يوفنتوس يتعثر في مسعاه للبقاء في المنافسة
مني يوفنتوس بنكسة في مسعاه للبقاء في دائرة المنافسة على لقب الدوري الايطالي لكرة القدم بسقوطه أمام مضيفه فيرونا بفخ التعادل 1-1 ضمن منافسات المرحلة الرابعة والعشرين.
وافتتح النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو التسجيل لفريق السيدة العجوز (49)، معززا صدارته لترتيب الهدافين مع 19 هدفا، إلا أن أصحاب الأرض عادلوا عبر التشيكي أنتونين باراك (77).
واكتفى يوفنتوس بنقطة ليرفع رصيده الى 46 نقطة في المركز الثالث بفارق سبع نقاط عن انتر المتصدر الذي يستضيف جنوى وثلاث عن ميلان الذي يحل الاحد على روما الرابع (44) في قمة المرحلة، علمًا ان البيانكونيري يملك مباراة مؤجلة.
ويعاني فريق المدرب اندريا بيرلو من غيابات عدة بسبب الاصابات أبرزها لثنائي قلب الدفاع ليوناردو بونوتشي وجورجيو كييليني، والظهير-الجناح الاكوادوري خوان كوادرادو، المهاجمين الأرجنتيني باولو ديبالا وألفارو موراتا، الا ان الاسباني غاب بداعي المرض.
وقال بيرلو "لقد كانت الافضلية لنا وهذا الامر الأصعب، للأسف لم نتمكن من المحافظة على النتيجة".
وتابع "كانت تنقصنا الحدية وتحديدًا في الهدف الذي دخل شباكنا. إنها أمور صغيرة على اللاعبين الشباب ان يتعلموها، لأنها هي التي تسمح لنا بحصد النقاط".
وكان يوفنتوس عاد الى سكة الانتصارات في المرحلة السابقة من بوابة كروتوني (3-صفر) بعد أن سقط بهدف نظيف امام نابولي الذي ألحق به الهزيمة الثالثة هذا الموسم.
ويمر يوفنتوس بفترة مضطربة بعد أن مني الأسبوع الماضي بهزيمة 1-2 امام مضيفه بورتو البرتغالي في ذهاب الدور ثمن النهائي من دوري ابطال أوروبا. الا انه بلغ نهائي كأس ايطاليا حيث سيواجه أتالانتا في أيار/مايو المقبل.
وهدد يوفنتوس باكرًا عبر تسديدة للويلزي آرون رامسي أبعدها الحارس الى ركنية (2).
وكاد أن يتقدم أصحاب الأرض في النتيجة لولا ناب القائم عن الحارس البولندي فويتشخ تشيشني لرأسية القائد دافيدي فاراوني (8).
وهدد الضيوف عبر فيديريكو كييزا الدي توغل الى المنطقة وسدد كرة قوية تصدى لها الحارس ماركو سيلفستري (14).
ومنح رونالدو فريقه التقدم مع انطلاق الشوط الثاني عندما وصلت الكرة الى كييزا داخل المنطقة ومنه الى رونالدو الآتي من الخلف غير المراقب تابعها سهلة في الشباك (49).
وهذا الهدف التاسع عشر معززًا صدارته لهدافي الدوري بفارق اثنين عن البلجيكي روميلو لوكاكو نجم انتر، والرابع في مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري بعد أن فشل في هز الشباك في الثلاث السابقة.
وحاول لاعب ريال مدريد الاسباني ومانشستر يونايتد الانكليزي السابق مضاعفة النتيجة بتسديدة من خارج المنطقة استقرت سهلة بين يدي الحارس (67).
وعادل أصحاب الأرض النتيجة برأسية رائعة ارتقى لها باراك بعد عرضية متقنة من البديل الصربي داركو لازوفيتش (77).
وكاد لازوفيتش أن يطلق رصاصة الرحمة على يوفنتوس عندما سدد كرة قوية من داخل المنطقة نحو سقف المرمى تصدى لها تشيشني بأنامله لترتطم بالعارضة وتتحول الى ركنية (85).
أنهى لاتسيو أسبوعًا كارثيًا بسقوطه امام مضيفه بولونيا صفر-2 بعد أن مني بهزيمة قارية قاسية في منتصفه.
ودخل فريق العاصمة المواجهة امام بولونيا بعد أن مني الثلاثاء بهزيمة ثقيلة 1-4 امام ضيفه بايرن ميونيخ الألماني على الملعب الأولمبي في روما في ذهاب الدور ثمن النهائي من دوري ابطال أوروبا، لتكون مهمة العودة شبه مستحيلة امام بطل القارة في لقاء الاياب.
كما فرّط لاتسيو بالبقاء على مسافة لاصقة من المقاعد الاوروبية، حيث تجمد رصيده عند 43 نقطة في المركز السادس بفارق المواجهتين المباشرتين عن أتالانتا الخامس الذي يحل على سبمدوريا .
وكانت هذه المباراة الاولى التي يفشل بها لاتسيو في هز الشباك في الدوري بعد سلسلة من في 19 مواجهة تواليًا، حيث كان يأمل في معادلة رقمه القياسي (21).
كما كانت هذه الخسارة الثانية فقط للاتسيو في آخر عشر مباريات في "سيري أ" مقابل سبعة انتصارات وتعادل.
وافتتح النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو التسجيل لفريق السيدة العجوز (49)، معززا صدارته لترتيب الهدافين مع 19 هدفا، إلا أن أصحاب الأرض عادلوا عبر التشيكي أنتونين باراك (77).
واكتفى يوفنتوس بنقطة ليرفع رصيده الى 46 نقطة في المركز الثالث بفارق سبع نقاط عن انتر المتصدر الذي يستضيف جنوى وثلاث عن ميلان الذي يحل الاحد على روما الرابع (44) في قمة المرحلة، علمًا ان البيانكونيري يملك مباراة مؤجلة.
ويعاني فريق المدرب اندريا بيرلو من غيابات عدة بسبب الاصابات أبرزها لثنائي قلب الدفاع ليوناردو بونوتشي وجورجيو كييليني، والظهير-الجناح الاكوادوري خوان كوادرادو، المهاجمين الأرجنتيني باولو ديبالا وألفارو موراتا، الا ان الاسباني غاب بداعي المرض.
وقال بيرلو "لقد كانت الافضلية لنا وهذا الامر الأصعب، للأسف لم نتمكن من المحافظة على النتيجة".
وتابع "كانت تنقصنا الحدية وتحديدًا في الهدف الذي دخل شباكنا. إنها أمور صغيرة على اللاعبين الشباب ان يتعلموها، لأنها هي التي تسمح لنا بحصد النقاط".
وكان يوفنتوس عاد الى سكة الانتصارات في المرحلة السابقة من بوابة كروتوني (3-صفر) بعد أن سقط بهدف نظيف امام نابولي الذي ألحق به الهزيمة الثالثة هذا الموسم.
ويمر يوفنتوس بفترة مضطربة بعد أن مني الأسبوع الماضي بهزيمة 1-2 امام مضيفه بورتو البرتغالي في ذهاب الدور ثمن النهائي من دوري ابطال أوروبا. الا انه بلغ نهائي كأس ايطاليا حيث سيواجه أتالانتا في أيار/مايو المقبل.
وهدد يوفنتوس باكرًا عبر تسديدة للويلزي آرون رامسي أبعدها الحارس الى ركنية (2).
وكاد أن يتقدم أصحاب الأرض في النتيجة لولا ناب القائم عن الحارس البولندي فويتشخ تشيشني لرأسية القائد دافيدي فاراوني (8).
وهدد الضيوف عبر فيديريكو كييزا الدي توغل الى المنطقة وسدد كرة قوية تصدى لها الحارس ماركو سيلفستري (14).
ومنح رونالدو فريقه التقدم مع انطلاق الشوط الثاني عندما وصلت الكرة الى كييزا داخل المنطقة ومنه الى رونالدو الآتي من الخلف غير المراقب تابعها سهلة في الشباك (49).
وهذا الهدف التاسع عشر معززًا صدارته لهدافي الدوري بفارق اثنين عن البلجيكي روميلو لوكاكو نجم انتر، والرابع في مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري بعد أن فشل في هز الشباك في الثلاث السابقة.
وحاول لاعب ريال مدريد الاسباني ومانشستر يونايتد الانكليزي السابق مضاعفة النتيجة بتسديدة من خارج المنطقة استقرت سهلة بين يدي الحارس (67).
وعادل أصحاب الأرض النتيجة برأسية رائعة ارتقى لها باراك بعد عرضية متقنة من البديل الصربي داركو لازوفيتش (77).
وكاد لازوفيتش أن يطلق رصاصة الرحمة على يوفنتوس عندما سدد كرة قوية من داخل المنطقة نحو سقف المرمى تصدى لها تشيشني بأنامله لترتطم بالعارضة وتتحول الى ركنية (85).
أنهى لاتسيو أسبوعًا كارثيًا بسقوطه امام مضيفه بولونيا صفر-2 بعد أن مني بهزيمة قارية قاسية في منتصفه.
ودخل فريق العاصمة المواجهة امام بولونيا بعد أن مني الثلاثاء بهزيمة ثقيلة 1-4 امام ضيفه بايرن ميونيخ الألماني على الملعب الأولمبي في روما في ذهاب الدور ثمن النهائي من دوري ابطال أوروبا، لتكون مهمة العودة شبه مستحيلة امام بطل القارة في لقاء الاياب.
كما فرّط لاتسيو بالبقاء على مسافة لاصقة من المقاعد الاوروبية، حيث تجمد رصيده عند 43 نقطة في المركز السادس بفارق المواجهتين المباشرتين عن أتالانتا الخامس الذي يحل على سبمدوريا .
وكانت هذه المباراة الاولى التي يفشل بها لاتسيو في هز الشباك في الدوري بعد سلسلة من في 19 مواجهة تواليًا، حيث كان يأمل في معادلة رقمه القياسي (21).
كما كانت هذه الخسارة الثانية فقط للاتسيو في آخر عشر مباريات في "سيري أ" مقابل سبعة انتصارات وتعادل.