رئيس الدولة يعين النائب العام المساعد في النيابة العامة الاتحادية
أطعمة غنية بالكولاجين.. لا تتخلي عنها أبداً
الكولاجين هو البروتين الذي يمنح البشرة بِنْيَتَها وليونتَها وتمدُّدَها، ومع تقدُّم النساء في السن، ينتج الجسم كمية أقل من الكولاجين في البشرة كل عام؛ لذلك تلاحظين التجاعيد وترقُّق الجلد كلما تقدَّمْنَ في السن. اكتشفي الأطعمة الغنية بالكولاجين وَفْقَ اختصاصية التغذية ميرنا الفتى، في الموضوع الآتي.
ما الأطعمة الغنية بالكولاجين؟
الكولاجين موجود في أنواع المرق «اللحم، الدجاج والعظام» بالإضافة الى بعض أنواع الفاكهة والخضروات مثل: الخيار، السبانخ، السلق، الخس.
يدخل الكولاجين في كل من: العضلات، العظام، المفاصل، الأوعية الدموية وأعضاء الجسم المختلفة إلى جانب الجلد، ومن ثَم نقص مستوياته من شأنه أن يؤثر فيها جميعها؛ لذلك يمكن تعويض نقصه من خلال تناول الأطعمة التالية:
- مرق العظام: يُعتبر مرق العظام من أهم وأفضل الأطعمة الغنية بالكولاجين وأكثرها شيوعاً؛ حيث يتم طهي العظام من أجل استخلاص الكولاجين الموجود فيها. كما يتم الحصول على: الكالسيوم، المغنيسيوم، الفوسفور والأحماض الأمينية عن طريق تناول مرق العظام.
- الثوم: يحتوي الثوم على مستويات مرتفعة من مادة الكبريت، التي تُسْهِم بدورها في استقلاب الكولاجين والتقليل من عملية تحليله في الجسم.
الثوم من الأطعمة الغنية بالكولاجين
- الخضروات الورقية الخضراء: غنيَّة بالكولاجين ومن الأمثلة عليها: السبانخ، الكرنب، السلق الأخضر، وجميع الخضروات التي تحصل على لونها من الكلوروفيل، وهو معروف في خصائصه المضادَّة للأكسدة؛ فقد وُجد أن الكلوروفيل يُسْهِم في تحفيز إنتاج الكولاجين ويقلِّل من عملية تحلُّله في البشرة.
- الطماطم: تحتوي الطماطم على نسب عالية من فيتامين «سي C»؛ حيث إن الحبَّة المتوسِّطة من الطماطم توفر ما يقارب 30% تقريباً من الحصَّة اليومية التي يحتاج إليها الجسم.
ويساعد فيتامين «C» في تحفيز واستقلاب إنتاج الكولاجين في الجسم، ومن ثَم تناول مصادر فيتامين «C» من شأنه أن يدعم ويزيد من إنتاج الكولاجين أيضاً.
- الأسماك: تُعتبر الأسماك ضمن قائمة الأطعمة الغنيَّة بالكولاجين؛ حيث تُعدُّ خياراً رائعاً للحصول على الكولاجين، لكن جدير بالذكر أن معظم مستوياته تكمن في جلد الأسماك.
- الفليفلة الحمراء: إن فيتامين «C» يلعب دوراً كبيراً في عملية دعم إنتاج الكولاجين والحفاظ عليه في الجسم، من ثَم تناول مصادره له أهمية كبيرة في هذا الدور، ومنها الفليلفة الحمراء.
توفر حبة متوسِّطة الحجم من الفليفلة الحمراء نحو 169% من الحصَّة اليومية المُوصَى بها من فيتامين «C».
- اللحوم الحمراء: تُعَدُّ اللحوم غنية بالبروتينات؛ ما يجعلها وفيرة بالكولاجين أيضاً، لكن تقل نسبة الكولاجين عند طهيها.
مزيد من الأطعمة الغنية بالكولاجين:
إلى جانب جميع الأطعمة السابقة، من المهم إدراج الأطعمة الآتية أيضاً للحصول على الكولاجين، ومنها: بياض البيض، الحمضيات، التوت، البقوليات، الكاجو، مشروبات الأعشاب الغنية بالكولاجين؛ فشرب منقوعها يزوِّد الجسم بكمية لا بأس بها من الكولاجين، ومنها الكزبرة والجنسينغ.
إن الأطعمة الغنية بالكولاجين تبقى الخيار الأنسب والأفضل؛ كونها لا تسبِّب أية أعراض جانبية سلبية على الجسم، بل على العكس تمدُّه بالعديد من العناصر الغذائية المهمة له إلى جانب الكولاجين.
علماً أن السكر والكربوهيدرات المكرَّرة قد يتسبب في الالتهاب وتلف الكولاجين.
إن العناصر الغذائية الأخرى التي تساعد في عملية إنتاج الكولاجين؛ هي الزنك وفيتامين «C» والنحاس، لذا، فإنَّ الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات والمعادن هي أيضاً صديقة لنضارة البشرة.
من الممكن أن يؤدي حمض المعدة إلى تكسير بروتينات الكولاجين؛ ما يمنعها من الوصول إلى الجلد.
فوائد شرب الكولاجين
تتعدّد الفوائد الصحية التي يوفّرها شراب الكولاجين (أهم البروتينات في الجسم)، والتي تتوزّع في الأوتار، الأربطة، الجلد، العضلات وغيرها من أجزاء الجسم. تشمل فوائده زيادة مرونة وترطيب البشرة، وهذا بدوره يقلّل من جفافها ويؤخّر ظهور التجاعيد، تحسين مرونة العظام والمفاصل والتخفيف من الآلام المصاحبة، تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، تجنّب حصول تنكّس وفقدان للعظام في الجسم، زيادة نمو العضلات وتعزيز قوتها، تقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب مثل تصلّب الشرايين، ويكون ذلك من خلال تحسين مرونة الأوعية الدموية وتنظيم مستويات الدهون في الجسم. ويساهم الكولاجين في تحفيز نمو الشعر والأظافر، تحسين المزاج والتخفيف من أعراض القلق، تعزيز عملية التخلص من الوزن الزائد ودعم عمليات التمثيل الغذائي في الجسم.
دور الكولاجين في الجسم
يتم إفراز الكولاجين بشكل أساسي من خلايا النسيج الضام، علماً أنه يُفرز من قبل خلايا أخرى. ويعمل الكولاجين على تكوين شبكة من الخلايا في الطبقة الوسطى من الجلد، وتساهم هذه الشبكة في نمو خلايا جلدية جديدة فوقها. كما أن لها دوراً في استبدال الخلايا الميتة أو تجديدها إن أمكن. هذا ويعمل الكولاجين كواقٍ لبعض الأجهزة الحسّاسة في الجسم مثل الكلى.
ما الأطعمة الغنية بالكولاجين؟
الكولاجين موجود في أنواع المرق «اللحم، الدجاج والعظام» بالإضافة الى بعض أنواع الفاكهة والخضروات مثل: الخيار، السبانخ، السلق، الخس.
يدخل الكولاجين في كل من: العضلات، العظام، المفاصل، الأوعية الدموية وأعضاء الجسم المختلفة إلى جانب الجلد، ومن ثَم نقص مستوياته من شأنه أن يؤثر فيها جميعها؛ لذلك يمكن تعويض نقصه من خلال تناول الأطعمة التالية:
- مرق العظام: يُعتبر مرق العظام من أهم وأفضل الأطعمة الغنية بالكولاجين وأكثرها شيوعاً؛ حيث يتم طهي العظام من أجل استخلاص الكولاجين الموجود فيها. كما يتم الحصول على: الكالسيوم، المغنيسيوم، الفوسفور والأحماض الأمينية عن طريق تناول مرق العظام.
- الثوم: يحتوي الثوم على مستويات مرتفعة من مادة الكبريت، التي تُسْهِم بدورها في استقلاب الكولاجين والتقليل من عملية تحليله في الجسم.
الثوم من الأطعمة الغنية بالكولاجين
- الخضروات الورقية الخضراء: غنيَّة بالكولاجين ومن الأمثلة عليها: السبانخ، الكرنب، السلق الأخضر، وجميع الخضروات التي تحصل على لونها من الكلوروفيل، وهو معروف في خصائصه المضادَّة للأكسدة؛ فقد وُجد أن الكلوروفيل يُسْهِم في تحفيز إنتاج الكولاجين ويقلِّل من عملية تحلُّله في البشرة.
- الطماطم: تحتوي الطماطم على نسب عالية من فيتامين «سي C»؛ حيث إن الحبَّة المتوسِّطة من الطماطم توفر ما يقارب 30% تقريباً من الحصَّة اليومية التي يحتاج إليها الجسم.
ويساعد فيتامين «C» في تحفيز واستقلاب إنتاج الكولاجين في الجسم، ومن ثَم تناول مصادر فيتامين «C» من شأنه أن يدعم ويزيد من إنتاج الكولاجين أيضاً.
- الأسماك: تُعتبر الأسماك ضمن قائمة الأطعمة الغنيَّة بالكولاجين؛ حيث تُعدُّ خياراً رائعاً للحصول على الكولاجين، لكن جدير بالذكر أن معظم مستوياته تكمن في جلد الأسماك.
- الفليفلة الحمراء: إن فيتامين «C» يلعب دوراً كبيراً في عملية دعم إنتاج الكولاجين والحفاظ عليه في الجسم، من ثَم تناول مصادره له أهمية كبيرة في هذا الدور، ومنها الفليلفة الحمراء.
توفر حبة متوسِّطة الحجم من الفليفلة الحمراء نحو 169% من الحصَّة اليومية المُوصَى بها من فيتامين «C».
- اللحوم الحمراء: تُعَدُّ اللحوم غنية بالبروتينات؛ ما يجعلها وفيرة بالكولاجين أيضاً، لكن تقل نسبة الكولاجين عند طهيها.
مزيد من الأطعمة الغنية بالكولاجين:
إلى جانب جميع الأطعمة السابقة، من المهم إدراج الأطعمة الآتية أيضاً للحصول على الكولاجين، ومنها: بياض البيض، الحمضيات، التوت، البقوليات، الكاجو، مشروبات الأعشاب الغنية بالكولاجين؛ فشرب منقوعها يزوِّد الجسم بكمية لا بأس بها من الكولاجين، ومنها الكزبرة والجنسينغ.
إن الأطعمة الغنية بالكولاجين تبقى الخيار الأنسب والأفضل؛ كونها لا تسبِّب أية أعراض جانبية سلبية على الجسم، بل على العكس تمدُّه بالعديد من العناصر الغذائية المهمة له إلى جانب الكولاجين.
علماً أن السكر والكربوهيدرات المكرَّرة قد يتسبب في الالتهاب وتلف الكولاجين.
إن العناصر الغذائية الأخرى التي تساعد في عملية إنتاج الكولاجين؛ هي الزنك وفيتامين «C» والنحاس، لذا، فإنَّ الفواكه والخضروات الغنية بالفيتامينات والمعادن هي أيضاً صديقة لنضارة البشرة.
من الممكن أن يؤدي حمض المعدة إلى تكسير بروتينات الكولاجين؛ ما يمنعها من الوصول إلى الجلد.
فوائد شرب الكولاجين
تتعدّد الفوائد الصحية التي يوفّرها شراب الكولاجين (أهم البروتينات في الجسم)، والتي تتوزّع في الأوتار، الأربطة، الجلد، العضلات وغيرها من أجزاء الجسم. تشمل فوائده زيادة مرونة وترطيب البشرة، وهذا بدوره يقلّل من جفافها ويؤخّر ظهور التجاعيد، تحسين مرونة العظام والمفاصل والتخفيف من الآلام المصاحبة، تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، تجنّب حصول تنكّس وفقدان للعظام في الجسم، زيادة نمو العضلات وتعزيز قوتها، تقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب مثل تصلّب الشرايين، ويكون ذلك من خلال تحسين مرونة الأوعية الدموية وتنظيم مستويات الدهون في الجسم. ويساهم الكولاجين في تحفيز نمو الشعر والأظافر، تحسين المزاج والتخفيف من أعراض القلق، تعزيز عملية التخلص من الوزن الزائد ودعم عمليات التمثيل الغذائي في الجسم.
دور الكولاجين في الجسم
يتم إفراز الكولاجين بشكل أساسي من خلايا النسيج الضام، علماً أنه يُفرز من قبل خلايا أخرى. ويعمل الكولاجين على تكوين شبكة من الخلايا في الطبقة الوسطى من الجلد، وتساهم هذه الشبكة في نمو خلايا جلدية جديدة فوقها. كما أن لها دوراً في استبدال الخلايا الميتة أو تجديدها إن أمكن. هذا ويعمل الكولاجين كواقٍ لبعض الأجهزة الحسّاسة في الجسم مثل الكلى.