واتفورد ينضم إلى الفرق المخفض رواتبها
أعلن نادي واتفورد الإنكليزي لكرة القدم، أن لاعبيه وجهازه الفني وافقوا على تخفيض رواتبهم، للمساعدة في الخروج من الأزمة الاقتصادية الناجمة عن انتشار وباء فيروس كورونا المستجد.
وبات واتفورد رابع ناد في الدوري الممتاز يعلن هذا النوع من الإجراءات بعد ساوثمبتون ووست هام يونايتد، وأرسنال الذي خفض 12,5 بالمئة من الرواتب طيلة السنة المقبلة.
وتخشى رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز من أن عدم انهاء الموسم قد يؤدي إلى خسائر باهظة تصل إلى نحو مليار جنيه إسترليني للأندية (1,2 مليار دولار).
وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لواتفورد، سكوت دوكسبري “إنه استعراض للوحدة ونحن نعرف أن أنصارنا ومجتمع واتفورد الأوسع سيقدّرونه، ويظهرون وعيا بضرورة تكاتف الجميع في هذه الأوقات العصيبة».
وأضاف “يمكننا أن نكون فخورين باللاعبين لاتخاذهم هذه الخطوة. عرفوا أن لهم دوراً عليهم لعبه ولم يترددوا في اتخاذ قرار من أجل الصالح العام للنادي».
وأدى تعليق منافسات الدوري الممتاز في شهر آذار/مارس الفائت الى أجل غير مسمى للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد الى تداعيات مالية كبيرة على الأندية في ظل توقف الايرادات لا سيما من حقوق النقل التلفزيوني وبيع التذاكر.
وكان واتفورد عندما تم تعليق البطولة في منتصف آذار/مارس الماضي، في المركز السابع عشر برصيد 27 نقطة، على حافة منطقة الهبوط ولم يكن يفصله عن بورنموث أول الفرق المهددة بالنزول إلى الدرجة الثانية سوى فارق الأهداف.
وسيعرض الهبوط إلى “تشامبيونشيب” فريق واتفورد إلى نكسة اقتصادية اكبر.
وقال قائد الفريق تروي ديني “لا احد، اينما كان يعمل، حريص على فكرة خفض الاجور، لذلك هناك القليل من الحس السليم ومستوى جيد من التفاهم ساد للوصول الى تأجيل للاجور على المدى القصير». وأضاف “تفاصيل ما اتفقنا عليه خاصة - لكنها في مصلحة مساعدة النادي في الوقت الحالي، لا أحد بحاجة لأن يكون هناك شك في ذلك».
وبات واتفورد رابع ناد في الدوري الممتاز يعلن هذا النوع من الإجراءات بعد ساوثمبتون ووست هام يونايتد، وأرسنال الذي خفض 12,5 بالمئة من الرواتب طيلة السنة المقبلة.
وتخشى رابطة الدوري الإنكليزي الممتاز من أن عدم انهاء الموسم قد يؤدي إلى خسائر باهظة تصل إلى نحو مليار جنيه إسترليني للأندية (1,2 مليار دولار).
وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لواتفورد، سكوت دوكسبري “إنه استعراض للوحدة ونحن نعرف أن أنصارنا ومجتمع واتفورد الأوسع سيقدّرونه، ويظهرون وعيا بضرورة تكاتف الجميع في هذه الأوقات العصيبة».
وأضاف “يمكننا أن نكون فخورين باللاعبين لاتخاذهم هذه الخطوة. عرفوا أن لهم دوراً عليهم لعبه ولم يترددوا في اتخاذ قرار من أجل الصالح العام للنادي».
وأدى تعليق منافسات الدوري الممتاز في شهر آذار/مارس الفائت الى أجل غير مسمى للحد من تفشي فيروس كورونا المستجد الى تداعيات مالية كبيرة على الأندية في ظل توقف الايرادات لا سيما من حقوق النقل التلفزيوني وبيع التذاكر.
وكان واتفورد عندما تم تعليق البطولة في منتصف آذار/مارس الماضي، في المركز السابع عشر برصيد 27 نقطة، على حافة منطقة الهبوط ولم يكن يفصله عن بورنموث أول الفرق المهددة بالنزول إلى الدرجة الثانية سوى فارق الأهداف.
وسيعرض الهبوط إلى “تشامبيونشيب” فريق واتفورد إلى نكسة اقتصادية اكبر.
وقال قائد الفريق تروي ديني “لا احد، اينما كان يعمل، حريص على فكرة خفض الاجور، لذلك هناك القليل من الحس السليم ومستوى جيد من التفاهم ساد للوصول الى تأجيل للاجور على المدى القصير». وأضاف “تفاصيل ما اتفقنا عليه خاصة - لكنها في مصلحة مساعدة النادي في الوقت الحالي، لا أحد بحاجة لأن يكون هناك شك في ذلك».