إقبال كبير على الدورة المتقدمة في التايكوندو بنادي مليحة
يتقاطر عشرات المشاركين يوميا من خلال التواصل المرئي عبر منصة زوم لنادي مليحة الرياضي لتعلم مهارات التايكوندو بعد أن أطلق النادي مؤخرا دورة متقدمة في التايكوندو وسط إقبال كبير وحضور كثيف من المشاركين من عمر 8 إلى 18 عاما وذلك عن بعد .
وتعد دورة التايكوندو الرياضية واحدة من أهم فعاليات النادي ضمن فعاليات صيف مليحة في إطار برنامج مجلس الشارقة الرياضي بحكومة الشارقة تحت شعار ( عطلتنا غير) والموجهة للرياضيين والناشئة والشباب خلال الفترة الحالية والتي تستمر حتى نهاية شهر يوليو الجاري والرامية إلى إكساب المشاركين اللياقة البدنية العالية .
وقال سالم راشد حميد الكتبي عضو مجلس إدارة نادي مليحه الرياضي الثقافي رئيس لجنة الالعاب الفردية ورعاية الموهوبين أن المشاركين يتلقون حصصا منتظمة في رياضة التايكوندو والتي تعد عبارة عن مجهود جسدي عادي أو مهارة تمارس بموجب قواعد متفق عليها بهدف الترفيه المنافسة وتحقيق المتعة و التميز وتطوير المهارات للمشاركين الصغار والشباب .
وأشار إلى أن المشاركين في نهاية الدورة سيجتازون اختبار مهارات التايكوندو وذلك عن بعد وذلك بعد أن يكونوا قد اكتسبوا تطوير المهارة والمحافظة على المرونة الفطرية لأجساهم مؤكدا السعي إلى تنشئة أجيال سليمة بدنية لها بنية جسمية سليمة تقاوم الأمراضع على على ما تزرعه من الثقة وتحمل المسؤولية والإحساس بالقدرة لا الضعف .
ولفت الكتبي إلى أن نادي مليحة يحرص في الحصص التدريبية التي ينظمها حاليا بالتواصل المرئي بسبب جائحة كورونا إلى أن يتعلم الطفل والشاب المشارك ثقافة أخرى تمرر إليه من خلال الممارسة وهي الأخلاق والصفات الحميدة التي يتشبع بها الممارس كالاحترام وكيفية الحفاظ على أفضل العلاقات واحترام الذات بين الأقران مضيفا إلى أن ممارسة التايكواندو تعلم الأطفال ضبط النفس و التحكم فيها مما يعني نزع العنف و زرع الهدوء والسكينة في نفس الطفل و التقليل من عدوانيته.
وتعد دورة التايكوندو الرياضية واحدة من أهم فعاليات النادي ضمن فعاليات صيف مليحة في إطار برنامج مجلس الشارقة الرياضي بحكومة الشارقة تحت شعار ( عطلتنا غير) والموجهة للرياضيين والناشئة والشباب خلال الفترة الحالية والتي تستمر حتى نهاية شهر يوليو الجاري والرامية إلى إكساب المشاركين اللياقة البدنية العالية .
وقال سالم راشد حميد الكتبي عضو مجلس إدارة نادي مليحه الرياضي الثقافي رئيس لجنة الالعاب الفردية ورعاية الموهوبين أن المشاركين يتلقون حصصا منتظمة في رياضة التايكوندو والتي تعد عبارة عن مجهود جسدي عادي أو مهارة تمارس بموجب قواعد متفق عليها بهدف الترفيه المنافسة وتحقيق المتعة و التميز وتطوير المهارات للمشاركين الصغار والشباب .
وأشار إلى أن المشاركين في نهاية الدورة سيجتازون اختبار مهارات التايكوندو وذلك عن بعد وذلك بعد أن يكونوا قد اكتسبوا تطوير المهارة والمحافظة على المرونة الفطرية لأجساهم مؤكدا السعي إلى تنشئة أجيال سليمة بدنية لها بنية جسمية سليمة تقاوم الأمراضع على على ما تزرعه من الثقة وتحمل المسؤولية والإحساس بالقدرة لا الضعف .
ولفت الكتبي إلى أن نادي مليحة يحرص في الحصص التدريبية التي ينظمها حاليا بالتواصل المرئي بسبب جائحة كورونا إلى أن يتعلم الطفل والشاب المشارك ثقافة أخرى تمرر إليه من خلال الممارسة وهي الأخلاق والصفات الحميدة التي يتشبع بها الممارس كالاحترام وكيفية الحفاظ على أفضل العلاقات واحترام الذات بين الأقران مضيفا إلى أن ممارسة التايكواندو تعلم الأطفال ضبط النفس و التحكم فيها مما يعني نزع العنف و زرع الهدوء والسكينة في نفس الطفل و التقليل من عدوانيته.