أبواب نجاة سرية لطاقم الطائرة
كشف مضيف طيران عن مخارج سرية في الطائرة تستخدم لنجاة الطاقم في حالات الطوارئ، ولا يمكن للركاب استخدامها.
وتقع فتحات النجاة في غرف الاستراحة الخفية، حيث يمكن للطاقم للحصول على قسط من الراحة خلال الرحلات الجوية الطويلة.
وقدم بلير، وهو مضيف طيران يعمل لصالح شركة فيرجن أستراليا، نظرة خاطفة للركاب على هذه الأبواب السرية، من خلال مقطع فيديو من وراء الكواليس، على متن طائرة بوينغ 777، تم نشره على صفحة إنستغرام التابعة لشركة الطيران.
وفي الفيديو، يتجه بلير نحو باب يبدو أنه يشبه إلى حد ما أبواب المراحيض، وعندما يفتحه، بدلاً من ظهور مرحاض، يظهر درج صغير. وبعد صعوده للدرج، كشف عن سلسلة من الكابينات مع أسرّة موجودة مباشرة فوق مقاعد الدرجة الاقتصادية.
وفي هذه الكابينات، يمكن لأفراد الطاقم الحصول قيلولة بعد الظهر، أو استراحة خلال رحلات الطيران الطويلة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وكانت هناك مفاجأة إضافية خلال هذه الجولة خلف الكواليس، حيث كشف بلير عن مخرج أمان يمكن أن يستخدمه أفراد الطاقم إذا ما حوصروا في الكبائن أثناء حالات الطوارئ.
وبنقرة زر واحدة على إحدى اللوحات، يكشف بلير أنه يمكن تحويل المخرج إلى فتحة صغيرة للهرب، مع سلالم تؤدي إلى المقصورة الاقتصادية.
الفكرة من وراء هذه المخارج، هي أنه إذا وجد طاقم الطائرة أنفسهم غير قادر على استخدام المدخل أو الخروج الرئيسي أثناء الطوارئ، فإن فتحة الهروب توفر طريقاً بديلاً سريعاً للعودة إلى قمرة الركاب.
وتقع فتحات النجاة في غرف الاستراحة الخفية، حيث يمكن للطاقم للحصول على قسط من الراحة خلال الرحلات الجوية الطويلة.
وقدم بلير، وهو مضيف طيران يعمل لصالح شركة فيرجن أستراليا، نظرة خاطفة للركاب على هذه الأبواب السرية، من خلال مقطع فيديو من وراء الكواليس، على متن طائرة بوينغ 777، تم نشره على صفحة إنستغرام التابعة لشركة الطيران.
وفي الفيديو، يتجه بلير نحو باب يبدو أنه يشبه إلى حد ما أبواب المراحيض، وعندما يفتحه، بدلاً من ظهور مرحاض، يظهر درج صغير. وبعد صعوده للدرج، كشف عن سلسلة من الكابينات مع أسرّة موجودة مباشرة فوق مقاعد الدرجة الاقتصادية.
وفي هذه الكابينات، يمكن لأفراد الطاقم الحصول قيلولة بعد الظهر، أو استراحة خلال رحلات الطيران الطويلة، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وكانت هناك مفاجأة إضافية خلال هذه الجولة خلف الكواليس، حيث كشف بلير عن مخرج أمان يمكن أن يستخدمه أفراد الطاقم إذا ما حوصروا في الكبائن أثناء حالات الطوارئ.
وبنقرة زر واحدة على إحدى اللوحات، يكشف بلير أنه يمكن تحويل المخرج إلى فتحة صغيرة للهرب، مع سلالم تؤدي إلى المقصورة الاقتصادية.
الفكرة من وراء هذه المخارج، هي أنه إذا وجد طاقم الطائرة أنفسهم غير قادر على استخدام المدخل أو الخروج الرئيسي أثناء الطوارئ، فإن فتحة الهروب توفر طريقاً بديلاً سريعاً للعودة إلى قمرة الركاب.
