« أيام الشارقة التراثية » بخورفكان تتألق بالفنون الشعبية الإماراتية والمصرية
تتواصل أيام الشارقة التراثية في المنطقة التراثية بمدينة خورفكان بتقديم مجموعة من الفعاليات والأنشطة التراثية وعروض فرق شعبية متنوعة وجاذبة.
فقد قدمت فرقة الليوا الشعبية التابعة لجمعية خورفكان للثقافة والفنون الشعبية استعراضات فنية و رقصات شعبية تراثية على أنغام وأغان تراثية وأهازيج شعبية بحرية وجبلية وعروض في فن الرزيف الحربي و الفن المصري الشعبي.
حضر فعاليات وبرامج وأنشطة اليوم الخامس من أيام الشارقة التراثية في خورفكان سعادة خميس بن سالم السويدي رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى والدكتور راشد النقبي رئيس المجلس البلدي لمدينة خورفكان، وخالد الشحي مدير معهد الشارقة للتراث فرع خورفكان وجمع غفير من محبي وعشاق التراث وسكان وأهالي وزوار خورفكان والمنطقة الشرقية في ظل التزام تام بالإجراءات الاحترازية والوقائية من أجل سلامة وصحة الجميع.
وقال صقر محمد، مدير إدارة القطاعات الخارجية بمعهد الشارقة للتراث رئيس لجنة الافتتاحات الخارجية لأيام الشارقة التراثية الـ18 : " نعمل بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة لتكون أيام الشارقة التراثية وفعالياتها المتنوعة حاضرة في كل مدن ومناطق الإمارة وكانت خورفكان هي المدينة التي تقام فيها هذه الأيام لهذا العام حيث الفعاليات المتنوعة التي زينت هذه المدينة ومن خلالها تم تقديم الحرف اليدوية والتقليدية الشعبية والفنون المختلفة التي تعنى بالتراث وتتمسك بالأصالة إلى جانب الحضور الجماهيري كما تحظى أيام الشارقة التراثية باهتمام الجميع وبمتابعة حثيثة من قبل كافة العاملين في هذه الأيام والمشاركين فيها ".
وأشار إلى أن جميع الترتيبات تم اتخاذها والعمل عليها قبل انطلاق هذه الفعاليات إذ تم التنسيق لجميع الأنشطة والفعاليات، والتواصل مع جميع اللجان خاصة لجنة الطوارئ والأزمات والكوارث بالشارقة إضافة إلى العناية بالترتيبات اللازمة للتأكد من الالتزام بتطبيق البروتوكول الخاص والإجراءات الاحترازية بما يخص /كوفيد-19/. وضمن مشاركة مبادرة "الصنعة" التابعة لوزارة تنمية المجتمع بأيام الشارقة التراثية بمدينة خورفكان يعرض الركن منتجات لبعض الأسر الإماراتية و أصحاب الهمم و أبرزها الملابس المطرزة يدويا بنقوش تراثية والهدايا التراثية التي تحمل صورا ومجسمات لمعالم تاريخية لمدينة خورفكان وذلك بهدف دعم وترويج منتجات أصحاب الهمم والأسر الإماراتية المنتجة و إبراز مواهب وطاقات أصحاب الهمم والأسر الإماراتية و تعزيز دورهم في المجتمع و ثقتهم بأنفسهم كأفراد مساهمين في المجتمع.
فقد قدمت فرقة الليوا الشعبية التابعة لجمعية خورفكان للثقافة والفنون الشعبية استعراضات فنية و رقصات شعبية تراثية على أنغام وأغان تراثية وأهازيج شعبية بحرية وجبلية وعروض في فن الرزيف الحربي و الفن المصري الشعبي.
حضر فعاليات وبرامج وأنشطة اليوم الخامس من أيام الشارقة التراثية في خورفكان سعادة خميس بن سالم السويدي رئيس دائرة شؤون الضواحي والقرى والدكتور راشد النقبي رئيس المجلس البلدي لمدينة خورفكان، وخالد الشحي مدير معهد الشارقة للتراث فرع خورفكان وجمع غفير من محبي وعشاق التراث وسكان وأهالي وزوار خورفكان والمنطقة الشرقية في ظل التزام تام بالإجراءات الاحترازية والوقائية من أجل سلامة وصحة الجميع.
وقال صقر محمد، مدير إدارة القطاعات الخارجية بمعهد الشارقة للتراث رئيس لجنة الافتتاحات الخارجية لأيام الشارقة التراثية الـ18 : " نعمل بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة لتكون أيام الشارقة التراثية وفعالياتها المتنوعة حاضرة في كل مدن ومناطق الإمارة وكانت خورفكان هي المدينة التي تقام فيها هذه الأيام لهذا العام حيث الفعاليات المتنوعة التي زينت هذه المدينة ومن خلالها تم تقديم الحرف اليدوية والتقليدية الشعبية والفنون المختلفة التي تعنى بالتراث وتتمسك بالأصالة إلى جانب الحضور الجماهيري كما تحظى أيام الشارقة التراثية باهتمام الجميع وبمتابعة حثيثة من قبل كافة العاملين في هذه الأيام والمشاركين فيها ".
وأشار إلى أن جميع الترتيبات تم اتخاذها والعمل عليها قبل انطلاق هذه الفعاليات إذ تم التنسيق لجميع الأنشطة والفعاليات، والتواصل مع جميع اللجان خاصة لجنة الطوارئ والأزمات والكوارث بالشارقة إضافة إلى العناية بالترتيبات اللازمة للتأكد من الالتزام بتطبيق البروتوكول الخاص والإجراءات الاحترازية بما يخص /كوفيد-19/. وضمن مشاركة مبادرة "الصنعة" التابعة لوزارة تنمية المجتمع بأيام الشارقة التراثية بمدينة خورفكان يعرض الركن منتجات لبعض الأسر الإماراتية و أصحاب الهمم و أبرزها الملابس المطرزة يدويا بنقوش تراثية والهدايا التراثية التي تحمل صورا ومجسمات لمعالم تاريخية لمدينة خورفكان وذلك بهدف دعم وترويج منتجات أصحاب الهمم والأسر الإماراتية المنتجة و إبراز مواهب وطاقات أصحاب الهمم والأسر الإماراتية و تعزيز دورهم في المجتمع و ثقتهم بأنفسهم كأفراد مساهمين في المجتمع.
