7 نصائح صحية للنجاة بطفلك من موسم الأنفلونزا
درجة الحرارة تزداد برودة، ونزلات البرد والأنفلونزا تعصف بالأطفال والبالغين، بالتأكيد لن تتمكني من منعها بنحو كامل عن جميع أفراد أسرتك، ولكن دورك هو محاولة الحد منها قدر الإمكان. وإليكِ 7 نصائح صحية تساعدك على النجاة بأفراد أسرتك من موسم الأنفلونزا ونزلات البرد.
1- تعليم الطفل كيفية العطس والسعال
العطس والسعال أعراض جانبية لنزلات البرد والأنفلونزا، وهي تأتي فجأة، ولكن عبر تعويد الطفل، يمكن الحد من خطورتها، وذلك عبر تعليمه طريقة العطس والسعال بنحو سليم، وهي في المرفق، فالشائع هو وضع كف اليد على الفم والأنف أثناء العطس أو السعال، وهو ما ينشر المرض، فكف اليد تُستخدم في جميع المعاملات، لهذا العطس أو السعال في مرفق اليد هو أسلم وسيلة .
2- لا تنتظري حتى يمرض لتعليمه مهارات الوقاية
لا تنتظري حتى يمرض الطفل لتبدئي بتعليمه كيفية غسل يديه بنحو سليم، أو كيفية تنظيف أنفه، فوقت المرض لا يكون الطفل في إطار التركيز الكافي لتعلّم مهارات جديدة، كما أن مهارة مثل غسل اليدين يجب أن يتعلمها الطفل في سن مبكرة لتكون عادة يومية لديه لا تتعلق بمرض أو غيره .
3- تحققي من خزانة الأدوية
لا تنتظري مرض أحد أفراد الأسرة لتتحققي من خزانة الأدوية، ابدئي الآن بجردها، تخلصي من الأدوية القديمة أو المنتهية الصلاحية، احرصي على وجود زجاجة من خافض الحرارة، والأدوية الأولية في علاج الطوارئ، وتأكدي من أن خزانة الأدوية لا تزال بعيدة عن متناول صغيرك.
4- دلو القيء
أيضاً لا تنتظري حتى يمرض طفلك لشراء دلو مخصّص للقيء، فهذا عرض مفاجئ ولا يسمح بأي تأجيل، أحضري دلواً صغيراً يكون مُعدّاً بجانب الطفل في حالة المرض، مجرّد أن يشير إلى ألم في بطنه، تكونين أنتِ مستعدة.
5- مفرش واقي للسرير
سواء لمرحلة التدريب على النونية، أو في حالات المرض، فإن المفرش الواقي للسرير حل جيد لضمان أي حادث طارئ، على الفور تزيلين الطبقة المبللة، ولا تكوني مضطرّة لترك طفلك والذهاب للتنظيف وإزالة الفوضى.
6- وقاية نفسك عبر الطعام
مرض أطفالك يعني احتمال إصابتك، استعدّي لذلك عبر تناول الأطعمة التي تقلل من حدة الإصابة، مثل الزبادي الذي يحتوي على بكتريا البروبيوتيك والتي تساعد بدورها على الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا، والحد من أعراضها.
7- فيتامين سي
فيتامين سي هو بطل موسم الأنفلونزا ونزلات البرد، فهو يقلل من احتمال الإصابة، كما يحد من الأعراض في حالة المرض، لذا احرصي على تقديم فيتامين سي لطفلك يومياً، سواء عبر الأطعمة، مثل البرتقال والجوافة، أو عبر تناول أقراص فيتامين سي.
1- تعليم الطفل كيفية العطس والسعال
العطس والسعال أعراض جانبية لنزلات البرد والأنفلونزا، وهي تأتي فجأة، ولكن عبر تعويد الطفل، يمكن الحد من خطورتها، وذلك عبر تعليمه طريقة العطس والسعال بنحو سليم، وهي في المرفق، فالشائع هو وضع كف اليد على الفم والأنف أثناء العطس أو السعال، وهو ما ينشر المرض، فكف اليد تُستخدم في جميع المعاملات، لهذا العطس أو السعال في مرفق اليد هو أسلم وسيلة .
2- لا تنتظري حتى يمرض لتعليمه مهارات الوقاية
لا تنتظري حتى يمرض الطفل لتبدئي بتعليمه كيفية غسل يديه بنحو سليم، أو كيفية تنظيف أنفه، فوقت المرض لا يكون الطفل في إطار التركيز الكافي لتعلّم مهارات جديدة، كما أن مهارة مثل غسل اليدين يجب أن يتعلمها الطفل في سن مبكرة لتكون عادة يومية لديه لا تتعلق بمرض أو غيره .
3- تحققي من خزانة الأدوية
لا تنتظري مرض أحد أفراد الأسرة لتتحققي من خزانة الأدوية، ابدئي الآن بجردها، تخلصي من الأدوية القديمة أو المنتهية الصلاحية، احرصي على وجود زجاجة من خافض الحرارة، والأدوية الأولية في علاج الطوارئ، وتأكدي من أن خزانة الأدوية لا تزال بعيدة عن متناول صغيرك.
4- دلو القيء
أيضاً لا تنتظري حتى يمرض طفلك لشراء دلو مخصّص للقيء، فهذا عرض مفاجئ ولا يسمح بأي تأجيل، أحضري دلواً صغيراً يكون مُعدّاً بجانب الطفل في حالة المرض، مجرّد أن يشير إلى ألم في بطنه، تكونين أنتِ مستعدة.
5- مفرش واقي للسرير
سواء لمرحلة التدريب على النونية، أو في حالات المرض، فإن المفرش الواقي للسرير حل جيد لضمان أي حادث طارئ، على الفور تزيلين الطبقة المبللة، ولا تكوني مضطرّة لترك طفلك والذهاب للتنظيف وإزالة الفوضى.
6- وقاية نفسك عبر الطعام
مرض أطفالك يعني احتمال إصابتك، استعدّي لذلك عبر تناول الأطعمة التي تقلل من حدة الإصابة، مثل الزبادي الذي يحتوي على بكتريا البروبيوتيك والتي تساعد بدورها على الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا، والحد من أعراضها.
7- فيتامين سي
فيتامين سي هو بطل موسم الأنفلونزا ونزلات البرد، فهو يقلل من احتمال الإصابة، كما يحد من الأعراض في حالة المرض، لذا احرصي على تقديم فيتامين سي لطفلك يومياً، سواء عبر الأطعمة، مثل البرتقال والجوافة، أو عبر تناول أقراص فيتامين سي.
