قيادات حكومية من المالديف تتعرف على منهجيات الإمارات في العمل الحكومي
أسعى لمشاركة الوجوه الجديدة في كل عمل أقوم بتقديمه
أشرف عبدالباقي: المسرح يمر بظروف صعبة على مستوى العالم
عاد الفنان أشرف عبدالباقي إلى المسرح بتجربتين جديدتين، عقب السماح باستئناف العروض المسرحية. وفي دردشته مع "الجريدة" تحدث عن التحديات التي تواجهه، ومشروعه السينمائي المرتقب، فضلاً عن تقديم "سيت كوم" لأول مرة على خشبة المسرح... وإليكم التفاصيل:
• على الرغم من عدم انتهاء جائحة كورونا فإنك من أوائل الفنانين الذين عادوا للمسرح؟
-المسرح يمر بظروف صعبة، لا في مصر فقط ولكن حول العالم، وهناك المئات من الفرق المسرحية تعاني عدم وجود رؤية واضحة لمستقبلها، وأعلم أن توقيت العودة بمسرحية "صباحية مباركة" صعب على الجميع، حيث نعرض في ظل انتشار فيروس كورونا، وهي مغامرة على جميع المستويات، سواء من الناحية الإنتاجية أو من ناحية رد الفعل الجماهيري، فالطاقة الاستيعابية للمسرح لم تعد بشكل كامل، وعندما بدأنا لم تتجاوز نسبة الحضور 25% بسبب الإجراءات الاحترازية.
• كيف تم اختيار نجوم العمل؟
- فكرة مسرحية "صباحية مباركة" موجودة منذ فترة طويلة، وتحديداً منذ عروض فرقة مسرح مصر، واتفقت حينها على تقديمها مع علي ربيع وأوس أوس، وبدأنا العمل عليها لتخرج للنور في الوقت المناسب، وشاركنا فيها مجموعة من الممثلين الشباب الذين قدمت معهم عرض "جريمة في المعادي"، وهو من العروض الجماهيرية التي نجحت بشكل كبير.
• هل ستواصل اكتشاف المواهب الجديدة في مشاريعك المقبلة؟
- لا أعتبر الأمر جديداً بالنسبة إلي، وأسعى لمشاركة الوجوه الجديدة في كل عمل أقوم بتقديمه، مادام هناك مساحة وفرصة لذلك، فلدي حماس دائم للمواهب الشابة، وكثير من الفنانين الذين شاركوني نجحوا معي وانطلقوا من عملنا معاً في أعمال أكثر وأدوار بطولة.
• هل شعرت بالقلق كمنتج للمسرحية خاصة مع تخفيض نسبة الحضور؟
- القلق موجود في أي تجربة انتاجية، خاصة في الفترة الحالية، لكن حسابات الإنتاج المسرحي ليست مقتصرة على أيام العرض الأولى فحسب، ولكن العملية مستمرة حيث من المقرر أن تستمر المسرحية لفترة طويلة، وخاصة مع زيادة الإقبال الجماهيري، فالأمر له حسابات كثيرة، وهناك تنسيق مع فريق العمل لاستمرار العروض خلال المرحلة المقبلة.
• تخوض تجربة مسرحية جديدة أيضاً وهو عرض "اللوكندة"، حدثنا عنها؟
- بالفعل، هو أحدث العروض التي اقدمها كممثل ومنتج ومخرج، وسعيد بالتجربة التي عملنا على التحضير لها لفترة طويلة خلال الأسابيع الماضية، وأترقب ردود فعل الجمهور عليها، فالعرض مختلف بشكل كامل عن تجربة "صباحية مباركة" وبفريق عمل جديد.
• هل تقوم بإجراء تغييرات على العروض، كما حدث في "مسرح مصر"؟
-بالفعل تحدث تغييرات بشكل شبه يومي في كل ليلة عرض، بهدف الظهور في أفضل صورة أمام الجمهور، وإصلاح أي خطأ وإجراء التعديلات المطلوبة في النصوص أو الديكور أو غيرها من عناصر العرض المسرحي، ولكن التغييرات تكون في أضيق الحدود وباتفاق مسبق مع الممثلين وبالاقتراحات التي نقوم بالنقاش فيها، خاصة أننا نقضي وقتا طويلا في البروفات.
• هل تفكر في عودة العروض على مسارح السعودية؟
-قد نعود لاستئناف المشروع مرة أخرى بعد أزمة كورونا التي أغلقت المسارح وعلقت الأنشطة الفنية بشكل كامل خلال الفترة الماضية، فالتوقف كان اضطرارياً وليس على مستوى المسرح فقط، ولكن لجميع الأنشطة.
• لديك مشروع آخر عن "المغامرون الخمسة" فماذا عنه؟
- بالفعل حصلت على حقوق تقديم سلسلة "المغامرون الخمسة" بعمل تلفزيوني، لكن الموضوع توقف بسبب أزمة فيروس كورونا، بعدما قمت بتقديم لغز واحد منها على مواقع التواصل الاجتماعي، وسأعود لاستكمال المشروع خلال الفترة المقبلة، وهو عمل درامي ربما نقدمه بشكل حلقات أسبوعية.
• هل تستعين بأعضاء فرقتك الجديدة التي شاركت بعرض "جريمة في المعادي"؟
- لم أكوّن فرقة، لكنهم مجموعة من الممثلين المتميزين الذين يمتلكون موهبة حقيقية، وشاركوا في العرض السابق، وجزء منهم قام بالاشتراك في العروض التي أقدمها بأدوار تناسبهم، فهي ليست فرقة بالمعنى المتعارف عليه، ولكنها مواهب متميزة لدي قناعة بما يقدمونه.
• ماذا عن مشروع عروض "سيت كوم" المسرحية التي تحضر لها؟
- هي فكرة مسرحية مختلفة، والاختلاف فيها أننا سنقدم للمرة الأولى عروض "سيت كوم" على خشبة المسرح، فالطريقة التي ستقدم بها جديدة، وستعتمد في ليلة العرض الواحد على تقديم حلقتين مدة كل حلقة 45 دقيقة تقريباً، وسيتم عرضهما على شاشة التلفزيون عبر شاشة قناة dmc في وقت لاحق.
• هل أخذك المسرح من السينما؟
- بالعكس، فلدي مشروع سينمائي جديد أعمل عليه في الوقت الحالي، وهو من كتابة عبدالحميد كمال وإخراج هشام الشافعي، ويحمل اسم "سقراط ونبيلة"، وأجسد من خلاله شخصية دور والد نبيلة، ونشاهد الكثير من التفاصيل في الأحداث.
• على الرغم من عدم انتهاء جائحة كورونا فإنك من أوائل الفنانين الذين عادوا للمسرح؟
-المسرح يمر بظروف صعبة، لا في مصر فقط ولكن حول العالم، وهناك المئات من الفرق المسرحية تعاني عدم وجود رؤية واضحة لمستقبلها، وأعلم أن توقيت العودة بمسرحية "صباحية مباركة" صعب على الجميع، حيث نعرض في ظل انتشار فيروس كورونا، وهي مغامرة على جميع المستويات، سواء من الناحية الإنتاجية أو من ناحية رد الفعل الجماهيري، فالطاقة الاستيعابية للمسرح لم تعد بشكل كامل، وعندما بدأنا لم تتجاوز نسبة الحضور 25% بسبب الإجراءات الاحترازية.
• كيف تم اختيار نجوم العمل؟
- فكرة مسرحية "صباحية مباركة" موجودة منذ فترة طويلة، وتحديداً منذ عروض فرقة مسرح مصر، واتفقت حينها على تقديمها مع علي ربيع وأوس أوس، وبدأنا العمل عليها لتخرج للنور في الوقت المناسب، وشاركنا فيها مجموعة من الممثلين الشباب الذين قدمت معهم عرض "جريمة في المعادي"، وهو من العروض الجماهيرية التي نجحت بشكل كبير.
• هل ستواصل اكتشاف المواهب الجديدة في مشاريعك المقبلة؟
- لا أعتبر الأمر جديداً بالنسبة إلي، وأسعى لمشاركة الوجوه الجديدة في كل عمل أقوم بتقديمه، مادام هناك مساحة وفرصة لذلك، فلدي حماس دائم للمواهب الشابة، وكثير من الفنانين الذين شاركوني نجحوا معي وانطلقوا من عملنا معاً في أعمال أكثر وأدوار بطولة.
• هل شعرت بالقلق كمنتج للمسرحية خاصة مع تخفيض نسبة الحضور؟
- القلق موجود في أي تجربة انتاجية، خاصة في الفترة الحالية، لكن حسابات الإنتاج المسرحي ليست مقتصرة على أيام العرض الأولى فحسب، ولكن العملية مستمرة حيث من المقرر أن تستمر المسرحية لفترة طويلة، وخاصة مع زيادة الإقبال الجماهيري، فالأمر له حسابات كثيرة، وهناك تنسيق مع فريق العمل لاستمرار العروض خلال المرحلة المقبلة.
• تخوض تجربة مسرحية جديدة أيضاً وهو عرض "اللوكندة"، حدثنا عنها؟
- بالفعل، هو أحدث العروض التي اقدمها كممثل ومنتج ومخرج، وسعيد بالتجربة التي عملنا على التحضير لها لفترة طويلة خلال الأسابيع الماضية، وأترقب ردود فعل الجمهور عليها، فالعرض مختلف بشكل كامل عن تجربة "صباحية مباركة" وبفريق عمل جديد.
• هل تقوم بإجراء تغييرات على العروض، كما حدث في "مسرح مصر"؟
-بالفعل تحدث تغييرات بشكل شبه يومي في كل ليلة عرض، بهدف الظهور في أفضل صورة أمام الجمهور، وإصلاح أي خطأ وإجراء التعديلات المطلوبة في النصوص أو الديكور أو غيرها من عناصر العرض المسرحي، ولكن التغييرات تكون في أضيق الحدود وباتفاق مسبق مع الممثلين وبالاقتراحات التي نقوم بالنقاش فيها، خاصة أننا نقضي وقتا طويلا في البروفات.
• هل تفكر في عودة العروض على مسارح السعودية؟
-قد نعود لاستئناف المشروع مرة أخرى بعد أزمة كورونا التي أغلقت المسارح وعلقت الأنشطة الفنية بشكل كامل خلال الفترة الماضية، فالتوقف كان اضطرارياً وليس على مستوى المسرح فقط، ولكن لجميع الأنشطة.
• لديك مشروع آخر عن "المغامرون الخمسة" فماذا عنه؟
- بالفعل حصلت على حقوق تقديم سلسلة "المغامرون الخمسة" بعمل تلفزيوني، لكن الموضوع توقف بسبب أزمة فيروس كورونا، بعدما قمت بتقديم لغز واحد منها على مواقع التواصل الاجتماعي، وسأعود لاستكمال المشروع خلال الفترة المقبلة، وهو عمل درامي ربما نقدمه بشكل حلقات أسبوعية.
• هل تستعين بأعضاء فرقتك الجديدة التي شاركت بعرض "جريمة في المعادي"؟
- لم أكوّن فرقة، لكنهم مجموعة من الممثلين المتميزين الذين يمتلكون موهبة حقيقية، وشاركوا في العرض السابق، وجزء منهم قام بالاشتراك في العروض التي أقدمها بأدوار تناسبهم، فهي ليست فرقة بالمعنى المتعارف عليه، ولكنها مواهب متميزة لدي قناعة بما يقدمونه.
• ماذا عن مشروع عروض "سيت كوم" المسرحية التي تحضر لها؟
- هي فكرة مسرحية مختلفة، والاختلاف فيها أننا سنقدم للمرة الأولى عروض "سيت كوم" على خشبة المسرح، فالطريقة التي ستقدم بها جديدة، وستعتمد في ليلة العرض الواحد على تقديم حلقتين مدة كل حلقة 45 دقيقة تقريباً، وسيتم عرضهما على شاشة التلفزيون عبر شاشة قناة dmc في وقت لاحق.
• هل أخذك المسرح من السينما؟
- بالعكس، فلدي مشروع سينمائي جديد أعمل عليه في الوقت الحالي، وهو من كتابة عبدالحميد كمال وإخراج هشام الشافعي، ويحمل اسم "سقراط ونبيلة"، وأجسد من خلاله شخصية دور والد نبيلة، ونشاهد الكثير من التفاصيل في الأحداث.