رئيس الدولة يؤكد دعم الامارات لجهود وقف الحرب في غزة وتعزيز أسباب الاستقرار والسـلام في المنطقة
49 عاما من الاتحاد والقوة والعطاء والنماء
أهالي الظفرة ... الإمارات أبهرت العالم بتلاحم القيادة والشعب تحت راية واحدة
-- اليوم الوطني مناسبة وطنية لتجديد العهد والولاء للقيادة الرشيدة
49 عاما هي عمر الاتحاد الذي أبهر العالم في شتى بقاع الأرض بعد أن تحولت أراضي الصحراء إلى جنات خضراء وتلاحمت إرادة الشعب والقيادة تحت راية واحدة لتحقق الإمارات ما عجزت عن تحقيقه جميع الدول .
49 عاما من الإنجازات المتلاحقة التي عبرت عن قوة الدولة وتلاحم القيادة بالشعب وإحساس القائد بمواطنيه ليلتف الجميع حولة مؤدين ومساندين وداعمين من أجل مزيد من الرخاء والتقدم والرقي .
49عاما من النجاحات المتواصلة والنهضة الشاملة التي غطت جميع ربوع الوطن ولمسها القاصي والداني في كل مكان على أرض هذه الدولة فعندما يتطلع الناظر بآفاق المسيرة الاتحادية بدولة الإمارات العربية المتحدة الأمس واليوم والغد يرى المنجزات والمكتسبات ماثلة أمام عينيه: لاسيما تلك المتعلقة بالحياة اليومية والمتمثلة بالجامعة والمزارع والمصانع... في الصحراء التي تحولت إلى امتداد أخضر في كثير من جنباتها، وفي الطرقات التي وصلت كل أطراف الدولة ، وفي المطارات والموانئ وفي المدن والشوارع وداخل كل بيت، والأهم من كل هذا هو بناء الإنسان الإماراتي فالمساهمة في صنعه هو الإنجاز الأكبر، وكان العطاء لتحقيق هذه الغاية بلا حدود لأن صناعة الإنسان من أصعب المهام التي تقع على عاتق القائد، ولأن المال إن لم يسخر لصناعة الإنسان فلا فائدة من ورائه تجنى، وهذا ما بينه المغفور له- بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- مؤسس الاتحاد في قوله المعروف: «إن الإنسان هو العنصر الأساسي لكل تقدم، وأن أثمن ثروة لهذا البلد هي الإنسان الذي يجب أن نعتني به كل العناية ونوفر له كل الرعاية، فلا فائدة للمال بدون الرجال وستبقى خالدة على مر الزمان كل الجهود التي تبذل لإعداد المواطن الصالح والعمل الصالح الذي يسهم به المواطن لبناء وطنه وخدمة أهله وأمته». ومما لاشك فيه أن جميع إمارات الدولة ستحتفل بهذا اليوم التاريخي.الذي بلا شك يعتبر أعظم يوم في تاريخ هذه الدولة العظيمة الوفية لأبنائها وأشقائها من كل أنحاء الوطن العربي.
ملحمة في حب الوطن
العيد الوطني لأهالي المنطقة الظفرة يمثل ملحمة في حب الوطن الغالي ويعكس مزيد من الفخر والاعتزاز والكرامة فهي ذكرى عزيزة على قلوبهم فهو اليوم الذي تأسست فيه معالم الاتحاد وترسخت معاني التآزر والتعاون والعمل الجاد , يوم الانطلاقة المباركة التي رسمت حاضرا بهيا ومستقبلا زاهرا حيث تمر علينا هذه الذكرى الطيبة ونحن نسير على درب الإنجازات , درب تتواصل فيه الخطوات لنحصد النجاحات.
يقول أحمد خميس بأن الاحتفال بالذكرى 49 لقيام دولة الإمارات العربية المتحدة نجدد العهد للاتحاد وتتعزز الملحمة الوطنية بتكاتف القيادة وأبناء الوطن , وتتعمق التجربة الاتحادية الفريدة بإنجازاتها , وتسطر القيادة في كل يوم مفهوما جديدا في التخطيط والبناء والإنجاز .وتتحقق في كل أنحاء الدولة إنجازات في كافة المجالات .
ويؤكد جاسم البلوشي بأن المسيرة الاتحادية تتواصل عبر السنين وتتوالى لقيادة الأجيال لهذه المسيرة الخيرة مقدرين بكل إجلال وإكبار الدور الكبير الذي بذله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه -وأخواه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم- رحمهما الله -وكل الخيرين مما أسهموا في وضع اللبنة الأولى للاتحاد , وسعوا بكل إخلاص وتفان إلى خدمة الوطن .
ويشير ثامر المرر بأنه في ظل هذه الإنجازات والتطورات التي تشهدها الدولة في الوقت الحالي تتعزز المسؤوليات وتعلو الهمم بالسير قدما بهذه المسيرة لتتعزز القيم ويعلو البناء وترفع الهامات , ويكون الإبداع في العمل هو من صفات العمل الناجح , ليتحقق الخير لدولتنا وأمتنا وشعبنا العزيز في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة -حفظه الله .
ويعبر جمعة المنصوري عن سعادته الكبيرة بعيد الاتحاد لدولة الإمارات قائلا ..إنه مع حلول الذكرى المجيدة للعيد الوطني الأربعين لقيام دولتنا العزيزة تعم ربوع الوطن الغالي أروع مظاهر البهجة والسرور احتفاء بذلك اليوم الذي أنعم الله عز وجل فيه على الإمارات بنعمة الوحدة والاتحاد الذي كان ثمرة لجهود وقناعات قادة البلاد ومبايعة الشعب وتمسكه بالاتحاد بقيادة المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان- طيب الله ثراه -وجزاه عنا خير الجزاء .
ويضيف حمد سالم الهاملي بأن قيادة المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- كان لها أعمق الأثر في ترسيخ دعائم الاتحاد وتقدمه وازدهاره وبتعاون إخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات حقق الاتحاد أضخم الإنجازات وأشملها في وقت قياسي . وأكد عيسى المنصوري بأن المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد -طيب الله ثراه- كان من أولئك القادة التاريخيين الذين يرتبط اسمهم ببناء الدول فنشر في ربوع هذه الدولة الخير والمحبة والأمن والسلام .
وأضاف محمد الحمادي بأن الراحل الكبير الشيخ زايد- طيب الله ثراه -كان صاحب مشروع نهضوي لبناء الدولة والمجتمع وقد وضع ذلك المشروع نصب عينيه وتمثله في كل وقت وسخر في سبيله الوقت والجهد والمال حتى أصبح واقعا وحقيقة ماثلة للعيان .
من زرع الخير وجده
ويقول محمد سهيل إن الشيخ زايد -طيب الله ثراه- كان زارعا للخير أينما اتجه فحصد وجنى هو وأبناؤه وشعبه الخير الذي امتد إلى كل ركن ليس في دولة الإمارات العربية المتحدة بل إلى سائر أنحاء المعمورة .. ومن زرع الخير وجده ..وكان رحمه الله زارعا للخير والمحبة .
وأعرب محمد الفلاحي عن سعادته بعيد الاتحاد الذي يذكره دائما -برحمة الله عليه- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ومدى قوة صبره وإيمانه وتحمله الصعاب في سبيل اتحاد جميع إمارات الدولة .
وأضاف بأن الإمارات في عامها 49 تدخل الألفية الثالثة بقوة أكبر معززة بإنجازات كبيرة عجزت دول كبرى عن تحقيقها في هذه الفترة القصيرة من الزمن .
ويتوجه محمد راشد بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،رئيس الدولة، وكل أبناء الوطن الغالي بمناسبة الذكرى 49 للاتحاد الذي توحدت فيه الإرادة الصادقة من أجل مصلحة شعب واحد تحت راية واحدة هي راية الاتحاد .
وأشاد محسن حميد بالنهضة الشاملة التي حققتها الدولة على مدى مسيرتها الاتحادية التي استنهضت الهمم والعزائم وأحرزت التقدم والنجاح في كافة المجالات ومختلف الميادين بفضل الإخلاص في القول والعمل .
49 عاما هي عمر الاتحاد الذي أبهر العالم في شتى بقاع الأرض بعد أن تحولت أراضي الصحراء إلى جنات خضراء وتلاحمت إرادة الشعب والقيادة تحت راية واحدة لتحقق الإمارات ما عجزت عن تحقيقه جميع الدول .
49 عاما من الإنجازات المتلاحقة التي عبرت عن قوة الدولة وتلاحم القيادة بالشعب وإحساس القائد بمواطنيه ليلتف الجميع حولة مؤدين ومساندين وداعمين من أجل مزيد من الرخاء والتقدم والرقي .
49عاما من النجاحات المتواصلة والنهضة الشاملة التي غطت جميع ربوع الوطن ولمسها القاصي والداني في كل مكان على أرض هذه الدولة فعندما يتطلع الناظر بآفاق المسيرة الاتحادية بدولة الإمارات العربية المتحدة الأمس واليوم والغد يرى المنجزات والمكتسبات ماثلة أمام عينيه: لاسيما تلك المتعلقة بالحياة اليومية والمتمثلة بالجامعة والمزارع والمصانع... في الصحراء التي تحولت إلى امتداد أخضر في كثير من جنباتها، وفي الطرقات التي وصلت كل أطراف الدولة ، وفي المطارات والموانئ وفي المدن والشوارع وداخل كل بيت، والأهم من كل هذا هو بناء الإنسان الإماراتي فالمساهمة في صنعه هو الإنجاز الأكبر، وكان العطاء لتحقيق هذه الغاية بلا حدود لأن صناعة الإنسان من أصعب المهام التي تقع على عاتق القائد، ولأن المال إن لم يسخر لصناعة الإنسان فلا فائدة من ورائه تجنى، وهذا ما بينه المغفور له- بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- مؤسس الاتحاد في قوله المعروف: «إن الإنسان هو العنصر الأساسي لكل تقدم، وأن أثمن ثروة لهذا البلد هي الإنسان الذي يجب أن نعتني به كل العناية ونوفر له كل الرعاية، فلا فائدة للمال بدون الرجال وستبقى خالدة على مر الزمان كل الجهود التي تبذل لإعداد المواطن الصالح والعمل الصالح الذي يسهم به المواطن لبناء وطنه وخدمة أهله وأمته». ومما لاشك فيه أن جميع إمارات الدولة ستحتفل بهذا اليوم التاريخي.الذي بلا شك يعتبر أعظم يوم في تاريخ هذه الدولة العظيمة الوفية لأبنائها وأشقائها من كل أنحاء الوطن العربي.
ملحمة في حب الوطن
العيد الوطني لأهالي المنطقة الظفرة يمثل ملحمة في حب الوطن الغالي ويعكس مزيد من الفخر والاعتزاز والكرامة فهي ذكرى عزيزة على قلوبهم فهو اليوم الذي تأسست فيه معالم الاتحاد وترسخت معاني التآزر والتعاون والعمل الجاد , يوم الانطلاقة المباركة التي رسمت حاضرا بهيا ومستقبلا زاهرا حيث تمر علينا هذه الذكرى الطيبة ونحن نسير على درب الإنجازات , درب تتواصل فيه الخطوات لنحصد النجاحات.
يقول أحمد خميس بأن الاحتفال بالذكرى 49 لقيام دولة الإمارات العربية المتحدة نجدد العهد للاتحاد وتتعزز الملحمة الوطنية بتكاتف القيادة وأبناء الوطن , وتتعمق التجربة الاتحادية الفريدة بإنجازاتها , وتسطر القيادة في كل يوم مفهوما جديدا في التخطيط والبناء والإنجاز .وتتحقق في كل أنحاء الدولة إنجازات في كافة المجالات .
ويؤكد جاسم البلوشي بأن المسيرة الاتحادية تتواصل عبر السنين وتتوالى لقيادة الأجيال لهذه المسيرة الخيرة مقدرين بكل إجلال وإكبار الدور الكبير الذي بذله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه -وأخواه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم- رحمهما الله -وكل الخيرين مما أسهموا في وضع اللبنة الأولى للاتحاد , وسعوا بكل إخلاص وتفان إلى خدمة الوطن .
ويشير ثامر المرر بأنه في ظل هذه الإنجازات والتطورات التي تشهدها الدولة في الوقت الحالي تتعزز المسؤوليات وتعلو الهمم بالسير قدما بهذه المسيرة لتتعزز القيم ويعلو البناء وترفع الهامات , ويكون الإبداع في العمل هو من صفات العمل الناجح , ليتحقق الخير لدولتنا وأمتنا وشعبنا العزيز في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة -حفظه الله .
ويعبر جمعة المنصوري عن سعادته الكبيرة بعيد الاتحاد لدولة الإمارات قائلا ..إنه مع حلول الذكرى المجيدة للعيد الوطني الأربعين لقيام دولتنا العزيزة تعم ربوع الوطن الغالي أروع مظاهر البهجة والسرور احتفاء بذلك اليوم الذي أنعم الله عز وجل فيه على الإمارات بنعمة الوحدة والاتحاد الذي كان ثمرة لجهود وقناعات قادة البلاد ومبايعة الشعب وتمسكه بالاتحاد بقيادة المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان- طيب الله ثراه -وجزاه عنا خير الجزاء .
ويضيف حمد سالم الهاملي بأن قيادة المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه- كان لها أعمق الأثر في ترسيخ دعائم الاتحاد وتقدمه وازدهاره وبتعاون إخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات حقق الاتحاد أضخم الإنجازات وأشملها في وقت قياسي . وأكد عيسى المنصوري بأن المغفور له -بإذن الله تعالى- الشيخ زايد -طيب الله ثراه- كان من أولئك القادة التاريخيين الذين يرتبط اسمهم ببناء الدول فنشر في ربوع هذه الدولة الخير والمحبة والأمن والسلام .
وأضاف محمد الحمادي بأن الراحل الكبير الشيخ زايد- طيب الله ثراه -كان صاحب مشروع نهضوي لبناء الدولة والمجتمع وقد وضع ذلك المشروع نصب عينيه وتمثله في كل وقت وسخر في سبيله الوقت والجهد والمال حتى أصبح واقعا وحقيقة ماثلة للعيان .
من زرع الخير وجده
ويقول محمد سهيل إن الشيخ زايد -طيب الله ثراه- كان زارعا للخير أينما اتجه فحصد وجنى هو وأبناؤه وشعبه الخير الذي امتد إلى كل ركن ليس في دولة الإمارات العربية المتحدة بل إلى سائر أنحاء المعمورة .. ومن زرع الخير وجده ..وكان رحمه الله زارعا للخير والمحبة .
وأعرب محمد الفلاحي عن سعادته بعيد الاتحاد الذي يذكره دائما -برحمة الله عليه- الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ومدى قوة صبره وإيمانه وتحمله الصعاب في سبيل اتحاد جميع إمارات الدولة .
وأضاف بأن الإمارات في عامها 49 تدخل الألفية الثالثة بقوة أكبر معززة بإنجازات كبيرة عجزت دول كبرى عن تحقيقها في هذه الفترة القصيرة من الزمن .
ويتوجه محمد راشد بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ،رئيس الدولة، وكل أبناء الوطن الغالي بمناسبة الذكرى 49 للاتحاد الذي توحدت فيه الإرادة الصادقة من أجل مصلحة شعب واحد تحت راية واحدة هي راية الاتحاد .
وأشاد محسن حميد بالنهضة الشاملة التي حققتها الدولة على مدى مسيرتها الاتحادية التي استنهضت الهمم والعزائم وأحرزت التقدم والنجاح في كافة المجالات ومختلف الميادين بفضل الإخلاص في القول والعمل .
