بعد ارتفاع أعداد المصابين
أهالي الظفرة : لا بديل عن الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية
أكد عدد من أهالي منطقة الظفرة أن الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية هي السبيل الأمثل للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 خاصة بعد الارتفاع الواضح في عدد الحالات المصابة نتيجة بدء العمل في المدارس وعودة الموظفين إلى أعمالهم ومباشرة الحياة الطبيعية وهو ما يجعل التمسك بالإجراءات الوقائية والاحترازية واجب على الجميع ومسؤولية جميع أفراد المجتمع خاصة وأن أي تهاون أو عدم التزام كامل بتلك الإجراءات يمكن أن يتسبب في أضرار للأشخاص الملتزمين .
وأوضح سالم أحمد المزروعي من سكان الظفرة أن الإجراءات الوقائية والاحترازية التي حددتها الجهات المعنية للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 لم تعد خيار شخصي يمكن للشخص أن يلتزم به أو يتهاون فيه ولكن أصبحت واجبا وخيارا مجتمعيا لا بديل عنه موضحا أن الجميع يجب أن يلتزم بكافة الإجراءات الوقائية والاحترازية التي من شأنها الحد من انتشار الفيروس خاصة وأن أي تهاون من قبل الشخص يمكن أن يتسبب في إصابة العشرات بل المئات بسبب عدم تهاونه لذلك أصبح الجميع مسؤولا مسؤولية كاملة عن تطبيق الإجراءات الاحترازية وذلك للحفاظ على صحة وسلامة الشخص والمحيطين به .
ويشير خليفة زايد الفلاحي من أهالي الظفرة أن التهاون في تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية من شأنه أن يضر الجميع وهو ما كشفت عنه البيانات الرسمية من الجهات المعنية والتي كشفت في أكثر من موقف حالات فردية تسببت في أضرار عديدة لأشخاص آخرين قد يكونوا ملتزمين ولكن تسبب تهاون البعض في إصابتهم وإلحاق الضرر بهم لذلك يجب أن يكون الالتزام بالإجراءات الوقائية جماعيا وبشكل كامل حتى تتحقق الفائدة ويتم القضاء على الفيروس والحد من انتشاره وتعود بعدها الحياة إلى طبيعتها بشكل كامل .
وأضاف الفلاحي أن الدولة تبذل جهودا عديدة من أجل عودة الحياة الى طبيعتها بشكل تدريجي وفق اجراءات محددة يجب أن يلتزم بها الفرد لضمان أمنه وسلامته وسلامة الآخرين لذلك يجب أن يقابل تلك الجهود التزام مجتمعي من الأفراد كافة لضمان نجاح تلك المنظومة في الحد من انتشار الفيروس والقضاء عليه .
وبين عبدالله الحمادي انه يجب الالتزام بالتدابير الاحترازية مثل لبس الكمامات والقفازات والتباعد الجسدي والبعد عن التجمعات من خلال الالتزام بـ"التباعد الاجتماعي" والابتعاد عن "التجمعات العائلية" والتقيد بالتعليمات الوقائية تجنبًا لانتشار عدوى فيروس كورونا مؤكدا على أهمية مراعاة كافة الإجراءات المتعلقة بالسلامة ومنها الالتزام بالبقاء في المنزل اذا ما شعر الشخص باي اعراض مرضية والتواصل مع الجهات الطبية في حالة أي اشتباه بأعراض المرض لان ذلك من شأنه الحفاظ على أمن وسلامة المجتمع ككل والقضاء على انتشار الفيروس .
وأوضح سالم أحمد المزروعي من سكان الظفرة أن الإجراءات الوقائية والاحترازية التي حددتها الجهات المعنية للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 لم تعد خيار شخصي يمكن للشخص أن يلتزم به أو يتهاون فيه ولكن أصبحت واجبا وخيارا مجتمعيا لا بديل عنه موضحا أن الجميع يجب أن يلتزم بكافة الإجراءات الوقائية والاحترازية التي من شأنها الحد من انتشار الفيروس خاصة وأن أي تهاون من قبل الشخص يمكن أن يتسبب في إصابة العشرات بل المئات بسبب عدم تهاونه لذلك أصبح الجميع مسؤولا مسؤولية كاملة عن تطبيق الإجراءات الاحترازية وذلك للحفاظ على صحة وسلامة الشخص والمحيطين به .
ويشير خليفة زايد الفلاحي من أهالي الظفرة أن التهاون في تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية من شأنه أن يضر الجميع وهو ما كشفت عنه البيانات الرسمية من الجهات المعنية والتي كشفت في أكثر من موقف حالات فردية تسببت في أضرار عديدة لأشخاص آخرين قد يكونوا ملتزمين ولكن تسبب تهاون البعض في إصابتهم وإلحاق الضرر بهم لذلك يجب أن يكون الالتزام بالإجراءات الوقائية جماعيا وبشكل كامل حتى تتحقق الفائدة ويتم القضاء على الفيروس والحد من انتشاره وتعود بعدها الحياة إلى طبيعتها بشكل كامل .
وأضاف الفلاحي أن الدولة تبذل جهودا عديدة من أجل عودة الحياة الى طبيعتها بشكل تدريجي وفق اجراءات محددة يجب أن يلتزم بها الفرد لضمان أمنه وسلامته وسلامة الآخرين لذلك يجب أن يقابل تلك الجهود التزام مجتمعي من الأفراد كافة لضمان نجاح تلك المنظومة في الحد من انتشار الفيروس والقضاء عليه .
وبين عبدالله الحمادي انه يجب الالتزام بالتدابير الاحترازية مثل لبس الكمامات والقفازات والتباعد الجسدي والبعد عن التجمعات من خلال الالتزام بـ"التباعد الاجتماعي" والابتعاد عن "التجمعات العائلية" والتقيد بالتعليمات الوقائية تجنبًا لانتشار عدوى فيروس كورونا مؤكدا على أهمية مراعاة كافة الإجراءات المتعلقة بالسلامة ومنها الالتزام بالبقاء في المنزل اذا ما شعر الشخص باي اعراض مرضية والتواصل مع الجهات الطبية في حالة أي اشتباه بأعراض المرض لان ذلك من شأنه الحفاظ على أمن وسلامة المجتمع ككل والقضاء على انتشار الفيروس .
