(العارف) من الأفلام المهمة بالنسبة لي
أحمد فهمي: التمثيل شغلني عن الكتابة بشكل كبير
شارك الفنان أحمد فهمي في بطولة (رجالة البيت)، الذي عرض خلال السباق الرمضاني المنتهي.وفي هذا الحوار، يتحدث فهمي عن المسلسل وتفاصيله، والانتقادات التي تعرض لها، بالإضافة إلى مشاريعه السينمائية الجديدة..
• لماذا اخترت (رجالة البيت)، هل لتواصل من خلاله حضورك في السباق الرمضاني؟
- ثمة أمور جعلتني أتحمس للتجربة دون غيرها في مقدمتها فريق العمل الذي أشعر بالراحة معه، بالإضافة إلى المعالجة المكتوبة للحلقات والأفكار المتنوعة الموجودة فيها، فالكوميديا الموجودة في العمل حمستني للتجربة بشدة.
• وهل تدخلت في السيناريو؟
- نحن فريق عمل واحد، وهذه ليست المرة الأولى التي نتعاون فيها معاً، وخلال التحضيرات اتفقنا على تفاصيل كثيرة في العمل حتى يخرج بصورة جيدة.
• كيف وجدت الانتقادات التي وجهت للعمل؟
- أحترم جميع الآراء، ونحن عملنا في ظروف صعبة خلال التصوير حتى يخرج العمل للنور، وفي النهاية هذا الموسم جاء استثنائيا بسبب الظروف التي أحاطت به وخروجه، فهناك حلقات كاملة لم يتم تصويرها وجرى تغييرها من أجل التصوير وفق الأوضاع الجديدة.
• هل تأثر تصوير المسلسل بانتشار كورونا؟
- بالتأكيد، فنحن عملنا في ظروف صعبة بسبب ما حدث، والتصوير نفسه تأثر، لأننا لم نستطع التصوير كما وضعنا في البداية، خصوصا فيما يتعلق بالتصوير الخارجي والمواقع العديدة التي كان يفترض أن نصور فيها، الأمر الذي جعلنا نعمل وفق إطار زمني ومكاني يتناسب مع رغبتنا في اللحاق بالسباق الرمضاني، ومن ثم هناك حلقات كاملة حدثت فيها تغييرات وحلقات لم نتمكن من تصويرها، بسبب احتياجها للتصوير الخارجي، ووجود أعداد كبيرة بما لا يتوافق مع الإجراءات المتخذة.
• كيف وجدت الانتقادات التي وجهت للأعمال المستمرة في التصوير؟
- لا يمكن النظر إلى الأمر باعتباره رفاهية، لأن المسلسلات صناعة مهمة يعمل فيها الآلاف خلف الكاميرات، وكل مسلسل يتوقف يعني أن العشرات فقدوا وظائفهم، وقد يكون للفنانين القدرة على تحمل حالة التوقف لكن ماذا عن مئات العاملين في المسلسلات، هل سيمكنهم تحمل البقاء بدون عمل، بالتأكيد لا، فالأمر بحاجة إلى التفكير في تبعات أي قرار قبل اتخاذه.
• ما سبب تغيير الاسم من (تيمون وبومبا) إلى (رجالة البيت)؟
- قصة الاسم شغلت كثيرين بصورة فوجئت بها على المستوى الشخصي، وما حدث أن العمل في البداية كان يحمل اسم (رجالة البيت)، وعندما اخترنا اسم (تيمون وبومبا) وجدناه مناسباً بصورة كبيرة، خصوصا أننا نظهر في الأحداث بنفس الاسماء، لكن نظراً لوجود حقوق ملكية فكرية مرتبطة بالفيلم العالمي الذي يحمل نفس الاسم تم الاستقرار على العودة إلى الاسم الأول، وهو (رجالة البيت)، ومن الطبيعي أن يكون هناك أكثر من اسم مقترح في البداية، خصوصا ان عملية اختيار الاسم تكون مرتبطة دوماً بالبحث عما يمكن ان يكون معبرا عن قصة العمل بشكل أكثر.
• كيف وجدت التعاون للمرة الثالثة مع أكرم حسني؟
- تربطني علاقة صداقة كبيرة مع أكرم، ونجاحنا في السابق هو السبب في تكرار التجربة، فبالرغم من أن كل منا كان لديه مشروع لعمل درامي مختلف فإننا رحبنا بفكرة التعاون معاً عندما عرض علينا، وبدأنا التحضير للمسلسل والعمل عليه للحاق بالسباق الرمضاني، وهو ما جعلنا نستمر في التصوير فترات طويلة وصلت إلى أكثر من 15 ساعة يومياً.
• ماذا عن مشاركة الفنان لطفي لبيب؟
- مشاركته في العمل جاءت باختيار من الجميع خلال التحضيرات، وهو تحمس لمشاركتنا في العمل منذ قراءة السيناريو الخاص بالمسلسل رغم ظروفه الصحية، ووجوده اضافة قوية للعمل، خصوصا أنه فنان كوميدي من طراز متميز، وأضاف كثيراً للعمل.
• ما آخر أخبارك السينمائية؟
- انتهيت من تصوير دوري في فيلم (العارف) مع أحمد عز، حيث كان يفترض أن يعرض في موسم عيد الفطر الماضي، وهو من الأفلام المهمة بالنسبة لي، وقمنا بتصويره بين مصر وبلغاريا وماليزيا، لكن الإجراءات الاخيرة ستجعل الفيلم يعرض في أول موسم سينمائي يتم السماح فيه بفتح دور العرض السينمائية، ولدي فيلم (حلم سوسن)، الذي صورت جزءاً منه، وسنقوم باستكمال تصويره في وقت لاحق من العام الحالي، وانشغلت بتصوير المسلسل للحاق بالعرض الرمضاني.
• لماذا توقفت عن كتابة أعمال جديدة؟
- التمثيل شغلني عن الكتابة بشكل كبير، وهذا الأمر أعرفه، فكتابة عمل فني يحتاج إلى تركيز وتفرغ، وخلال الفترة الماضية كنت منشغلا بأكثر من عمل ما بين السينما والتلفزيون، وهو ما جعلني لا أستطع كتابة أي تجربة جديدة، صحيح انني أشعر بسعادة عندما اقوم بكتابة تجربة فنية جديدة لكن في المقابل اذا قررت كتابة عمل فلن أتمكن سوى من تقديم عمل واحد كممثل.
• لماذا اخترت (رجالة البيت)، هل لتواصل من خلاله حضورك في السباق الرمضاني؟
- ثمة أمور جعلتني أتحمس للتجربة دون غيرها في مقدمتها فريق العمل الذي أشعر بالراحة معه، بالإضافة إلى المعالجة المكتوبة للحلقات والأفكار المتنوعة الموجودة فيها، فالكوميديا الموجودة في العمل حمستني للتجربة بشدة.
• وهل تدخلت في السيناريو؟
- نحن فريق عمل واحد، وهذه ليست المرة الأولى التي نتعاون فيها معاً، وخلال التحضيرات اتفقنا على تفاصيل كثيرة في العمل حتى يخرج بصورة جيدة.
• كيف وجدت الانتقادات التي وجهت للعمل؟
- أحترم جميع الآراء، ونحن عملنا في ظروف صعبة خلال التصوير حتى يخرج العمل للنور، وفي النهاية هذا الموسم جاء استثنائيا بسبب الظروف التي أحاطت به وخروجه، فهناك حلقات كاملة لم يتم تصويرها وجرى تغييرها من أجل التصوير وفق الأوضاع الجديدة.
• هل تأثر تصوير المسلسل بانتشار كورونا؟
- بالتأكيد، فنحن عملنا في ظروف صعبة بسبب ما حدث، والتصوير نفسه تأثر، لأننا لم نستطع التصوير كما وضعنا في البداية، خصوصا فيما يتعلق بالتصوير الخارجي والمواقع العديدة التي كان يفترض أن نصور فيها، الأمر الذي جعلنا نعمل وفق إطار زمني ومكاني يتناسب مع رغبتنا في اللحاق بالسباق الرمضاني، ومن ثم هناك حلقات كاملة حدثت فيها تغييرات وحلقات لم نتمكن من تصويرها، بسبب احتياجها للتصوير الخارجي، ووجود أعداد كبيرة بما لا يتوافق مع الإجراءات المتخذة.
• كيف وجدت الانتقادات التي وجهت للأعمال المستمرة في التصوير؟
- لا يمكن النظر إلى الأمر باعتباره رفاهية، لأن المسلسلات صناعة مهمة يعمل فيها الآلاف خلف الكاميرات، وكل مسلسل يتوقف يعني أن العشرات فقدوا وظائفهم، وقد يكون للفنانين القدرة على تحمل حالة التوقف لكن ماذا عن مئات العاملين في المسلسلات، هل سيمكنهم تحمل البقاء بدون عمل، بالتأكيد لا، فالأمر بحاجة إلى التفكير في تبعات أي قرار قبل اتخاذه.
• ما سبب تغيير الاسم من (تيمون وبومبا) إلى (رجالة البيت)؟
- قصة الاسم شغلت كثيرين بصورة فوجئت بها على المستوى الشخصي، وما حدث أن العمل في البداية كان يحمل اسم (رجالة البيت)، وعندما اخترنا اسم (تيمون وبومبا) وجدناه مناسباً بصورة كبيرة، خصوصا أننا نظهر في الأحداث بنفس الاسماء، لكن نظراً لوجود حقوق ملكية فكرية مرتبطة بالفيلم العالمي الذي يحمل نفس الاسم تم الاستقرار على العودة إلى الاسم الأول، وهو (رجالة البيت)، ومن الطبيعي أن يكون هناك أكثر من اسم مقترح في البداية، خصوصا ان عملية اختيار الاسم تكون مرتبطة دوماً بالبحث عما يمكن ان يكون معبرا عن قصة العمل بشكل أكثر.
• كيف وجدت التعاون للمرة الثالثة مع أكرم حسني؟
- تربطني علاقة صداقة كبيرة مع أكرم، ونجاحنا في السابق هو السبب في تكرار التجربة، فبالرغم من أن كل منا كان لديه مشروع لعمل درامي مختلف فإننا رحبنا بفكرة التعاون معاً عندما عرض علينا، وبدأنا التحضير للمسلسل والعمل عليه للحاق بالسباق الرمضاني، وهو ما جعلنا نستمر في التصوير فترات طويلة وصلت إلى أكثر من 15 ساعة يومياً.
• ماذا عن مشاركة الفنان لطفي لبيب؟
- مشاركته في العمل جاءت باختيار من الجميع خلال التحضيرات، وهو تحمس لمشاركتنا في العمل منذ قراءة السيناريو الخاص بالمسلسل رغم ظروفه الصحية، ووجوده اضافة قوية للعمل، خصوصا أنه فنان كوميدي من طراز متميز، وأضاف كثيراً للعمل.
• ما آخر أخبارك السينمائية؟
- انتهيت من تصوير دوري في فيلم (العارف) مع أحمد عز، حيث كان يفترض أن يعرض في موسم عيد الفطر الماضي، وهو من الأفلام المهمة بالنسبة لي، وقمنا بتصويره بين مصر وبلغاريا وماليزيا، لكن الإجراءات الاخيرة ستجعل الفيلم يعرض في أول موسم سينمائي يتم السماح فيه بفتح دور العرض السينمائية، ولدي فيلم (حلم سوسن)، الذي صورت جزءاً منه، وسنقوم باستكمال تصويره في وقت لاحق من العام الحالي، وانشغلت بتصوير المسلسل للحاق بالعرض الرمضاني.
• لماذا توقفت عن كتابة أعمال جديدة؟
- التمثيل شغلني عن الكتابة بشكل كبير، وهذا الأمر أعرفه، فكتابة عمل فني يحتاج إلى تركيز وتفرغ، وخلال الفترة الماضية كنت منشغلا بأكثر من عمل ما بين السينما والتلفزيون، وهو ما جعلني لا أستطع كتابة أي تجربة جديدة، صحيح انني أشعر بسعادة عندما اقوم بكتابة تجربة فنية جديدة لكن في المقابل اذا قررت كتابة عمل فلن أتمكن سوى من تقديم عمل واحد كممثل.