ما يهمني دائماً هو طبيعة العمل والدور الذي أقدمه
إنجي المقدم: أحب الافلام القصيرة والمشاركة فيها
تعيش الفنانة إنجي المقدم حالة من النشاط الفني، فبعد تجربتها الناجحة في مسلسل (حواديت الشانزليزيه) تباشر تحضير مسلسلها الرمضاني (لعبة النسيان). وفي هذا الحوار تتحدث إنجي عن مشاركتها في السباق الرمضاني بالإضافة إلى مشاريعها السينمائية الجديدة وغيرها من التفاصيل، فماذا قالت:
• حدثينا عن مشاركتك في مسلسل (لعبة النسيان).
-أشارك في العمل مع دينا الشربيني والمخرج المتميز هاني خليفة الذي اعمل معه للمرة الثانية بعد تجربة (ليالي أوجيني)، وأجسد خلال العمل شخصية بهيرة الطبيبة النفسية التي تقوم بمعالجة الشربيني خلال الاحداث، في أعقاب تعرضها لحادث أليم ونشاهد الكثير من التفاصيل في العلاقة التي تجمعهما، فالعمل مكتوب بطريقة شيقة للغاية وهناك حالة من التفاهم بيني وبين دينا أثناء التصوير خاصة أنها المرة الرابعة التي نعمل فيها سوياً درامياً.
• هل كنت بحاجة للجلوس مع أطباء نفسيين للتعامل مع الشخصية بشكل احترافي؟
- لم احتج إلى ذلك لأن تخصصي الجامعي كان في علم النفس وهو ما افادني كثيراً خلال القراءة والتحضير للشخصية قبل التصوير، وفي حياتي العملية تعرضت للاحتكاك كثيراً بالأطباء النفسيين وهو ما أفادني بالتأكيد وحاولت ان اقدم الدور كما كتب في السيناريو، وكما يريده المخرج هاني خليفة وهو ما دفعني للجلوس معه للاستقرار بشكل كامل على كافة التفاصيل الخاصة بالشخصية وتصرفاتها.
• ماذا عن جدول التصوير؟
- بدأت التصوير قبل نحو شهر تقريباً، وخلال الفترة الماضية أنجزنا جزءا كبيرا من المشاهد، وخلال الفترة الحالية نقوم بتكثيف التصوير من أجل اللحاق بالعرض خلال شهر رمضان، وسيتواصل التصوير خلال الايام الاولى من شهر رمضان وهو أمر أصبح طبيعيا بالنسبة لعدد كبير من الأعمال المقرر عرضها في رمضان.
•ألم تقلقي من أن العمل مأخوذ من فورمات إيطالي؟
- على العكس، ما يهمني دائماً هو العمل الجيد وطريقة تقديمه، وسبق ان قدمت هذه التجربة من قبل في مسلسل (ليالي أوجيني) الذي حقق نجاحا كبيرا عند عرضه قبل عامين.
• كيف وجدت التعاون مع فريق العمل؟
-أشعر بسعادة كبيرة في التعامل مع فريق العمل خاصة أنني احببت السيناريو عندما قرأته والسيناريست تامر حبيب أحد الكتاب المتميزين والتجربة نفسها مختلفة، والمخرج هاني خليفة واحد من أهم المخرجين الذين اثق بهم ويسعون لإخراج افضل ما لديهم من الممثلين وحريص على تقديم أفضل صورة، فالعمل من التجارب المهمة للغاية واتمنى ان ينال اعجاب الجمهور.
•هل تهتمين بترتيب وضع اسمك على الشارة؟
- تجاوزت هذا الأمر منذ فترة طويلة، فما يهمني هو الدور الذي اقوم بتقديمه في العمل،
وقوة العمل الدرامي، فهذه الأمور بالنسبة لي هي الأهم خاصة أن الجمهور يتذكر الدور الجيد وهو ما يبقي أيضاً برصيد الفنان وليس مكان اسمه على شارة العمل، والتي اصبحت تحذف في كثير من الاحيان.
• إلى أين وصلتك تجربتك السينمائية الجديدة (صاحب المقام)؟
-أظهر في الفيلم كضيفة شرف بمشهدين فقط، والفيلم كان يفترض عرضه خلال الفترة الماضية لكن الشركة المنتجة قررت إرجاء عرض الفيلم ليكون خلال موسم الصيف المقبل، فهو تجربة مختلفة على المستوى السينمائي.
•هل تتحمسين لتجارب الظهور كضيف شرف؟
-لا أمانع في أي شيء يستفزني للمشاركة في العمل حتى لو ضيف شرف وفيلم (صاحب المقام) من هذه الاعمال والقضية التي يناقشها في غاية الأهمية، لذلك لم اتردد بالاشتراك فيه.
• ما سبب حماسك لتجربة الفيلم القصير (باب معزول)؟
-أحب الافلام القصيرة والمشاركة فيها خاصة أنها تمنح الفنان حرية تقديم ما يريده دون قيود وحسابات السوق المرتبطة بالمنافسة والتوزيع وغيرها من التفاصيل، لذا ارحب دائماً بالمشاركة في مثل هذه النوعية من الافلام التي تكون اضافة مهمة لي، وعندما تحدث معي مخرج الفيلم اسلام رزة عن المشروع طلبت الاطلاع على السيناريو وتحمست له لأنني اقدم شخصية مختلفة ومن ثم كنت حريصة على الاشتراك في التجربة التي استمعت بالعمل والتصوير فيها.
•عرض لك مؤخراً على الشاشات مسلسل (حواديت الشانزليزيه)، هل اصبحت حريصة على التواجد في الاعمال التي تعرض خارج السباق الرمضاني؟
-لا أرتبط بموعد العرض، فما يهمني دائماً هو طبيعة العمل والدور الذي اقدمه وتجربتي في (حواديت الشانزليزيه) اسعدتني وتوقعت النجاح الكبير للمسلسل عند عرضه،
فهو من التجارب الدرامية المميزة بالنسبة لي فنياً، ورد فعل الجمهور توقعته منذ قراءة السيناريو، فالعمل كتب بطريقة شيقة ودائما عندما اشعر بأن هناك عملا جذبني اتوقع نجاحه، فأقوم بقراءة السيناريو باعتباري مشاهدة أولاً.
•هل لديك مشاريع سينمائية جديدة خلال الفترة الحالية؟
-في الوقت الراهن أركز في (لعبة النسيان)، خاصة أننا نعمل بشكل مكثف في التصوير وبلا اجازات تقريباً حتى نلحق بالعرض الرمضاني، وبعد ذلك سأحدد خطوتي المقبلة سواء في السينما أو التلفزيون.
• حدثينا عن مشاركتك في مسلسل (لعبة النسيان).
-أشارك في العمل مع دينا الشربيني والمخرج المتميز هاني خليفة الذي اعمل معه للمرة الثانية بعد تجربة (ليالي أوجيني)، وأجسد خلال العمل شخصية بهيرة الطبيبة النفسية التي تقوم بمعالجة الشربيني خلال الاحداث، في أعقاب تعرضها لحادث أليم ونشاهد الكثير من التفاصيل في العلاقة التي تجمعهما، فالعمل مكتوب بطريقة شيقة للغاية وهناك حالة من التفاهم بيني وبين دينا أثناء التصوير خاصة أنها المرة الرابعة التي نعمل فيها سوياً درامياً.
• هل كنت بحاجة للجلوس مع أطباء نفسيين للتعامل مع الشخصية بشكل احترافي؟
- لم احتج إلى ذلك لأن تخصصي الجامعي كان في علم النفس وهو ما افادني كثيراً خلال القراءة والتحضير للشخصية قبل التصوير، وفي حياتي العملية تعرضت للاحتكاك كثيراً بالأطباء النفسيين وهو ما أفادني بالتأكيد وحاولت ان اقدم الدور كما كتب في السيناريو، وكما يريده المخرج هاني خليفة وهو ما دفعني للجلوس معه للاستقرار بشكل كامل على كافة التفاصيل الخاصة بالشخصية وتصرفاتها.
• ماذا عن جدول التصوير؟
- بدأت التصوير قبل نحو شهر تقريباً، وخلال الفترة الماضية أنجزنا جزءا كبيرا من المشاهد، وخلال الفترة الحالية نقوم بتكثيف التصوير من أجل اللحاق بالعرض خلال شهر رمضان، وسيتواصل التصوير خلال الايام الاولى من شهر رمضان وهو أمر أصبح طبيعيا بالنسبة لعدد كبير من الأعمال المقرر عرضها في رمضان.
•ألم تقلقي من أن العمل مأخوذ من فورمات إيطالي؟
- على العكس، ما يهمني دائماً هو العمل الجيد وطريقة تقديمه، وسبق ان قدمت هذه التجربة من قبل في مسلسل (ليالي أوجيني) الذي حقق نجاحا كبيرا عند عرضه قبل عامين.
• كيف وجدت التعاون مع فريق العمل؟
-أشعر بسعادة كبيرة في التعامل مع فريق العمل خاصة أنني احببت السيناريو عندما قرأته والسيناريست تامر حبيب أحد الكتاب المتميزين والتجربة نفسها مختلفة، والمخرج هاني خليفة واحد من أهم المخرجين الذين اثق بهم ويسعون لإخراج افضل ما لديهم من الممثلين وحريص على تقديم أفضل صورة، فالعمل من التجارب المهمة للغاية واتمنى ان ينال اعجاب الجمهور.
•هل تهتمين بترتيب وضع اسمك على الشارة؟
- تجاوزت هذا الأمر منذ فترة طويلة، فما يهمني هو الدور الذي اقوم بتقديمه في العمل،
وقوة العمل الدرامي، فهذه الأمور بالنسبة لي هي الأهم خاصة أن الجمهور يتذكر الدور الجيد وهو ما يبقي أيضاً برصيد الفنان وليس مكان اسمه على شارة العمل، والتي اصبحت تحذف في كثير من الاحيان.
• إلى أين وصلتك تجربتك السينمائية الجديدة (صاحب المقام)؟
-أظهر في الفيلم كضيفة شرف بمشهدين فقط، والفيلم كان يفترض عرضه خلال الفترة الماضية لكن الشركة المنتجة قررت إرجاء عرض الفيلم ليكون خلال موسم الصيف المقبل، فهو تجربة مختلفة على المستوى السينمائي.
•هل تتحمسين لتجارب الظهور كضيف شرف؟
-لا أمانع في أي شيء يستفزني للمشاركة في العمل حتى لو ضيف شرف وفيلم (صاحب المقام) من هذه الاعمال والقضية التي يناقشها في غاية الأهمية، لذلك لم اتردد بالاشتراك فيه.
• ما سبب حماسك لتجربة الفيلم القصير (باب معزول)؟
-أحب الافلام القصيرة والمشاركة فيها خاصة أنها تمنح الفنان حرية تقديم ما يريده دون قيود وحسابات السوق المرتبطة بالمنافسة والتوزيع وغيرها من التفاصيل، لذا ارحب دائماً بالمشاركة في مثل هذه النوعية من الافلام التي تكون اضافة مهمة لي، وعندما تحدث معي مخرج الفيلم اسلام رزة عن المشروع طلبت الاطلاع على السيناريو وتحمست له لأنني اقدم شخصية مختلفة ومن ثم كنت حريصة على الاشتراك في التجربة التي استمعت بالعمل والتصوير فيها.
•عرض لك مؤخراً على الشاشات مسلسل (حواديت الشانزليزيه)، هل اصبحت حريصة على التواجد في الاعمال التي تعرض خارج السباق الرمضاني؟
-لا أرتبط بموعد العرض، فما يهمني دائماً هو طبيعة العمل والدور الذي اقدمه وتجربتي في (حواديت الشانزليزيه) اسعدتني وتوقعت النجاح الكبير للمسلسل عند عرضه،
فهو من التجارب الدرامية المميزة بالنسبة لي فنياً، ورد فعل الجمهور توقعته منذ قراءة السيناريو، فالعمل كتب بطريقة شيقة ودائما عندما اشعر بأن هناك عملا جذبني اتوقع نجاحه، فأقوم بقراءة السيناريو باعتباري مشاهدة أولاً.
•هل لديك مشاريع سينمائية جديدة خلال الفترة الحالية؟
-في الوقت الراهن أركز في (لعبة النسيان)، خاصة أننا نعمل بشكل مكثف في التصوير وبلا اجازات تقريباً حتى نلحق بالعرض الرمضاني، وبعد ذلك سأحدد خطوتي المقبلة سواء في السينما أو التلفزيون.