«بيت الخير» تحتفل مع إذاعات الإمارات بيومها العالمي
بمناسبة اليوم العالمي للإذاعة، وجهت جمعية بيت الخير، رسالة تحية وتقدير للإذاعات الوطنية داخل الدولة، مشيدة بدورها الإعلامي المؤثر، ودعمها للعمل الخيري والإنساني، ومساهمتها الفاعلة في تعزيز روح المسؤولية المجتمعية لدى المواطنين والمقيمين، نحو الأسر المتعففة والفئات الأقل دخلاً وحظاً في المجتمع.
دور مؤثر
وقال عابدين طاهر العوضي، مدير عام الجمعية: “كان للبث الإذاعي داخل الدولة، وما زال دور كبير في الترويج للجمعيات والبرامج والمشاريع الخيرية، ومواكبة الحملات الإنسانية، بهدف حشد التعاطف مع النداءات التي تسعى لنجدة أكثر الناس حاجة وكربة، وقد وجدت المؤسسات الخيرية في الإذاعة وسيلة إخبار وتعبير سريعة وفعالة، لتشرح أهدافها وتطلق حملاتها، وتعرف الناس بنشاطها الخيري والتطوعي والإنساني».
برنامج “زايد الخير»
وأضاف: “وإيمانا من “بيت الخير” بدور الإذاعة، شاركت في العديد من البرامج والحملات الخيرية الإذاعية، وقد أطلقنا هذا العام برنامج “زايد الخير” على إذاعة الأولى في دبي بالتعاون مع جمعية دبي الخيرية، لنجدة المرضى المعسرين، وهو برنامج أسبوعي يعرض الحالات التي يثبت البحث الاجتماعي استحقاقها للمساعدة، ويجمع لها التبرعات عبر الأثير، كما أطلقت الجمعية عام 2016 إذاعة داخلية، لنقل أخبارها والتعريف ببرامجها ومشاريعها، وهي ما زالت تبث رسائلها أسبوعياً، وتشجع ثقافة العطاء والتطوع لدى المستمعين، وقد بلغ عدد حلقاتها حتى أمس171 حلقة».
شركاءنا في العطاء
من جانبه أكد سعيد مبارك المزروعي، نائب مدير عام الجمعية، أن الإذاعات الوطنية كانت دائماً رديفاً موازياً للعمل الخيري والإنساني، وقال: “نحن في “بيت الخير” على علاقة يومية ببرامج البث المباشر، التي تحول لنا العديد من الحالات الإنسانية، كما يتصل بنا الإخوان مقدمي البرامج، ليستفسروا عن بعض القضايا والإجراءات، التي يسألهم عنها الناس فيما يتعلق بالقواعد والمعايير التي نتبعها في تقديم المساعدات، ولا يسعنا في اليوم العالمي للإذاعة إلا أن نهنئ إخواننا الإذاعيين، وأن نشد على أيديهم، ونقول لهم أنتم شركاؤنا في العطاء والأداء، من أجل أن نحقق التكافل والتراحم في مجتمعنا العزيز».
رسالة واحدة
وقال عبد الله الأستاذ، مساعد المدير العام، الذي بدأ حياته إعلامياً، ووضع خبراته الإعلامية في خدمة العمل الخيري من خلال “بيت الخير”: لم أجد أي فرق في النقلة من العمل الإذاعي إلى العمل الخيري، فكلاهما يحمل رسالة واحدة نحو الناس لحل مشاكل الناس، والارتقاء بسعادة المجتمع، ونحن في “بيت الخير” نمارس العمل الخيري من خلال العمل الإذاعي، وقد نجح برنامجنا على إذاعة الأولى “زايد الخير” في حلقته الأولى بنجدة مريضين، ونحن واثقون من أن مجتمعنا معطاء، وأن الإذاعة أسرع الوسائل للوصول إليه، ليشارك في عطاء الجمعيات الخيري والإنساني».
دور مؤثر
وقال عابدين طاهر العوضي، مدير عام الجمعية: “كان للبث الإذاعي داخل الدولة، وما زال دور كبير في الترويج للجمعيات والبرامج والمشاريع الخيرية، ومواكبة الحملات الإنسانية، بهدف حشد التعاطف مع النداءات التي تسعى لنجدة أكثر الناس حاجة وكربة، وقد وجدت المؤسسات الخيرية في الإذاعة وسيلة إخبار وتعبير سريعة وفعالة، لتشرح أهدافها وتطلق حملاتها، وتعرف الناس بنشاطها الخيري والتطوعي والإنساني».
برنامج “زايد الخير»
وأضاف: “وإيمانا من “بيت الخير” بدور الإذاعة، شاركت في العديد من البرامج والحملات الخيرية الإذاعية، وقد أطلقنا هذا العام برنامج “زايد الخير” على إذاعة الأولى في دبي بالتعاون مع جمعية دبي الخيرية، لنجدة المرضى المعسرين، وهو برنامج أسبوعي يعرض الحالات التي يثبت البحث الاجتماعي استحقاقها للمساعدة، ويجمع لها التبرعات عبر الأثير، كما أطلقت الجمعية عام 2016 إذاعة داخلية، لنقل أخبارها والتعريف ببرامجها ومشاريعها، وهي ما زالت تبث رسائلها أسبوعياً، وتشجع ثقافة العطاء والتطوع لدى المستمعين، وقد بلغ عدد حلقاتها حتى أمس171 حلقة».
شركاءنا في العطاء
من جانبه أكد سعيد مبارك المزروعي، نائب مدير عام الجمعية، أن الإذاعات الوطنية كانت دائماً رديفاً موازياً للعمل الخيري والإنساني، وقال: “نحن في “بيت الخير” على علاقة يومية ببرامج البث المباشر، التي تحول لنا العديد من الحالات الإنسانية، كما يتصل بنا الإخوان مقدمي البرامج، ليستفسروا عن بعض القضايا والإجراءات، التي يسألهم عنها الناس فيما يتعلق بالقواعد والمعايير التي نتبعها في تقديم المساعدات، ولا يسعنا في اليوم العالمي للإذاعة إلا أن نهنئ إخواننا الإذاعيين، وأن نشد على أيديهم، ونقول لهم أنتم شركاؤنا في العطاء والأداء، من أجل أن نحقق التكافل والتراحم في مجتمعنا العزيز».
رسالة واحدة
وقال عبد الله الأستاذ، مساعد المدير العام، الذي بدأ حياته إعلامياً، ووضع خبراته الإعلامية في خدمة العمل الخيري من خلال “بيت الخير”: لم أجد أي فرق في النقلة من العمل الإذاعي إلى العمل الخيري، فكلاهما يحمل رسالة واحدة نحو الناس لحل مشاكل الناس، والارتقاء بسعادة المجتمع، ونحن في “بيت الخير” نمارس العمل الخيري من خلال العمل الإذاعي، وقد نجح برنامجنا على إذاعة الأولى “زايد الخير” في حلقته الأولى بنجدة مريضين، ونحن واثقون من أن مجتمعنا معطاء، وأن الإذاعة أسرع الوسائل للوصول إليه، ليشارك في عطاء الجمعيات الخيري والإنساني».
