العين في الذاكرة بموقفين والجزيرة حاضر بهدف رومارينيو

10 مشاهد خالدة في تاريخ مونديال الأندية

10 مشاهد خالدة في تاريخ مونديال الأندية


بينما يترقب الجميع انطلاق كأس العالم للأندية المقبلة في أبوظبي بالفترة من 3 إلى 12 فبراير المقبل، تعود بنا الذاكرة إلى مواقف خالدة مرت في هذا الحدث، منها ما شاهدناه وأخرى سمعنا عنها، لكنها شكلت جزءاً راسخاً في تاريخ لعبة كرة القدم.
وتعيد هذه البطولة للإماراتيين والعرب أجمل الذكريات، خصوصاً لنادي العين، الذي دخل تاريخ البطولة من الباب الواسع، حيث يحتفظ نجمه محمد أحمد بتسجيل أسرع هدف في تاريخ البطولة، عندما هز شباك الترجي التونسي بعد مرور 32 ثانية فقط، وهناك التصدي التاريخي للحارس خالد عيسى لركة الجزاء الحاسمة أمام ريفر بليت، والتي نقلت «الزعيم» إلى النهائي للقاء ريال مدريد في عام 2018.

فريق الجزيرة كان له نصيب من المواقف الخالدة بصعوده كأول فريق إماراتي إلى نصف النهائي، الذي شهد التقدم بهدف تاريخي للبرازيلي رومارينيو، والذي كاد يصعد بفخر أبوظبي إلى النهائي لولا تعادل رونالد بالدقيقة 53، وقبل أن يسجل جاريث بيل هدف الفوز المدريدي قبل 9 دقائق من النهاية.
الأهلي المصري يُعتبر الفريق العربي الوحيد الذي حقق ميداليتين في مناسبتين مختلفتين في البطولة، بفوزه بالميدالية البرونزية في عامي 2006 و2020.

وفي البدايات، كان النصر السعودي أول من خاض مباراة في تاريخ البطولة بعد إطلاقها بالشكل الجديد في عام 2000، عندما واجه ريال مدريد وقتها، وسجل الفرنسي نيكولاس أنيلكا أول هدف في البطولة في تلك المباراة.
ومن المشاهد الراسخة في نسخة أبوظبي عام 2009، ذلك الإنجاز الذي لم يسبق له مثيل، حيث أكمل برشلونة بتتويجه بهذا اللقب سداسية تاريخية بحصده جميع الألقاب الممكنة وقتها.

وحقق فريقا ساو باولو وإنترناسيونال البرازيليان على التوالي مفاجأتان كبيرتان في عامي 2005 و2006، عندما قلبا التوقعات وتفوقا على ليفربول الإنجليزي وبرشلونة الإسباني بطلي أوروبا، وذلك من المرات النادرة التي ذهب فيها اللقب من بين أيدي الأندية الأوروبية، إلى جانب عامي 2000 و2012 بنفس الفريق كورنثيانز.

كما تبقى في الذاكرة عندما كان مازيمبي الكونغولي، أول فريق أفريقي يكسر احتكار فرق أوروبا وأميركا الجنوبية، ويبلغ النهائي قبل أن يخسر أمام الإنتر الإيطالي في أبوظبي عام 2010.

ويظل تسجيل الأوروجوياني لويس سواريز مهاجم برشلونة أول هاتريك في تاريخ البطولة، من المشاهد المحفورة في تاريخ المونديال، وذلك عندما هز شباك جوانزو الصيني في عام 2015.
كما يبرز مشهد الإسباني بيب جوارديولا عام 2013، عندما أصبح أكثر مدرب تتويجاً بلقب هذه البطولة، في ثلاث مناسبات مختلفة، مرتين مع برشلونة ومرة مع بايرن ميونيخ الألماني.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot