محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
هل خصص رونالدو فنادقه فعلا لمكافحة كورونا؟
في أوقات الأزمات يتهافت الجميع على تناقل الأخبار، حتى لو كان ذلك على حساب المصداقية، ومن دون التدقيق من حقيقته. لكن حتى صحيفة "ماركا" الإسبانية الرياضية العريقة، وقعت في فخ الأخبار الكاذبة، ونشرت خبر تخصيص أسطورة كرة القدم البرتغالية كريستيانو رونالدو فنادقه لمكافحة فيروس كورونا المستجد، رغم كونه غير صحيح. وقالت الصحيفة في خبر نشرته على موقعها الإلكتروني، إن مهاجم يوفنتوس سيحول اثنين من الفنادق يمتلكها في البرتغال إلى مراكز صحية، من أجل علاج المصابين بفيروس كورونا.
ومن هنا كانت الشرارة التي أدت إلى انتشار الخبر مثل النار في الهشيم، سواء بين الصحف أو شبكات التواصل الاجتماعي، إذ نشرت عشرات الموقع العرببية والأجنبية الخبر استنادا إلى خبر "ماركا".
لكن الصحيفة الإسبانية الرياضية سارعت إلى حذف الخبر من موقعها وحساباتها بشبكات التواصل، التي ربما كانت مصدر الخبر. واتصلت "سكاي نيوز عربية" بفرع فندق "سي أر 7" في العاصمة البرتغالية لشبونة، لتتلقى إجابة من مسؤولة هناك مفادها أن الفندق يعمل بالشكل المعتاد.وأكدت المتحدثة أن الفندق لم يتلق حتى الآن أي تعليمات بخصوص عمله حتى الآن.
وتحمل فنادق في البرتغال اسم العلامة التجارية الخاصة برونالدو وهي "سي أر 7".ومن جهة أخرى، لم يؤكد مهاجم يوفنتوس النبأ، الذي حقق انتشارا كاسحا في وقت قياسي. ويعود آخر منشور لرونالدو على حساباته في "فيسبوك" و"تويتر" و"إنستغرام" إلى 13 مارس الجاري، وهو رسالة يشير فيها إلى أهمية اتباع النصائح التي تصدرها منظمة الصحة العالمية والمنظمات المعنية لمكافحة "كورونا".
ومن هنا كانت الشرارة التي أدت إلى انتشار الخبر مثل النار في الهشيم، سواء بين الصحف أو شبكات التواصل الاجتماعي، إذ نشرت عشرات الموقع العرببية والأجنبية الخبر استنادا إلى خبر "ماركا".
لكن الصحيفة الإسبانية الرياضية سارعت إلى حذف الخبر من موقعها وحساباتها بشبكات التواصل، التي ربما كانت مصدر الخبر. واتصلت "سكاي نيوز عربية" بفرع فندق "سي أر 7" في العاصمة البرتغالية لشبونة، لتتلقى إجابة من مسؤولة هناك مفادها أن الفندق يعمل بالشكل المعتاد.وأكدت المتحدثة أن الفندق لم يتلق حتى الآن أي تعليمات بخصوص عمله حتى الآن.
وتحمل فنادق في البرتغال اسم العلامة التجارية الخاصة برونالدو وهي "سي أر 7".ومن جهة أخرى، لم يؤكد مهاجم يوفنتوس النبأ، الذي حقق انتشارا كاسحا في وقت قياسي. ويعود آخر منشور لرونالدو على حساباته في "فيسبوك" و"تويتر" و"إنستغرام" إلى 13 مارس الجاري، وهو رسالة يشير فيها إلى أهمية اتباع النصائح التي تصدرها منظمة الصحة العالمية والمنظمات المعنية لمكافحة "كورونا".