إرجاء جلسة استجواب لولا دا سيلفا في البرازيل
وافق قاض على إرجاء استجواب الرئيس البرازيلي الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ليتمكن من لقاء البابا فرنسيس في الفاتيكان في 13 شباط/فبراير، حسبما أكد مصدر قضائي الخميس.
وأفرج عن لولا في تشرين الثاني/يناير بانتظار جلسة البت في إدانته بتهم فساد، وكان مقرراً أن يمثل أمام محكمة في برازيليا لاستجوابه في 11 شباط/فبراير.
لكن طلب محاموه الثلاثاء إرجاء الاستجواب “لدواعي السفر إلى الفاتيكان من 12 إلى 15 شباط/فبراير”، كما ورد في الطلب الذي رفع للمحكمة واطلعت عليه فرانس برس.
ووافق القاضي ريكاردو أوغوستو سواريز ليتي في قرار اتخذ الأربعاء ونشر الخميس، على الطلب، مرجئاً الجلسة إلى 19 شباط/فبراير.
ويفترض ان يطالب الرئيس الأسبق باسترجاع جواز سفره المصادر منذ الحكم عليه بالسجن ثماني سنوات و10 أشهر لإدانته بالفساد.
وكتب لولا الأربعاء على تويتر “أريد زيارة البابا فرنسيس ليس فقط لشكره على تضامنه معي في لحظات صعبة، لكن أيضاً لتفانيه نحو الشعوب المقهورة».
وتأتي محاكمة لولا في سياق واحدة من قضايا فساد تورط فيها الرئيس الأسبق، وتتناول شبهات بتلقي رشاوى لقاء تمديد مرسوم إعفاء ضريبي لشركات في قطاع السيارات.
وقضى لولا عاماً ونصف العام في السجن قبل إطلاق سراحه في 8 تشرين الثاني/نوفمبر بموجب مذكــــــرة صــــــادرة عن المحكمة العليا، وتقضي بأن كل مدان له الحق في أن يبقى حراً طالما لم تستنفد كافة السبل المتعلقة بالبت في حكمه.ويلاحق لولا في عشرات قضايا الفساد، لكن هذا الرمز اليساري ينفي تورطه في أي عملية اختلاس ويعتبر أن ما يجري مؤامرة لمنعه من العودة إلى الحكم.
وأفرج عن لولا في تشرين الثاني/يناير بانتظار جلسة البت في إدانته بتهم فساد، وكان مقرراً أن يمثل أمام محكمة في برازيليا لاستجوابه في 11 شباط/فبراير.
لكن طلب محاموه الثلاثاء إرجاء الاستجواب “لدواعي السفر إلى الفاتيكان من 12 إلى 15 شباط/فبراير”، كما ورد في الطلب الذي رفع للمحكمة واطلعت عليه فرانس برس.
ووافق القاضي ريكاردو أوغوستو سواريز ليتي في قرار اتخذ الأربعاء ونشر الخميس، على الطلب، مرجئاً الجلسة إلى 19 شباط/فبراير.
ويفترض ان يطالب الرئيس الأسبق باسترجاع جواز سفره المصادر منذ الحكم عليه بالسجن ثماني سنوات و10 أشهر لإدانته بالفساد.
وكتب لولا الأربعاء على تويتر “أريد زيارة البابا فرنسيس ليس فقط لشكره على تضامنه معي في لحظات صعبة، لكن أيضاً لتفانيه نحو الشعوب المقهورة».
وتأتي محاكمة لولا في سياق واحدة من قضايا فساد تورط فيها الرئيس الأسبق، وتتناول شبهات بتلقي رشاوى لقاء تمديد مرسوم إعفاء ضريبي لشركات في قطاع السيارات.
وقضى لولا عاماً ونصف العام في السجن قبل إطلاق سراحه في 8 تشرين الثاني/نوفمبر بموجب مذكــــــرة صــــــادرة عن المحكمة العليا، وتقضي بأن كل مدان له الحق في أن يبقى حراً طالما لم تستنفد كافة السبل المتعلقة بالبت في حكمه.ويلاحق لولا في عشرات قضايا الفساد، لكن هذا الرمز اليساري ينفي تورطه في أي عملية اختلاس ويعتبر أن ما يجري مؤامرة لمنعه من العودة إلى الحكم.