاعبات العربيات بالكثير من المقومات التي تسهم في إبراز طاقاتهن وإبداعاتهن على ميادين التنافس في الألعاب الفردية والجماعية المعتمدة في هذا المحفل النسائي الكبير».
وأضافت: “الدورة وبالتمثيل التاريخي الذي حققته هذا العام بمثابة تأكيد جديد على دعم إمارة الشارقة القوي للرياضة بوجه عام والرياضة النسائية خاصة، ونسعد بالإنجازات الباهرة التي حققتها اللاعبات الإماراتيات في المنافسات جنباً إلى جنب مع شقيقاتهن العربيات، وبالتأكيد هذا يصب في مصلحة الارتقاء بمستويات المنتخبات الوطنية النسائية التي تخوض المحافل الأولمبية والدولية من خلال تطوير مستواهن عبر الاحتكاك والتنافس مع لاعبات ذوات خبرة من دول عربية متفوقة في المجال وخوض غمار المنافسات وإثبات وجودها في ساحة التنافس الشريف».
وختمت رئيسة لجنة الإمارات للرياضة النسائية بتقديم التهنئة للجنة المنظمة العليا للدورة برئاسة الشيخ خالد بن أحمد القاسمي على النجاح الباهر للتنظيم وخروجه بصورة مشرفة تتناسب والمكانة المرموقة لدولة الإمارات في استضافة وتنظيم المحافل الرياضية الدولية الكبرى، وقدّمت التهاني لجميع للّاعبات والأندية المشاركة بالدورة بإنجازاتهنّ.
وحول مكانة الدورة وأهميتها، أكدت سعادة نورة السويدي، مديرة الاتحاد النسائي العام، رئيسة لجنة الإمارات للرياضة النسائية، عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية الوطنية، أن “عربية السيدات” أصبحت مدعاة للفخر والاعتزاز لما تسطره من نجاحات باهرة النسخة تلو الأخرى وإسهامها في التطور الرياضي من خلال رفدها المنتخبات الوطنية باللاعبات الموهوبات ليواصلن مشوارهن على طريق البطولة وتحقيق إنجازات لبلادهن.
وقالت رئيسة لجنة الإمارات للرياضة النسائية:” إن الرعاية التي توليها قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة امتدت ومن خلال هذا الملتقى الرياضي النسائي الناجح لتشمل الرياضيات من دول الوطن العربي، وهذا بالتأكيد يسهم في منحهن فرص ممارسة الرياضة والتفوق في ميادينها وتطوير مستوياتهن بما يفيدهن في مشوارهن الرياضي ويسهم في إعدادهن للاستحقاقات الدولية على المستويات كافة، خاصة أن الرياضة تعد مطلباً ضرورياً للحفاظ على صحتها وكفاءتها البدنية للاطلاع بمهامها في مسيرة التنمية المستدامة».
وأضافت: “ شرف لنا تنظيم هذا الحدث على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة في الشارقة، لا سيما وأنها تحظى برعاية كريمة من قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، ودائما نفتخر بالشارقة وما تقوم به من أعمال هادفة وبناءة على الصعد الثقافية والرياضية والاجتماعية وكل مناحي الحياة على أرض دولتنا».
وأكملت: “الجهود والمبادرات التي تطلقها الشارقة على الصعد كافة ومن ضمنها دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات التي أصبحت حدثاً كبيراً يستقطب الرياضيات ترفد الأندية واللاعبات العربيات بالكثير من المقومات التي تسهم في إبراز طاقاتهن وإبداعاتهن على ميادين التنافس في الألعاب الفردية والجماعية المعتمدة في هذا المحفل النسائي الكبير».
وأضافت: “الدورة وبالتمثيل التاريخي الذي حققته هذا العام بمثابة تأكيد جديد على دعم إمارة الشارقة القوي للرياضة بوجه عام والرياضة النسائية خاصة، ونسعد بالإنجازات الباهرة التي حققتها اللاعبات الإماراتيات في المنافسات جنباً إلى جنب مع شقيقاتهن العربيات، وبالتأكيد هذا يصب في مصلحة الارتقاء بمستويات المنتخبات الوطنية النسائية التي تخوض المحافل الأولمبية والدولية من خلال تطوير مستواهن عبر الاحتكاك والتنافس مع لاعبات ذوات خبرة من دول عربية متفوقة في المجال وخوض غمار المنافسات وإثبات وجودها في ساحة التنافس الشريف».
وختمت رئيسة لجنة الإمارات للرياضة النسائية بتقديم التهنئة للجنة المنظمة العليا للدورة برئاسة الشيخ خالد بن أحمد القاسمي على النجاح الباهر للتنظيم وخروجه بصورة مشرفة تتناسب والمكانة المرموقة لدولة الإمارات في استضافة وتنظيم المحافل الرياضية الدولية الكبرى، وقدّمت التهاني لجميع للّاعبات والأندية المشاركة بالدورة بإنجازاتهنّ.