3 أشهر.. ما مصير رونالدينيو في الحبس الاحتياطي؟
يقترب النجم البرازيلي السابق رونالدونيو وشقيقه روبرتو من إكمال 3 أشهر داخل الحبس الاحتياطي في باراغواي، وهي نفس المدة تقريباً لهروب سيدة الأعمال التي يشتبه في مسؤوليتها عن إصدار جوازات السفر الباراغويانية التي دخل بها الثنائي للبلاد، وتبين فيما بعد أنها مزورة.
وفي 4 مارس (آذار) الماضي، استقبلت داليا لوبيز، الذي صدر ضدها أمر ضبط وإحضار، رونالدينيو وشقيقه في مطار أسونسيون، قبل ثبوت عدم صحة جوازي سفرهما.
وذكرت صحيفة (ABC Color) في نسختها الورقية أن لوبيز دفعت 21 ألف دولار لموظف في إدارة تحديد الهوية والهجرة من أجل إصدار الوثائق الخاصة بالشقيقين.
من جانبها، زعمت إذاعة (Radio Cardinal) التابعة لنفس المؤسسة أن الوسيطين في هذه العملية، تم اتهامهما في القضية، وهما سيباستيان ميدينا وإيفان أوكامبوس، حيث يقضي الثنائي عقوبة الحبس المنزلي.
كما شمل الاتهام أيضاً رجل الأعمال البرازيلي ويلموندس سوزا ليرا، الذي يشتبه في أنه كان حلقة الوصل بين الشقيقين ولوبيز، وعوقب هو الآخر بالسجن.
يذكر أن قاضي باراغوياني أيد نهاية مايو (أيار) الماضي الحكم بالحبس الاحتياطي على ويلموندس المتهم بتسليم جوازات السفر المزورة لرونالدينيو وشقيقه روبرتو. وقال القاضي غوستافو أماريا لوسائل الإعلام آنذاك إنه من الأفضل بقاء سوزا ليرا في الحبس رهن التحقيق حتى مراجعة ملكيته لـ18 هكتاراً. من جانبه، أكد دفاع البرازيلي وجود مشكلات صحية فضلاً عن خطر تعرضه للإصابة بفيروس كورونا المستجد داخل سجن تاكومبو في أسونسيون العاصمة حيث يحتجز سوزا ليرا، وهو الأمر الذي لم يأخذ به القاضي.
بالمثل، ادعى الدفاع أن النيابة العامة رفضت الإفراج عن سوزا ليرا بداعي أن هناك تحقيقات لا تزال جارية في القضية المتهم فيها بتزوير وثائق رسمية وارتكاب أعمال إجرامية. واعتُقل رونالدينيو وشقيقه روبرتو يوم 4 مارس (آذار) الماضي لدخولهما باراغواي عبر جوازات سفر مزورة، وهي الجريمة التي يعاقب عليها القانون بالسجن 5 سنوات، ويقضيان حالياً عقوبة الإقامة الجبرية داخل فندق بالعاصمة البارغويانية.
وفي 4 مارس (آذار) الماضي، استقبلت داليا لوبيز، الذي صدر ضدها أمر ضبط وإحضار، رونالدينيو وشقيقه في مطار أسونسيون، قبل ثبوت عدم صحة جوازي سفرهما.
وذكرت صحيفة (ABC Color) في نسختها الورقية أن لوبيز دفعت 21 ألف دولار لموظف في إدارة تحديد الهوية والهجرة من أجل إصدار الوثائق الخاصة بالشقيقين.
من جانبها، زعمت إذاعة (Radio Cardinal) التابعة لنفس المؤسسة أن الوسيطين في هذه العملية، تم اتهامهما في القضية، وهما سيباستيان ميدينا وإيفان أوكامبوس، حيث يقضي الثنائي عقوبة الحبس المنزلي.
كما شمل الاتهام أيضاً رجل الأعمال البرازيلي ويلموندس سوزا ليرا، الذي يشتبه في أنه كان حلقة الوصل بين الشقيقين ولوبيز، وعوقب هو الآخر بالسجن.
يذكر أن قاضي باراغوياني أيد نهاية مايو (أيار) الماضي الحكم بالحبس الاحتياطي على ويلموندس المتهم بتسليم جوازات السفر المزورة لرونالدينيو وشقيقه روبرتو. وقال القاضي غوستافو أماريا لوسائل الإعلام آنذاك إنه من الأفضل بقاء سوزا ليرا في الحبس رهن التحقيق حتى مراجعة ملكيته لـ18 هكتاراً. من جانبه، أكد دفاع البرازيلي وجود مشكلات صحية فضلاً عن خطر تعرضه للإصابة بفيروس كورونا المستجد داخل سجن تاكومبو في أسونسيون العاصمة حيث يحتجز سوزا ليرا، وهو الأمر الذي لم يأخذ به القاضي.
بالمثل، ادعى الدفاع أن النيابة العامة رفضت الإفراج عن سوزا ليرا بداعي أن هناك تحقيقات لا تزال جارية في القضية المتهم فيها بتزوير وثائق رسمية وارتكاب أعمال إجرامية. واعتُقل رونالدينيو وشقيقه روبرتو يوم 4 مارس (آذار) الماضي لدخولهما باراغواي عبر جوازات سفر مزورة، وهي الجريمة التي يعاقب عليها القانون بالسجن 5 سنوات، ويقضيان حالياً عقوبة الإقامة الجبرية داخل فندق بالعاصمة البارغويانية.