رئيس الدولة والسوداني يؤكدان أهمية تسوية النزاعات والأزمات بالشرق الأوسط سلمياً
«آسيوي الملاكمة» يفعل دور اللجان.. وإطلاق برنامج تأهيل للمدربين أكتوبر المقبل
أشاد هانج تشاون لونج رئيس لجنة المدربين بالاتحاد الآسيوي للملاكمة بجهود مجلس إدارة الاتحاد القاري برئاسة سعادة أنس العتيبة رئيس الاتحاد الآسيوي نائب رئيس الاتحاد الدولي في مجال دعم المدربين والحكام والحرص على تطوير مستواهم، مشيرا إلى أن الاتحاد الآسيوي للملاكمة ومقره أبوظبي يعيش حاليا مرحلة ذهبية في الحقبة الإماراتية الحالية ترتكز على تفعيل عمل اللجان، وتوفير كل الدعم لها من أجل تطوير اللعبة كل في اختصاصه.
وقال هانج - في كلمته خلال أول اجتماع للجنة المدربين بالاتحاد الآسيوي والذي عقد عن بعد أمس الأول - إن الملاكمة الآسيوية لها مكانة مرموقة على المستوى العالمي، وأن المدرب عنصر أساسي في تطوير اللعبة، وأن المرحلة المقبلة ستشهد انعقاد العديد من ورش العمل ودورات التأهيل للمدربين في محاولة لاستغلال فترة توقف النشاط الحالية، وأن الدورات والورش ستكون لكافة الفئات سواء المدربين المبتدئين أو أصحاب الخبرة الدولية الكبيرة، وستغطي كل الجوانب المتعلقة بالمهارات التي يجب توافرها في المدرب.
من جهته نقل عمر الجابري مدير الرياضة والتطوير بالاتحاد الآسيوي للملاكمة - في بداية الاجتماع - تحية وتقدير سعادة أنس العتيبة للحضور، وتمنياته بالخروج بتوصيات مهمة تنعكس على رياضة الملاكمة بالإيجاب وتقودها إلى تحقيق المزيد من الانتشار والتطور، كما نقل إشادته بجهود الإدارة التنفيذية للاتحاد القاري بقيادة علي سلامه المدير التنفيذي من أجل تعزيز العمل المؤسسي داخل الاتحاد، وتمكين لجانه من القيام بأدوارها، والعمل في عدة خطوط متوازية للنهوض باللعبة.
حضر الاجتماع محمد مصبح الشبلي مدرب منتخب الإمارات وعضو لجنة المدربين بالاتحاد الآسيوي، كما حضره من أعضاء اللجنة الياباني كاتسواكي سوزا، والكوري كيم وون تشان، والمنغولي باتسورين، والهندي سانتياجو دانيال، وتوني ديفيز من بروناي، والأردني عمر المجالي، وخلال الاجتماع تم اختيار الهندي سانتياجو دانيال نائبا لرئيس اللجنة، وعمر المجالي سكرتيرا عاما.
و أكد المدرب الإماراتي محمد مصبح الشبلي أن المكاسب التي تحققت من الاجتماع كبيرة ، في مقدمتها مناقشة واستعراض دور اللجنة في تطوير الأداء، واعتماد خطة لتطوير كفاءة المدربين تعتمد على عقد عدة دورات تأهيلية عن بعد اعتبارا من شهر أكتوبر المقبل، يحاضر فيها نخبة من المدربين المشاهير، والتعرف على التحديات التي تواجه المدربين مع فرقهم في مرحلة عودة النشاط مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية، والاتفاق على عقد الاجتماعات للجنة بشكل دوري لمناقشة كل المستجدات أولا بأول، وبعد الاجتماع الأول شعر الجميع أن هناك إرادة كبيرة لتفعيل دور اللجنة ومشاركتها في برمجة البطولات مع لجنة المسابقات. وقال الشبلي: " قدم رئيس اللجنة اقتراحا بإقامة معسكر تدريب دولي للمدربين بالصين، وأكد أن الاتحاد الصيني اتخذ كافة الترتيبات واتفق مع إحدى الجامعات على تجهيز الحرم الجامعي بالأجهزة والمعدات الرياضية اللازمة خلال الفترة المقبلة، ورحب الحضور أيضا بأفكار ومقترحات عمر المجالي سكرتير عام اللجنة بالتركيز على برامج تدريب اللاعبين الناشئين".
وقال هانج - في كلمته خلال أول اجتماع للجنة المدربين بالاتحاد الآسيوي والذي عقد عن بعد أمس الأول - إن الملاكمة الآسيوية لها مكانة مرموقة على المستوى العالمي، وأن المدرب عنصر أساسي في تطوير اللعبة، وأن المرحلة المقبلة ستشهد انعقاد العديد من ورش العمل ودورات التأهيل للمدربين في محاولة لاستغلال فترة توقف النشاط الحالية، وأن الدورات والورش ستكون لكافة الفئات سواء المدربين المبتدئين أو أصحاب الخبرة الدولية الكبيرة، وستغطي كل الجوانب المتعلقة بالمهارات التي يجب توافرها في المدرب.
من جهته نقل عمر الجابري مدير الرياضة والتطوير بالاتحاد الآسيوي للملاكمة - في بداية الاجتماع - تحية وتقدير سعادة أنس العتيبة للحضور، وتمنياته بالخروج بتوصيات مهمة تنعكس على رياضة الملاكمة بالإيجاب وتقودها إلى تحقيق المزيد من الانتشار والتطور، كما نقل إشادته بجهود الإدارة التنفيذية للاتحاد القاري بقيادة علي سلامه المدير التنفيذي من أجل تعزيز العمل المؤسسي داخل الاتحاد، وتمكين لجانه من القيام بأدوارها، والعمل في عدة خطوط متوازية للنهوض باللعبة.
حضر الاجتماع محمد مصبح الشبلي مدرب منتخب الإمارات وعضو لجنة المدربين بالاتحاد الآسيوي، كما حضره من أعضاء اللجنة الياباني كاتسواكي سوزا، والكوري كيم وون تشان، والمنغولي باتسورين، والهندي سانتياجو دانيال، وتوني ديفيز من بروناي، والأردني عمر المجالي، وخلال الاجتماع تم اختيار الهندي سانتياجو دانيال نائبا لرئيس اللجنة، وعمر المجالي سكرتيرا عاما.
و أكد المدرب الإماراتي محمد مصبح الشبلي أن المكاسب التي تحققت من الاجتماع كبيرة ، في مقدمتها مناقشة واستعراض دور اللجنة في تطوير الأداء، واعتماد خطة لتطوير كفاءة المدربين تعتمد على عقد عدة دورات تأهيلية عن بعد اعتبارا من شهر أكتوبر المقبل، يحاضر فيها نخبة من المدربين المشاهير، والتعرف على التحديات التي تواجه المدربين مع فرقهم في مرحلة عودة النشاط مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية، والاتفاق على عقد الاجتماعات للجنة بشكل دوري لمناقشة كل المستجدات أولا بأول، وبعد الاجتماع الأول شعر الجميع أن هناك إرادة كبيرة لتفعيل دور اللجنة ومشاركتها في برمجة البطولات مع لجنة المسابقات. وقال الشبلي: " قدم رئيس اللجنة اقتراحا بإقامة معسكر تدريب دولي للمدربين بالصين، وأكد أن الاتحاد الصيني اتخذ كافة الترتيبات واتفق مع إحدى الجامعات على تجهيز الحرم الجامعي بالأجهزة والمعدات الرياضية اللازمة خلال الفترة المقبلة، ورحب الحضور أيضا بأفكار ومقترحات عمر المجالي سكرتير عام اللجنة بالتركيز على برامج تدريب اللاعبين الناشئين".
