أسباب قصر مدة الدورة الشهرية
وفيما يلي بعض الأسباب التي قد تفسر ذلك:
تغيير وسيلة منع الحمل: طرق منع الحمل الهرمونية لها تأثير كبير على الدورة الشهرية، وقد يكون التحول إلى وسيلة منع حمل هرمونية مختلفة سببا لقصر مدة الدورة الشهرية.
نقص شديد في الوزن: عندما تنخفض نسبة الدهون في الجسم عن مستوى معين، فإن الجسم ينتج هرمونات غير كافية لتحفيز التبويض، ويعمل سوء التغذية على وضع الجسم في نوع من حالة الطوارئ.
بعض الأدوية: يمكن أن تؤثر بعض الأدوية أيضا على طول مدة الدورة الشهرية بسبب المواد الفعالة التي تحتوي عليها، وتشمل هذه الأدوية مثلا على الإيبوبروفين وأدوية الغدة الدرقية.
التوتر: يؤثر التوتر وضغوط الحياة اليومية على انتظام الدورة الشهرية لدى النساء بشكل كبير.
الرضاعة: يمكن أن تؤخر الرضاعة الطبيعية التبويض لمدة تصل إلى 18 شهرا، وعادة ما تعود الدورة الشهرية لطبيعتها بعد الفطام.
مشاكل بالغدة الدرقية: يمكن للغدة الدرقية أن تؤثر على مدة الدورة الشهرية، ويرجع ذلك إلى أن الغدة الدرقية تتحكم في الهرمونات التي تسبب التبويض.