3 خطوات تيسّر فطام الطفل
تحث توصيات منظمة الصحة العالمية على إرضاع الطفل حصرياً من حليب الأم خلال أول 6 أشهر من عمره، بعدها ينبغي إدخال الأطعمة الصلبة إلى نظامه الغذائي. ويحتاج الرضيع بعد بلوغ 6 أشهر إلى مزيد من الزنك والحديد وفيتامين "د" عن طريق الأطعمة لعدم توفر ما يكفي منها في حليب الأم. ويظل الطفل متعلّقاً بتناول الحليب إلى أن يبلغ سنتين، عندها يبدأ الفطام ليعتاد تناول الأطعمة مع حليب البقر أو الماعز.
لتسهيل عملية الفطام:
* تقليل كمية حليب الرضاعة التي يتناولها الصغير كبداية للفطام، واختصار وقت الرضاعة.
* الجمع بين الطعام الصلب وحليب الرضاعة في وجبة واحدة باستمرار، لتخفيف التعلّق العاطفي بالحليب.
* على الأم استخدام شفّاطات حليب الثدي لشفط الحليب، وتفادي تراكمه وتسببه في انسداد قنوات الحليب، ومشاكل أخرى للثدي.
وبشكل عام، صعوبات الفطام عاطفية وتؤثر على الأم والطفل معاً، لذلك استعدي لها جيداً، واختاري الوقت المناسب للخطوة.
لتسهيل عملية الفطام:
* تقليل كمية حليب الرضاعة التي يتناولها الصغير كبداية للفطام، واختصار وقت الرضاعة.
* الجمع بين الطعام الصلب وحليب الرضاعة في وجبة واحدة باستمرار، لتخفيف التعلّق العاطفي بالحليب.
* على الأم استخدام شفّاطات حليب الثدي لشفط الحليب، وتفادي تراكمه وتسببه في انسداد قنوات الحليب، ومشاكل أخرى للثدي.
وبشكل عام، صعوبات الفطام عاطفية وتؤثر على الأم والطفل معاً، لذلك استعدي لها جيداً، واختاري الوقت المناسب للخطوة.