محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
أول جرّاحة إماراتية تتلقى التدريب المهني والعملي على الجراحة الروبوتية بدعم من المستشفى الأمريكي دبي
تتمتع الجرّاحة الإماراتية عليا عبيد المنصوري بخبرة واسعة وشاملة في أمراض النساء والولادة، وتعمل استشارية في هذا المجال، كما عملت أستاذة بكلية دبي الطبية للبنات لمدة 16 سنة. وتشمل تخصصاتها أمراض النساء والتنظير. وقد تم الاعلان عن البرنامج التدريبي الخاص بالدكتورة المنصوري على الجراحة الروبوتية بحضور سعادة حميد القطامي، مدير عام هيئة الصحة بدبي، وتعرب عن تقديرها العالي لتجربة التدريب في المستشفى الأمريكي على استخدام تقنيات نظام (دافنشي إكس آي)، حيث ترى في ذلك فرصة كبيرة ومميزة لمواكبة التطورات الأخيرة في مجال الجراحة الروبوتية. وبالتزامن مع قيام المستشفى الأمريكي التابع لمجموعة محمد وعبيد الملا، بإطلاق الجراحة الروبوتية باستخدام أحدث الأجهزة المستخدمة في هذا المجال، لتكون دبي أول مدينة تستخدم جهاز دافنشي إكس أي في المنطقة ،
كما و حصلت الدكتورة عليا المنصوري على الدعم الكامل من المستشفى الأمريكي للإنضمام للبرنامج التدريبي لتمكينها من تشغيل واستخدام الجراحة الروبوتية، لتصبح بذلك أول طبيبة إماراتية تستخدم هذه التكنولوجيا. ومن ناحية أخرى، كشفت الدكتورة المنصوري عن أن التطورات التكنولوجية قد أوجدت فرصًا جديدة، وفتحت آفاقًا واسعة النطاق للاستفادة منها في العمليات الجراحية. ويرجع ذلك إلى حقيقة أن هذا النظام الجراحي، وخاصة الروبوت الجراحي غير التقليدي (دافنشي إكس آي) لتوفير الوقت والدقة و يعزز من سلامة المرضى و اعتماده على نظام الرؤية ثلاثية الأبعاد. وأضافت: إننا على ثقة تامة من أن المستقبل الطبي سيكون لمثل هذه التقنيات الجراحية التي صممت لتوفير أفضل الخدمات و أنجعها للرقي بصجة الإنسان والمجتمع ، ما يجعل منها على قدرٍ عالٍ من الأهمية في عالم الجراحة. ومن شان الاعتماد على الروبوتات الجراحية بدلاً من الجراحة المفتوحة أو بالمنظار، أن يقلل بشكل كبير من حجم الجروح في الجسم، والتعامل مع المناطق التي قد يتعذر الوصول إليها عن طريق العمليات الجراحية التقليدية، الأمر الذي سيزيد من كفاءاتها ودقتها القصوى، خاصة عند إجراء العمليات الجراحية الأكثر تعقيدًا . واختتمت الدكتورة المنصوري حديثها بالقول: تؤكد الجراحة الروبوتية من خلال الواقع العملي أنها تمثل مستقبل الجراحة، خاصةً أن الأذرع الروبوتية الأربعة تكون أكثر دقةً و استقرارًا من اليد البشرية. وعلاوة على ذلك، تكون الصورة المنقولة للجراح من خلال الكاميرا بالأبعاد الثلاثية أكثر دقة، إلى جانب تكبيرها حتى 10 أضعاف، لتضمن بذلك مستوى عاليًا من النجاح في العمليات الجراحية المجهرية .
ولفتت الدكتورة المنصوري الانتباه إلى حقيقة أن الجراحة الروبوتية باستخدام نظام دافنشي إكس أي تكون آمنة و ذات فاعلية أكثر من الجراحة التقليدية، و بجروح صغيرة جداً وبالتالي يتم التعافي والعلاج في وقت أقل داخل المستشفى، إلى جانب الحد من النزف المصاحب للعملية، وشفاء المريض في وقت قصير.
وقال بطي الملا، رئيس مجلس الإدارة لمجموعة محمد وعبيد الملا: يسعدنا الإشراف على ضمان وتمكين الدكتورة عليا المنصوري على الجراحة الروبوتية، إنطلاقاً من إيماننا بدور القطاع الخاص في المساهمة في تطور القطاع الصحي في دولة الإمارات العربية المتحدة بصفة عامة، ودبي بصفة خاصة. إننا نسعى بشكل دائم إلى تقديم كافة أشكال الدعم لتأهيل الأطباء الإماراتيين، للإسهام في استدامة تطور القطاع الصحي الإماراتي، كما نحرص في المستشفى الأمريكي على مواصلة التقدم وإحراز التفوق الطبي والمحافظة على ريادتنا. إن نجاحنا في تطبيق هذه التكنولوجيا يمثل مصدر إلهام قويًا لنا للمضي قدمًا في مواصلة التطور، وبذل كل جهد ممكن من أجل الوصول إلى المعايير الطبية العالمية. ويسعدنا دعم الدكتورة عليا المنصوري في رحلتها وتوفير التدريب اللازم لها في الجراحة الروبوتية .
من جهته قال شريف بشارة، الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد وعبيد الملا: يفخر المستشفى الأمريكي دبي بخبرة الأطباء والجراحين، وخاصة الإماراتيين، وحرصه التام على مواكبة التطورات في الصناعة الطبية. إن تخصص الدكتورة المنصوري في الجراحة الروبوتية يقوم على مواهبها ومسيرتها الاستثنائية، وسيساعدنا ذلك على تعزيز ريادة المستشفى الأمريكي دبي في هذا القطاع، وترسيخ مكانة الإمارة على الساحة الطبية العالمية. لذا .. فإننا نتطلع إلى توفير الدعم اللازم لها، ومساعدتها على تحقيق تطلعاتها لتكون مصدر إلهام لزملائها في هذا المجال . حيث تم استكمال برنامج التمكين المهني للجراحة الروبوتية من قبل فريق طبي متمكن وبإشراف الدكتور حاتم موسى، الطبيب الحاصل على شهادة البورد الأمريكي، واستشاري الجراحة العامة، والمدرب الدولي للجراحة الروبوتية في المستشفى الأمريكي دبي، كما أنه يحمل خبرة عالية في تدريب الجراحين على العمليات الجراحية الروبوتية.
كما و حصلت الدكتورة عليا المنصوري على الدعم الكامل من المستشفى الأمريكي للإنضمام للبرنامج التدريبي لتمكينها من تشغيل واستخدام الجراحة الروبوتية، لتصبح بذلك أول طبيبة إماراتية تستخدم هذه التكنولوجيا. ومن ناحية أخرى، كشفت الدكتورة المنصوري عن أن التطورات التكنولوجية قد أوجدت فرصًا جديدة، وفتحت آفاقًا واسعة النطاق للاستفادة منها في العمليات الجراحية. ويرجع ذلك إلى حقيقة أن هذا النظام الجراحي، وخاصة الروبوت الجراحي غير التقليدي (دافنشي إكس آي) لتوفير الوقت والدقة و يعزز من سلامة المرضى و اعتماده على نظام الرؤية ثلاثية الأبعاد. وأضافت: إننا على ثقة تامة من أن المستقبل الطبي سيكون لمثل هذه التقنيات الجراحية التي صممت لتوفير أفضل الخدمات و أنجعها للرقي بصجة الإنسان والمجتمع ، ما يجعل منها على قدرٍ عالٍ من الأهمية في عالم الجراحة. ومن شان الاعتماد على الروبوتات الجراحية بدلاً من الجراحة المفتوحة أو بالمنظار، أن يقلل بشكل كبير من حجم الجروح في الجسم، والتعامل مع المناطق التي قد يتعذر الوصول إليها عن طريق العمليات الجراحية التقليدية، الأمر الذي سيزيد من كفاءاتها ودقتها القصوى، خاصة عند إجراء العمليات الجراحية الأكثر تعقيدًا . واختتمت الدكتورة المنصوري حديثها بالقول: تؤكد الجراحة الروبوتية من خلال الواقع العملي أنها تمثل مستقبل الجراحة، خاصةً أن الأذرع الروبوتية الأربعة تكون أكثر دقةً و استقرارًا من اليد البشرية. وعلاوة على ذلك، تكون الصورة المنقولة للجراح من خلال الكاميرا بالأبعاد الثلاثية أكثر دقة، إلى جانب تكبيرها حتى 10 أضعاف، لتضمن بذلك مستوى عاليًا من النجاح في العمليات الجراحية المجهرية .
ولفتت الدكتورة المنصوري الانتباه إلى حقيقة أن الجراحة الروبوتية باستخدام نظام دافنشي إكس أي تكون آمنة و ذات فاعلية أكثر من الجراحة التقليدية، و بجروح صغيرة جداً وبالتالي يتم التعافي والعلاج في وقت أقل داخل المستشفى، إلى جانب الحد من النزف المصاحب للعملية، وشفاء المريض في وقت قصير.
وقال بطي الملا، رئيس مجلس الإدارة لمجموعة محمد وعبيد الملا: يسعدنا الإشراف على ضمان وتمكين الدكتورة عليا المنصوري على الجراحة الروبوتية، إنطلاقاً من إيماننا بدور القطاع الخاص في المساهمة في تطور القطاع الصحي في دولة الإمارات العربية المتحدة بصفة عامة، ودبي بصفة خاصة. إننا نسعى بشكل دائم إلى تقديم كافة أشكال الدعم لتأهيل الأطباء الإماراتيين، للإسهام في استدامة تطور القطاع الصحي الإماراتي، كما نحرص في المستشفى الأمريكي على مواصلة التقدم وإحراز التفوق الطبي والمحافظة على ريادتنا. إن نجاحنا في تطبيق هذه التكنولوجيا يمثل مصدر إلهام قويًا لنا للمضي قدمًا في مواصلة التطور، وبذل كل جهد ممكن من أجل الوصول إلى المعايير الطبية العالمية. ويسعدنا دعم الدكتورة عليا المنصوري في رحلتها وتوفير التدريب اللازم لها في الجراحة الروبوتية .
من جهته قال شريف بشارة، الرئيس التنفيذي لمجموعة محمد وعبيد الملا: يفخر المستشفى الأمريكي دبي بخبرة الأطباء والجراحين، وخاصة الإماراتيين، وحرصه التام على مواكبة التطورات في الصناعة الطبية. إن تخصص الدكتورة المنصوري في الجراحة الروبوتية يقوم على مواهبها ومسيرتها الاستثنائية، وسيساعدنا ذلك على تعزيز ريادة المستشفى الأمريكي دبي في هذا القطاع، وترسيخ مكانة الإمارة على الساحة الطبية العالمية. لذا .. فإننا نتطلع إلى توفير الدعم اللازم لها، ومساعدتها على تحقيق تطلعاتها لتكون مصدر إلهام لزملائها في هذا المجال . حيث تم استكمال برنامج التمكين المهني للجراحة الروبوتية من قبل فريق طبي متمكن وبإشراف الدكتور حاتم موسى، الطبيب الحاصل على شهادة البورد الأمريكي، واستشاري الجراحة العامة، والمدرب الدولي للجراحة الروبوتية في المستشفى الأمريكي دبي، كما أنه يحمل خبرة عالية في تدريب الجراحين على العمليات الجراحية الروبوتية.