رئيس الدولة ورئيس وزراء رومانيا يبحثان علاقات البلدين ويشهدان إعلان مذكرات تفاهم
5 أخطاء يرتكبها جميع الأطفال.. حتى طفلك المهذّب
كما لا يوجد أم مثالية، لا يوجد طفل مثالي، فمهما كان طفلك مهذّباً وهادئاً، سيفاجئك ويخرج عن السياق أحياناً ويقع في بعض الأخطاء، وهنا عليكِ تقبّل أن طفلك بشر، وأنها يخطئ ويصيب، وأنه بحاجة إلى ارتكاب الأخطاء حتى يتعلّم منها. وإليكِ 5 أخطاء يرتكبها جميع الأطفال.. حتى طفلك المهذّب الهادئ..
1- طفلك يتصرّف بطريقة غير متوقّعة
إن كان لديكِ طفلان، أحدهما هادئ والآخر مشاغب، بالتأكيد يصبح تركيزك على الطفل المشاغب، حيث تتوقعين المشاكل منه طول الوقت، ولكنّ الغريب أن طفلك الهادئ قد يفاجئك من حين لآخر ويثير غضبك بخيارات أو سلوكيات مختلفة تماماً عن نمط شخصيته.
طفلك الهادئ المهذب الذي لا يخطر في بالك أن يقول هذا الكلام أو يمارس ذلك الفعل... ها هو يفاجئك بتصرف بنحو مخالف لتوقعاتك.. ولكن لا تقلقي، تقبّلي فكرة أن يخطئ، صحّحي له السلوك الخاطئ، واطلبي منه أن يتعلم من الخطأ، وتوقّعي أن يفعل أشياء أخرى خارج السياق، فلا داعي للصدمة.
2- طفلك يتصرف مثل أقرانه
عندما يكون لديكِ طفل هادئ ومهذّب، من السهل أن تعتمدي على فكرة أنه بالتأكيد لن يرتكب نفس أخطاء الأطفال في نفس سنّه، ولكن ابنك بشر، مهما كان مهذّباً، سيرغب يوماً في تجربة ما يفعله أقرانه، أو ربما يقع في هذه السلوكيات دون أن يشعر، فتوقعي أن تتصل بكِ المدرسة يوماً لأن طفلك الهادئ مارس أعمالاً مشاغبة داخل الصف.
3- طفلك يستسلم لضغط الأصدقاء
الأطفال يشكّلون ضغطاً، كل واحد منهم على الآخر، من أجل تجربة أشياء ليست آمنة، وقد يخضع طفلك لضغط أصدقائه، دورك هو توعيته على الضغط الذي قد يمارسه بعض أصدقائه عليه، وكيف يقاوم هذا الضغط، وإن حدث أن استسلم مرة، فلا تكوني قاسية، فهذا وارد، المهم هو ألا ينجرف في الخطأ.
4- طفلك يكذب
من وقت لآخر قد يقع طفلك في الكذب، ربما يحاول إخفاء خطأ ارتكبه، لا تجزعي، نحن البالغون نقع في الكذب أحياناً، حاولي أن تناقشي طفلك في أسباب كذبه، وأن تطمئنيه إلى أن هناك هامشاً من الخطأ مسموح له به، ولكن عليه أن يواجهه ويتحمّل مسؤوليته، وأن يتعلّم من أخطائه، لا يخفيها بالكذب.
5- طفلك يحصل على درجات مدرسية متدنّية
إن كان طفلك متفوّقاً، ولكنه حصل على درجة متدنّية في إحدى المواد، عليكِ البحث عن أسباب إخفاقه هذه المرة، ولكن لا تُشعِريه أنه خذلك، عليكِ أن تجعليه يشعر بحبك غير المشروط له، وستلاحظين تحسّنه مرة أخرى.
1- طفلك يتصرّف بطريقة غير متوقّعة
إن كان لديكِ طفلان، أحدهما هادئ والآخر مشاغب، بالتأكيد يصبح تركيزك على الطفل المشاغب، حيث تتوقعين المشاكل منه طول الوقت، ولكنّ الغريب أن طفلك الهادئ قد يفاجئك من حين لآخر ويثير غضبك بخيارات أو سلوكيات مختلفة تماماً عن نمط شخصيته.
طفلك الهادئ المهذب الذي لا يخطر في بالك أن يقول هذا الكلام أو يمارس ذلك الفعل... ها هو يفاجئك بتصرف بنحو مخالف لتوقعاتك.. ولكن لا تقلقي، تقبّلي فكرة أن يخطئ، صحّحي له السلوك الخاطئ، واطلبي منه أن يتعلم من الخطأ، وتوقّعي أن يفعل أشياء أخرى خارج السياق، فلا داعي للصدمة.
2- طفلك يتصرف مثل أقرانه
عندما يكون لديكِ طفل هادئ ومهذّب، من السهل أن تعتمدي على فكرة أنه بالتأكيد لن يرتكب نفس أخطاء الأطفال في نفس سنّه، ولكن ابنك بشر، مهما كان مهذّباً، سيرغب يوماً في تجربة ما يفعله أقرانه، أو ربما يقع في هذه السلوكيات دون أن يشعر، فتوقعي أن تتصل بكِ المدرسة يوماً لأن طفلك الهادئ مارس أعمالاً مشاغبة داخل الصف.
3- طفلك يستسلم لضغط الأصدقاء
الأطفال يشكّلون ضغطاً، كل واحد منهم على الآخر، من أجل تجربة أشياء ليست آمنة، وقد يخضع طفلك لضغط أصدقائه، دورك هو توعيته على الضغط الذي قد يمارسه بعض أصدقائه عليه، وكيف يقاوم هذا الضغط، وإن حدث أن استسلم مرة، فلا تكوني قاسية، فهذا وارد، المهم هو ألا ينجرف في الخطأ.
4- طفلك يكذب
من وقت لآخر قد يقع طفلك في الكذب، ربما يحاول إخفاء خطأ ارتكبه، لا تجزعي، نحن البالغون نقع في الكذب أحياناً، حاولي أن تناقشي طفلك في أسباب كذبه، وأن تطمئنيه إلى أن هناك هامشاً من الخطأ مسموح له به، ولكن عليه أن يواجهه ويتحمّل مسؤوليته، وأن يتعلّم من أخطائه، لا يخفيها بالكذب.
5- طفلك يحصل على درجات مدرسية متدنّية
إن كان طفلك متفوّقاً، ولكنه حصل على درجة متدنّية في إحدى المواد، عليكِ البحث عن أسباب إخفاقه هذه المرة، ولكن لا تُشعِريه أنه خذلك، عليكِ أن تجعليه يشعر بحبك غير المشروط له، وستلاحظين تحسّنه مرة أخرى.
