رئيس الدولة يبدأ اليوم زيارة رسمية إلى روسيا ويبحث مع بوتين الشراكة الإستراتيجية بين البلدين
«واجب» تستعرض منجزات الإمارات لمواجهة الكوارث والأزمات
-- تهنئة لجمعية «ياس للمسرح»
هنأ معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، جمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح، خلال استقبال أعضائها في الجلسة الحوارية، وذلك على الجوائز التي حصلت عليها "الجمعية" مؤخراً ضمن مهرجان دبي لمسرح الشباب الذي نظمته هيئة الثقافة والفنون في دبي، معرباً عن تقديره للجهود المبذولة في تعزيز الفنون الثقافية والعروض المسرحية، والسعي الدائم لتطويرها.
أكد معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، الأمين العام للصندوق العربي لمواجهة الكوارث والأزمات، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، أهمية التشاركية المجتمعية للتأهّب للكوارث والأزمات، لافتاً إلى الجهود الحكومية والمجتمعية والتطوعية التي بذلتها دولة الإمارات العربية المتحدة في التصدّي لوباء كورونا بجميع متحوراته.
وأضاف في تصريح، خلال حضوره الجلسة الحوارية الذي نظمتها جمعية واجب التطوعية، في مجلس الشيخ محمد بن خالد آل نهيان في أبوظبي بعنوان "التكاتف والتلاحم المجتمعي في مواجهة الأزمات والكوارث، والتجربة الإماراتية الرائدة في هذا المجال": إن من الأولويات الوطنية لمؤسسات الإمارات، سرعة التصدّي لحالات الطوارئ، من خلال القدرة على التنبؤ والرصد والاستعداد من أجل الحد من الخسائر، ومعاونة المتضررين بشكل كامل.
وأشار إلى أن من خصائص المجتمع في الإمارات، التمتع بالقدرة الإيجابية على إدراك المخاطر المتنوعة وسرعة التكاتف والتلاحم للحد منها، بعدما اكتسبت مؤسساته الرسمية وغير الرسمية خبرة واسعة بأنظمة مواجهة الكوارث، ونقلت تجاربها إلى أفراد المجتمع والمستهدفين، ضمن منجزات التخطيط والتنمية، وشمولية الحد من الأخطار المحتملة والوشيكة.
كما أكد أهمية تضافر الجهود الدولية والمجتمعية من أجل تقوية أنظمة مواجهة الكوارث والأزمات، حيث يعتمد للحد منها والاستجابة لها بصورة فعالة على تعزيز قدرة المجتمع المدني، ويشمل ذلك المتطوعين، وجمعيات النفع العام، والقطاع الخاص، والمؤسسات الإعلامية والعلمية والثقافية وغيرها، حيث تساعد هذه التشاركية على تجنب الآثار المرتبة عند وقوع الأحداث الخطيرة.
ونُظمت الجلسة الحوارية في إطار قُرب احتفاء كافة الدول باليوم العالمي للتأهب للأوبئة، الذي يوافق 27 ديسمبر من كل عام، والذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوماً عالمياً للتذكير بوجوب منع انتشار الأوبئة الجديدة في المستقبل كمثل جائحة كورونا. حضر الجلسة، الشيخ محمد بن خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، كما استضافت الوزير والنائب الأردني الأسبق، معالي الدكتور محمد نوح القضاة، عضو هيئة التدريس في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وسعادة عبد الله عقيدة المهيري، الأمين العام لصندوق الزكاة، وسعادة محمد يوسف الفهيم، نائب الأمين العام للهلال الأحمر الإماراتي، وعدد من النخب المواطنة والخبراء والمختصين.
وتناولت الجلسة الحوارية التي أدارها الإعلامي الإماراتي رائد الشايب، مناقشة العديد من المواضيع حول الجهود التي بذلها مجتمع الإمارات في التعاون والتلاحم لمواجهة جائحة كورونا، والتي هدفت في مجملها إلى دعم ما تقوم به مؤسسات الوطن في ترجمة رؤية القيادة الرشيدة، وتطلعاتها في سرعة إدارة مفهوم المخاطر، واتخاذ القرارات الصائبة لمواجهة الكوارث والأزمات بشتى أنواعها.
هنأ معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، جمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح، خلال استقبال أعضائها في الجلسة الحوارية، وذلك على الجوائز التي حصلت عليها "الجمعية" مؤخراً ضمن مهرجان دبي لمسرح الشباب الذي نظمته هيئة الثقافة والفنون في دبي، معرباً عن تقديره للجهود المبذولة في تعزيز الفنون الثقافية والعروض المسرحية، والسعي الدائم لتطويرها.
أكد معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، الأمين العام للصندوق العربي لمواجهة الكوارث والأزمات، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، أهمية التشاركية المجتمعية للتأهّب للكوارث والأزمات، لافتاً إلى الجهود الحكومية والمجتمعية والتطوعية التي بذلتها دولة الإمارات العربية المتحدة في التصدّي لوباء كورونا بجميع متحوراته.
وأضاف في تصريح، خلال حضوره الجلسة الحوارية الذي نظمتها جمعية واجب التطوعية، في مجلس الشيخ محمد بن خالد آل نهيان في أبوظبي بعنوان "التكاتف والتلاحم المجتمعي في مواجهة الأزمات والكوارث، والتجربة الإماراتية الرائدة في هذا المجال": إن من الأولويات الوطنية لمؤسسات الإمارات، سرعة التصدّي لحالات الطوارئ، من خلال القدرة على التنبؤ والرصد والاستعداد من أجل الحد من الخسائر، ومعاونة المتضررين بشكل كامل.
وأشار إلى أن من خصائص المجتمع في الإمارات، التمتع بالقدرة الإيجابية على إدراك المخاطر المتنوعة وسرعة التكاتف والتلاحم للحد منها، بعدما اكتسبت مؤسساته الرسمية وغير الرسمية خبرة واسعة بأنظمة مواجهة الكوارث، ونقلت تجاربها إلى أفراد المجتمع والمستهدفين، ضمن منجزات التخطيط والتنمية، وشمولية الحد من الأخطار المحتملة والوشيكة.
كما أكد أهمية تضافر الجهود الدولية والمجتمعية من أجل تقوية أنظمة مواجهة الكوارث والأزمات، حيث يعتمد للحد منها والاستجابة لها بصورة فعالة على تعزيز قدرة المجتمع المدني، ويشمل ذلك المتطوعين، وجمعيات النفع العام، والقطاع الخاص، والمؤسسات الإعلامية والعلمية والثقافية وغيرها، حيث تساعد هذه التشاركية على تجنب الآثار المرتبة عند وقوع الأحداث الخطيرة.
ونُظمت الجلسة الحوارية في إطار قُرب احتفاء كافة الدول باليوم العالمي للتأهب للأوبئة، الذي يوافق 27 ديسمبر من كل عام، والذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوماً عالمياً للتذكير بوجوب منع انتشار الأوبئة الجديدة في المستقبل كمثل جائحة كورونا. حضر الجلسة، الشيخ محمد بن خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، نائب رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية، كما استضافت الوزير والنائب الأردني الأسبق، معالي الدكتور محمد نوح القضاة، عضو هيئة التدريس في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وسعادة عبد الله عقيدة المهيري، الأمين العام لصندوق الزكاة، وسعادة محمد يوسف الفهيم، نائب الأمين العام للهلال الأحمر الإماراتي، وعدد من النخب المواطنة والخبراء والمختصين.
وتناولت الجلسة الحوارية التي أدارها الإعلامي الإماراتي رائد الشايب، مناقشة العديد من المواضيع حول الجهود التي بذلها مجتمع الإمارات في التعاون والتلاحم لمواجهة جائحة كورونا، والتي هدفت في مجملها إلى دعم ما تقوم به مؤسسات الوطن في ترجمة رؤية القيادة الرشيدة، وتطلعاتها في سرعة إدارة مفهوم المخاطر، واتخاذ القرارات الصائبة لمواجهة الكوارث والأزمات بشتى أنواعها.