محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
«خليفة التربوية » : اللغة العربية محور أساسي في مسيرة النهوض بالتعليم
أكدت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية أن اللغة العربية تمثل أحد المحاور الأساسية في مسيرة النهوض بالتعليم وبناء الشخصية الطلابية المعتزة بهويتها الوطنية وإرثها الحضاري والفخورة بمنجزاتها العربية والإسلامية عبر التاريخ.
وقالت أمل العفيفي الأمين العام لجائزة خليفة التربوية إن الجائزة أفردت مجالا خاصا بعنوان “ الإبداع في تدريس اللغة العربية” يستهدف ثلاث فئات وهي المعلم المتميز في تدريس اللغة العربية في التعليم العام في الدولة والأستاذ الجامعي المتميز في تدريس اللغة العربية في الدولة والأستاذ الجامعي المتميز في تدريس اللغة العربية على مستوى الوطن العربي.
وأشارت إلى أن الاحتفاء باليوم العالمي للغة الأم والذي يصادف 21 فبراير من كل عام يمثل مناسبة هامة لتسليط الضوء على اللغة الأم .. لافتة إلى أن الجائزة تعتز بما تقدمه من إسهام بارز في مسيرة دعم اللغة العربية والنهوض بها حيث حرصت على توسيع قاعدة المشاركة في هذا المجال من داخل الدولة وخارجها وكذلك التوسع في نشر ثقافة الإبداع في تدريس اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي.
وأوضحت أن هذا المجال يهدف إلى تقديم عملية تعليمية متميزة في اللغة العربية وآدابها قادرة على الوصول بالمتلقي إلى درجة استيعاب ما فيها من معلومات وبالتالي اكتساب المهارة لديه في استخدام اللغة العربية وتحفيز العاملين في ميدان تدريس اللغة العربية.
ولفتت العفيفي إلى دور الجائزة من خلال هذا المجال وغيره من المجالات التي تطرحها في دوراتها المختلفة الذي يهدف لتشجيع المبادرات المتميزة في تدريس اللغة العربية ونشر ثقافة التميز في تدريسها محليا وعربيا .. مشيرة إلى أن مجال الإبداع في تدريس اللغة العربية يشمل أساتذة تعليم اللغة العربية في الجامعات الحكومية والخاصة والمؤسسات الأكاديمية في الدولة والوطن العربي التي تدخل تدريس اللغة العربية ضمن مساقاتها بشكل رسمي.
وقالت إن الجائزة حددت شروطا للترشح في مجال الإبداع في تدريس اللغة العربية وهي أن يكون المتقدم حاصلا على مؤهل أكاديمي في تخصص اللغة العربية من جامعة معترف بها ومصدقة حسب الأصول ويعمل في تدريس تخصص اللغة العربية وآدابها وأن يكون عاملا في مجال تدريس اللغة العربية عند تقديمه للترشيح وأن يكون المتقدم قد أنهى 3 سنوات في العمل كمعلم في التعليم العام أو أستاذ جامعي في التعليم العالي وأن يكون المرشح حاصلا على ثلاثة تقديرات فنية بشكل رسمي بحيث يكون متوسط آخر ثلاث سنوات بتقدير امتياز.
وقالت أمل العفيفي الأمين العام لجائزة خليفة التربوية إن الجائزة أفردت مجالا خاصا بعنوان “ الإبداع في تدريس اللغة العربية” يستهدف ثلاث فئات وهي المعلم المتميز في تدريس اللغة العربية في التعليم العام في الدولة والأستاذ الجامعي المتميز في تدريس اللغة العربية في الدولة والأستاذ الجامعي المتميز في تدريس اللغة العربية على مستوى الوطن العربي.
وأشارت إلى أن الاحتفاء باليوم العالمي للغة الأم والذي يصادف 21 فبراير من كل عام يمثل مناسبة هامة لتسليط الضوء على اللغة الأم .. لافتة إلى أن الجائزة تعتز بما تقدمه من إسهام بارز في مسيرة دعم اللغة العربية والنهوض بها حيث حرصت على توسيع قاعدة المشاركة في هذا المجال من داخل الدولة وخارجها وكذلك التوسع في نشر ثقافة الإبداع في تدريس اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي.
وأوضحت أن هذا المجال يهدف إلى تقديم عملية تعليمية متميزة في اللغة العربية وآدابها قادرة على الوصول بالمتلقي إلى درجة استيعاب ما فيها من معلومات وبالتالي اكتساب المهارة لديه في استخدام اللغة العربية وتحفيز العاملين في ميدان تدريس اللغة العربية.
ولفتت العفيفي إلى دور الجائزة من خلال هذا المجال وغيره من المجالات التي تطرحها في دوراتها المختلفة الذي يهدف لتشجيع المبادرات المتميزة في تدريس اللغة العربية ونشر ثقافة التميز في تدريسها محليا وعربيا .. مشيرة إلى أن مجال الإبداع في تدريس اللغة العربية يشمل أساتذة تعليم اللغة العربية في الجامعات الحكومية والخاصة والمؤسسات الأكاديمية في الدولة والوطن العربي التي تدخل تدريس اللغة العربية ضمن مساقاتها بشكل رسمي.
وقالت إن الجائزة حددت شروطا للترشح في مجال الإبداع في تدريس اللغة العربية وهي أن يكون المتقدم حاصلا على مؤهل أكاديمي في تخصص اللغة العربية من جامعة معترف بها ومصدقة حسب الأصول ويعمل في تدريس تخصص اللغة العربية وآدابها وأن يكون عاملا في مجال تدريس اللغة العربية عند تقديمه للترشيح وأن يكون المتقدم قد أنهى 3 سنوات في العمل كمعلم في التعليم العام أو أستاذ جامعي في التعليم العالي وأن يكون المرشح حاصلا على ثلاثة تقديرات فنية بشكل رسمي بحيث يكون متوسط آخر ثلاث سنوات بتقدير امتياز.