يعيدان منزلهما إلى العصر الإدواردي
ونظرًا للحالة المزرية لمنزلهما الجديد، لم يكن الزوجان قادرين على العيش فيه أثناء القيام بأعمال الصيانة، فانتقلا مع ابنتهما بوبي البالغة من العمر ثلاث سنوات للعيش مع والديّ راشيل في مكان قريب.
في الواقع، كان المنزل الإدواردي في حالة يرثى لها لدرجة أن الباب الأمامي وإطاره كانا مهترئين، حيث كان يتأرجح مع الرياح حتى عندما يكون مغلقًا. في الداخل، كان هنالك ستائر مظلمة، وبعض التركيبات الزجاجية القديمة التي تحتاج إلى استبدال.
وقالت راشيل وهي تصف المنزل: “إنه منزل إدواردي، لذا يبلغ عمر البلاط حوالي 110 سنوات. كان البلاط متشققاً وغير ثابت في مكانه في الكثير من أجزاء أرضية المنزل. اتصلتُ بخبير ترميم البلاط الإدواردي، الذي قام بإصلاح البلاط التالف واستبدال البلاط المفقوط بقطع تم ترميمها.”