تُطلقها دار البر ضمن عُمرة العُمر
«ديار» تتكفل برحلة عُمرة لعدد من محدودي الدخل
تكفلت شركة ديار بنفقات رحلة عمرة مُتكاملة لصالح عدد من الافراد المستحقين، من غير القادرين ماديا، والذين لم يسبق لهم أداء مناسك العُمرة، بالتعاون والتنسيق مع جمعية دار البر، التي تتولى بدورها إطلاق الرحلة وتنظيمها، وتحديد الحالات المُستحقة، وبحث مدى استحقاقها ماديا واجتماعيا، وتوفير مختلف مُتطلبات الرحلة وأداء المناسك في الأراضي المُقدسة، والأمور اللوجستية الأخرى.
الدكتور محمد سهيل المهيري، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لـ “دار البر"، أوضح أن مبادرة شركة "ديار"، تندرج في إطار مشروع "عمرة العمر"، الذي أطلقته الجمعية ونفذت نُسخا عدة منه على مدار الأعوام الماضية، وتُمثل حلقة جديدة من حلقات المشروع الديني التعبدي الخيري الدائم للجمعية، موضحا أن حملة العمرة الجديدة تُشكل مُبادرة مشتركة بين جمعية دار البر وشركة ديار، وتعكس الشراكة الاستراتيجية بين الجمعية والشركة.
ووفقا للدكتور المهيري، أن فكرة مبادرة "عُمرة العُمر" لدى جمعية دار البر وفلسفتها تقوم على إتاحة الفرصة لمحدودي الدخل وغير القادرين ماديا لأداء العُمرة وزيارة بيت الله الحرام والمشاعر والأراضي المقدسة في مكة المُكرمة والمدينة المنورة، وُصولا إلى اكتساب الأجر والثواب العظيم عند الله، بإذنه، سُبحانه وتعالى.
وأشار د. المهيري إلى أن المُبادرة الخيرية الإنسانية لشركة ديار تنطلق من منطلقات المشاركة المُجتمعية، وتعكس حرص الشركة الوطنية على الالتزام بمفاهيم ومبادئ المسؤولية المُجتمعية، فيما انطلقت رحلة العمرة الثلاثاء الماضي بمشاركة المستفيدين من المُبادرة والمشرفين على الحملة من جانب جمعية دار البر.
وأكد المهيري أن المبادرة الجديدة تُمثل حرص "دار البر" على إيجاد شُركاء وطنيين فاعلين في إطار مشاريعها، لضمان توفير التمويل والدعم المنشودين لتلك المشاريع المتنوعة، وإنجاحها وتحقيق أهدافها الخيرية والإنسانية والمجتمعية والتنموية.
وقالت منى التميمي، نائبة الرئيس للتسويق والاتصالات المؤسسية في شركة ديار: إن الشركة تعمل بشكل دوري على تعزيز التزامها بمسؤولياتها المجتمعية والوطنية، وترسيخ دورها في المجالات الخيرية والإنسانية، بينما تأتي المبادرة الجديدة تحت مظلة شراكة وطنية راسخة بين "ديار" و"دار البر"، بما يصب في صالح المحتاجين وذوي الدخل المحدود، وبما يخدم التنمية المجتمعية في الإمارات، ويقود إلى تقوية التلاحم المجتمعي والتضافر وجدير بالذكر أن شركة " ديار " وبالتعاون مع دار البر نفذت عدة مشاريع خيرية أخرى أبرزها ترميم وصيانة منازل بعض المواطنين .
الدكتور محمد سهيل المهيري، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لـ “دار البر"، أوضح أن مبادرة شركة "ديار"، تندرج في إطار مشروع "عمرة العمر"، الذي أطلقته الجمعية ونفذت نُسخا عدة منه على مدار الأعوام الماضية، وتُمثل حلقة جديدة من حلقات المشروع الديني التعبدي الخيري الدائم للجمعية، موضحا أن حملة العمرة الجديدة تُشكل مُبادرة مشتركة بين جمعية دار البر وشركة ديار، وتعكس الشراكة الاستراتيجية بين الجمعية والشركة.
ووفقا للدكتور المهيري، أن فكرة مبادرة "عُمرة العُمر" لدى جمعية دار البر وفلسفتها تقوم على إتاحة الفرصة لمحدودي الدخل وغير القادرين ماديا لأداء العُمرة وزيارة بيت الله الحرام والمشاعر والأراضي المقدسة في مكة المُكرمة والمدينة المنورة، وُصولا إلى اكتساب الأجر والثواب العظيم عند الله، بإذنه، سُبحانه وتعالى.
وأشار د. المهيري إلى أن المُبادرة الخيرية الإنسانية لشركة ديار تنطلق من منطلقات المشاركة المُجتمعية، وتعكس حرص الشركة الوطنية على الالتزام بمفاهيم ومبادئ المسؤولية المُجتمعية، فيما انطلقت رحلة العمرة الثلاثاء الماضي بمشاركة المستفيدين من المُبادرة والمشرفين على الحملة من جانب جمعية دار البر.
وأكد المهيري أن المبادرة الجديدة تُمثل حرص "دار البر" على إيجاد شُركاء وطنيين فاعلين في إطار مشاريعها، لضمان توفير التمويل والدعم المنشودين لتلك المشاريع المتنوعة، وإنجاحها وتحقيق أهدافها الخيرية والإنسانية والمجتمعية والتنموية.
وقالت منى التميمي، نائبة الرئيس للتسويق والاتصالات المؤسسية في شركة ديار: إن الشركة تعمل بشكل دوري على تعزيز التزامها بمسؤولياتها المجتمعية والوطنية، وترسيخ دورها في المجالات الخيرية والإنسانية، بينما تأتي المبادرة الجديدة تحت مظلة شراكة وطنية راسخة بين "ديار" و"دار البر"، بما يصب في صالح المحتاجين وذوي الدخل المحدود، وبما يخدم التنمية المجتمعية في الإمارات، ويقود إلى تقوية التلاحم المجتمعي والتضافر وجدير بالذكر أن شركة " ديار " وبالتعاون مع دار البر نفذت عدة مشاريع خيرية أخرى أبرزها ترميم وصيانة منازل بعض المواطنين .