رئيس الدولة ومحمد بن راشد يهنآن المسيحيين الأرثوذكس بـ «عيد الميلاد المجيد»
أعلّم أولادي التواضع والاحترام وضرورة أن يكونوا مثقفين
أنابيلا هلال: الساحة الفنية كبيرة وهي تتسع للجميع
تجربة إعلامية جديدة وناجحة خاضتْها أنابيلا هلال من خلال تقديم برنامج (The Masked Singer) (انت مين؟) الذي شارك فيه عدد كبير من النجوم العرب من مجالات مختلفة سواء في اللجنة أو المشتركين.
هلال التي تقيم حالياً في دبي أوضحت أن الفرص كثيرة في الإمارات (ولكن من الصعب جداً على الإنسان أن يعيش خارج بلده، لأنه يكون بعيداً عن أهله وعن الوطن الذي عاش وتربى فيه).
كما لفتت هلال إلى أن كل البرامج التي قدّمتْها كانت لجان التحكيم فيها متميزة ونجومها من الصف الأول.
• ما رأيك بالبلبلة التي أثيرت بعد ظهورك في صورة مع الفنان محمد رمضان بعد الانتهاء من تصوير أغنيته الأخيرة (فيرساتشي)؟
- لم أسمع أي بلبلة!
• الكل انتقد كمية الدولارات الكبيرة على الأرض وتساءل عن إمكان مشاركتك في الكليب؟
- وهل كلما تَصوّرتُ مع فنان يعني أنني سأشاركه كليباته؟!
• كيف تقارنين بين تجربة تقديمك لآخر برامجك (The Masked Singer) (انت مين؟) وتجاربك في سائر البرامج التي قدّمْتِها قبله؟
- كانت تجربة جديدة وناجحة، وكنت سعيدة بانضمامي إلى هذا البرنامج، لأن فكرته جديدة وكنتُ بحاجة إلى تقديم برامج جديدة من نوعها ومهضومة وخفيفة، عدا عن أنني ابتعدتُ عن نمط البرامج التي قدّمْتُها قبله.
• هل ترين أن جمع مجموعة من النجوم في برنامج واحد، سواء على مستوى لجنة التحكيم أو المشتركين كما في البرنامج هو في ذاته مسؤولية على المقدّم؟
- كل لجان التحكيم التي كانت في البرامج التي شاركتُ فيها، منذ أن بدأتُ التقديم وحتى اليوم، كانت متميزة وكان كل فنانيها من نجوم الصف الأول، سواء في الموضة أو الموسيقى أو المواهب أو الغناء، ولا شك في أن هذا الأمر يعدّ إضافة إليّ وللبرنامج نظراً إلى قدرتهم الاحترافية على إبداء آرائهم وتقييم تجارب المشتركين. وسبق أن قدمت برنامج (ديو المشاهير) وكان مشتركوه من النجوم كما لجنة التحكيم.
• ما الفارق بين لجنة فيها كاظم الساهر وصابر الرباعي وشيرين عبدالوهاب وبين لجنة أخرى تضم حسن الرداد ومهند الحمدي وسيرين عبدالنور؟
- كلهم نجوم.
وكلٌّ منهم نجم في اختصاصه.
كاظم الساهر وصابر الرباعي وشيرين عبدالوهاب وحتى سيرين عبدالنور هم نجوم في عالم الغناء، أما حسن الرداد فهو نجم في التمثيل ومهند الحمدي نجم في الإعلام.
كل هؤلاء النجوم أشخاص مؤثرون على (السوشيال ميديا) وهم استطاعوا من خلال تجاربهم اليومية أن يكون في رصيدهم عدد كبير من المتابعين. إلى ذلك، فإن الساحة الفنية كبيرة وهي تتسع للجميع.
• هل ستستمرين في الإقامة مع عائلتك في الإمارات؟
- حصلتُ على الإقامة الذهبية في دبي، وكل عائلتي موجودة في الإمارات، واليوم تتم الإضاءة على الإمارات لأنها تقدّم كل الخير للمواطنين اللبنانيين.
والمساواة بين المُواطِن والمُقيم مسألة أساسية جداً.
زوجي في الإمارات منذ العام 2006 ولدينا بيت، ونحن نقيم فيها حالياً.
في ظل الأوضاع التي يعيشها لبنان، انتقلنا جميعاً مع الأولاد الى دبي ونحن مستقرّون فيها.
• هل من فرص جديدة يمكن أن تستفيدي منها خلال وجودك في دبي؟
- الآفاق والفرص كثيرة وكبيرة في دبي، وأنتظر للعودة إلى لبنان، حتى يصبح الوضع أفضل وأكثر أماناً.
ليس من السهل أبداً على أي منا أن يترك بيته وأهله.
وهناك مَن يظن أن مَن يسافر ويعيش خارج بلده سيرتاح أكثر، ولكن هذا غير صحيح، لأن مَن بقوا في لبنان، هم مع أهلهم وفي بيوتهم ويعيشون في البيئة التي نشأوا فيها ووسط الأشياء التي اعتادوا عليها.
• أناقة وجمال ورشاقة، هل تشعرين أحياناً بغيرة وحسد النجمات منك في البرامج التي تقدمينها؟
- أنا لا أفكر بهذه الطريقة ولا أثق بوجود الغيرة والحسَد والعين.
هذه المصطلحات ليست موجودة لا في قلبي ولا تفكيري وليست من طباعي.
كل منا لديه جماله وذوقه الخاص وموهبة، وكل منا لديه ما يجعله متميزاً عن الآخَرين.
وبالنسبة للجمال والرشاقة فهي نِعَم من رب العالمين.
• هل يمكن أن نراك يوماً نجمة في مجال تخصصك الأساسي، خصوصاً أنك تحملين شهادة دكتوراه في الحقوق؟
- أتمنى ذلك.
ولكن لا شيء فاتني، وأقول دائماً كل شيء ممكن مهما تأخّر الوقت، وIT’S NEVER TOO LATE على أي شيء.
• ما النصيحة التي تقدمينها لأولادك من خلال خبرتك وتجربتك؟
- أعلّمهم التواضع والاحترام وضرورة أن يكونوا مثقفين، لأن الثقافة هي أهمّ ما يميّز الإنسان عن غيره.
هلال التي تقيم حالياً في دبي أوضحت أن الفرص كثيرة في الإمارات (ولكن من الصعب جداً على الإنسان أن يعيش خارج بلده، لأنه يكون بعيداً عن أهله وعن الوطن الذي عاش وتربى فيه).
كما لفتت هلال إلى أن كل البرامج التي قدّمتْها كانت لجان التحكيم فيها متميزة ونجومها من الصف الأول.
• ما رأيك بالبلبلة التي أثيرت بعد ظهورك في صورة مع الفنان محمد رمضان بعد الانتهاء من تصوير أغنيته الأخيرة (فيرساتشي)؟
- لم أسمع أي بلبلة!
• الكل انتقد كمية الدولارات الكبيرة على الأرض وتساءل عن إمكان مشاركتك في الكليب؟
- وهل كلما تَصوّرتُ مع فنان يعني أنني سأشاركه كليباته؟!
• كيف تقارنين بين تجربة تقديمك لآخر برامجك (The Masked Singer) (انت مين؟) وتجاربك في سائر البرامج التي قدّمْتِها قبله؟
- كانت تجربة جديدة وناجحة، وكنت سعيدة بانضمامي إلى هذا البرنامج، لأن فكرته جديدة وكنتُ بحاجة إلى تقديم برامج جديدة من نوعها ومهضومة وخفيفة، عدا عن أنني ابتعدتُ عن نمط البرامج التي قدّمْتُها قبله.
• هل ترين أن جمع مجموعة من النجوم في برنامج واحد، سواء على مستوى لجنة التحكيم أو المشتركين كما في البرنامج هو في ذاته مسؤولية على المقدّم؟
- كل لجان التحكيم التي كانت في البرامج التي شاركتُ فيها، منذ أن بدأتُ التقديم وحتى اليوم، كانت متميزة وكان كل فنانيها من نجوم الصف الأول، سواء في الموضة أو الموسيقى أو المواهب أو الغناء، ولا شك في أن هذا الأمر يعدّ إضافة إليّ وللبرنامج نظراً إلى قدرتهم الاحترافية على إبداء آرائهم وتقييم تجارب المشتركين. وسبق أن قدمت برنامج (ديو المشاهير) وكان مشتركوه من النجوم كما لجنة التحكيم.
• ما الفارق بين لجنة فيها كاظم الساهر وصابر الرباعي وشيرين عبدالوهاب وبين لجنة أخرى تضم حسن الرداد ومهند الحمدي وسيرين عبدالنور؟
- كلهم نجوم.
وكلٌّ منهم نجم في اختصاصه.
كاظم الساهر وصابر الرباعي وشيرين عبدالوهاب وحتى سيرين عبدالنور هم نجوم في عالم الغناء، أما حسن الرداد فهو نجم في التمثيل ومهند الحمدي نجم في الإعلام.
كل هؤلاء النجوم أشخاص مؤثرون على (السوشيال ميديا) وهم استطاعوا من خلال تجاربهم اليومية أن يكون في رصيدهم عدد كبير من المتابعين. إلى ذلك، فإن الساحة الفنية كبيرة وهي تتسع للجميع.
• هل ستستمرين في الإقامة مع عائلتك في الإمارات؟
- حصلتُ على الإقامة الذهبية في دبي، وكل عائلتي موجودة في الإمارات، واليوم تتم الإضاءة على الإمارات لأنها تقدّم كل الخير للمواطنين اللبنانيين.
والمساواة بين المُواطِن والمُقيم مسألة أساسية جداً.
زوجي في الإمارات منذ العام 2006 ولدينا بيت، ونحن نقيم فيها حالياً.
في ظل الأوضاع التي يعيشها لبنان، انتقلنا جميعاً مع الأولاد الى دبي ونحن مستقرّون فيها.
• هل من فرص جديدة يمكن أن تستفيدي منها خلال وجودك في دبي؟
- الآفاق والفرص كثيرة وكبيرة في دبي، وأنتظر للعودة إلى لبنان، حتى يصبح الوضع أفضل وأكثر أماناً.
ليس من السهل أبداً على أي منا أن يترك بيته وأهله.
وهناك مَن يظن أن مَن يسافر ويعيش خارج بلده سيرتاح أكثر، ولكن هذا غير صحيح، لأن مَن بقوا في لبنان، هم مع أهلهم وفي بيوتهم ويعيشون في البيئة التي نشأوا فيها ووسط الأشياء التي اعتادوا عليها.
• أناقة وجمال ورشاقة، هل تشعرين أحياناً بغيرة وحسد النجمات منك في البرامج التي تقدمينها؟
- أنا لا أفكر بهذه الطريقة ولا أثق بوجود الغيرة والحسَد والعين.
هذه المصطلحات ليست موجودة لا في قلبي ولا تفكيري وليست من طباعي.
كل منا لديه جماله وذوقه الخاص وموهبة، وكل منا لديه ما يجعله متميزاً عن الآخَرين.
وبالنسبة للجمال والرشاقة فهي نِعَم من رب العالمين.
• هل يمكن أن نراك يوماً نجمة في مجال تخصصك الأساسي، خصوصاً أنك تحملين شهادة دكتوراه في الحقوق؟
- أتمنى ذلك.
ولكن لا شيء فاتني، وأقول دائماً كل شيء ممكن مهما تأخّر الوقت، وIT’S NEVER TOO LATE على أي شيء.
• ما النصيحة التي تقدمينها لأولادك من خلال خبرتك وتجربتك؟
- أعلّمهم التواضع والاحترام وضرورة أن يكونوا مثقفين، لأن الثقافة هي أهمّ ما يميّز الإنسان عن غيره.