إيمري حمّل صديقته مسؤولية إقالته من أرسنال
حمّل الإسباني أوناي إيمري صديقته الحميمة السابقة مسؤولية إقالته في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي من تدريب نادي أرسنال الانكليزي لكرة القدم، وذلك بحسب ما أفادت في حديث لصحيفة إنكليزية نشر الأحد.
وجمعت علاقة عاطفية لعامين بين ساشا رايت (35 عاما) والمدرب الإسباني البالغ من العمر 48 عاما، انتهت فصولها الشهر الماضي، بحسب ما أفادت رايت صحيفة “ذا صن” الإنكليزية في حوار نشر اليوم، تطرقت فيه لطبيعة هذه العلاقة والخلافات المتعددة بينهما خلالها.
وقالت رايت عن المدرب السابق لأرسنال وإشبيلية وباريس سان جرمان الفرنسي “كنت أثق بإيمري واعتقدت اننا سنتزوج ونرزق بالأولاد يوما ما (...) لكن في نهاية المطاف اكتشفت انه لم يكن مستعدا لعلاقة جدية».
وأشارت الى ان علاقتها بالمدرب المتزوج بقيت شبه سرية، ولم يلتقيا كثيرا في أماكن علنية لاسيما في لندن. وأوضحت انهما تعارفا في صيف 2018، وانفصلا للمرة الأولى في أيلول/سبتمبر، قبل ان يعودا معا في كانون الأول/ديسمبر، وصولا الى الانفصال نهائيا الشهر الماضي.
وقالت رايت انه لدى اجتماعهما مجددا أواخر العام 2019 “وجّه إلي اللوم على إقالته. قال لي إني ساحرة (...) تسببت له بالكثير من الحظ العاثر”، مضيفة “قال لي +في يوم انفصالنا، بدأنا (كفريق) بتلقي الهزائم+، وانه كان يعاني من توتر كبير وغير قادر على التفكير بشكل سليم».
وتولى إيمري الإدارة الفنية لنادي شمال لندن في صيف العام 2018 خلفا للفرنسي أرسين فينغر. وبعد فترة إيجابية مع “المدفعجية”، تراجعت النتائج في موسم 2019-2020، ما دفع إدارة النادي الى إقالة إيمري في 29 تشرين الثاني/نوفمبر بعد فشل الفريق في تحقيق أي فوز في آخر سبع مباريات في مختلف المسابقات، في أسوأ سلسلة له منذ عام 1992.
وعيّن مواطنه ميكل أرتيتا مدربا للفريق بدلا منه.
وواجه المدرب السابق خلال توليه منصبه مع أرسنال، بعض الانتقادات، ومنها على خلفية عدم اتقانه للغة الإنكليزية بشكل كافٍ.
وتطرقت رايت الى ذلك بالقول “كانت لكنته (بالانكليزية) صعبة. غالبا ما كان يوقف الحديث (معها) ليتمكن من التأكد من الكلمات عبر +غوغل ترانسلايت+ (خدمة الترجمة الالكترونية) على هاتفه».
وكشفت رايت انها لم تكن على علم بأن إيمري متزوج.
وأوضحت “لم ألتق مطلقا بأي شخص من عائلته أو أصدقائه أو أفراد بأرسنال (...) في حال التقينا بأحد في مطعم، لم يكن يقدمني على اني صديقته الحميمة، واذا حاول أحد التقاط صورتنا، كان يبدي انزعاجه».
وتابعت “لكن في الصيف الماضي، أراني أحد أصدقائي خبرا في صحيفة يتحدث عن ان إيمري وزوجته اضطرا لتغيير مقعديهما على متن طائرة (...) واجهته بذلك، لكنه رد بالقول “يا إلهي، ألا تثقين بي؟”، مؤكدا انه كان مسافرا برفقة شقيقه، وان السيدة كانت زوجة شقيقه».
وجمعت علاقة عاطفية لعامين بين ساشا رايت (35 عاما) والمدرب الإسباني البالغ من العمر 48 عاما، انتهت فصولها الشهر الماضي، بحسب ما أفادت رايت صحيفة “ذا صن” الإنكليزية في حوار نشر اليوم، تطرقت فيه لطبيعة هذه العلاقة والخلافات المتعددة بينهما خلالها.
وقالت رايت عن المدرب السابق لأرسنال وإشبيلية وباريس سان جرمان الفرنسي “كنت أثق بإيمري واعتقدت اننا سنتزوج ونرزق بالأولاد يوما ما (...) لكن في نهاية المطاف اكتشفت انه لم يكن مستعدا لعلاقة جدية».
وأشارت الى ان علاقتها بالمدرب المتزوج بقيت شبه سرية، ولم يلتقيا كثيرا في أماكن علنية لاسيما في لندن. وأوضحت انهما تعارفا في صيف 2018، وانفصلا للمرة الأولى في أيلول/سبتمبر، قبل ان يعودا معا في كانون الأول/ديسمبر، وصولا الى الانفصال نهائيا الشهر الماضي.
وقالت رايت انه لدى اجتماعهما مجددا أواخر العام 2019 “وجّه إلي اللوم على إقالته. قال لي إني ساحرة (...) تسببت له بالكثير من الحظ العاثر”، مضيفة “قال لي +في يوم انفصالنا، بدأنا (كفريق) بتلقي الهزائم+، وانه كان يعاني من توتر كبير وغير قادر على التفكير بشكل سليم».
وتولى إيمري الإدارة الفنية لنادي شمال لندن في صيف العام 2018 خلفا للفرنسي أرسين فينغر. وبعد فترة إيجابية مع “المدفعجية”، تراجعت النتائج في موسم 2019-2020، ما دفع إدارة النادي الى إقالة إيمري في 29 تشرين الثاني/نوفمبر بعد فشل الفريق في تحقيق أي فوز في آخر سبع مباريات في مختلف المسابقات، في أسوأ سلسلة له منذ عام 1992.
وعيّن مواطنه ميكل أرتيتا مدربا للفريق بدلا منه.
وواجه المدرب السابق خلال توليه منصبه مع أرسنال، بعض الانتقادات، ومنها على خلفية عدم اتقانه للغة الإنكليزية بشكل كافٍ.
وتطرقت رايت الى ذلك بالقول “كانت لكنته (بالانكليزية) صعبة. غالبا ما كان يوقف الحديث (معها) ليتمكن من التأكد من الكلمات عبر +غوغل ترانسلايت+ (خدمة الترجمة الالكترونية) على هاتفه».
وكشفت رايت انها لم تكن على علم بأن إيمري متزوج.
وأوضحت “لم ألتق مطلقا بأي شخص من عائلته أو أصدقائه أو أفراد بأرسنال (...) في حال التقينا بأحد في مطعم، لم يكن يقدمني على اني صديقته الحميمة، واذا حاول أحد التقاط صورتنا، كان يبدي انزعاجه».
وتابعت “لكن في الصيف الماضي، أراني أحد أصدقائي خبرا في صحيفة يتحدث عن ان إيمري وزوجته اضطرا لتغيير مقعديهما على متن طائرة (...) واجهته بذلك، لكنه رد بالقول “يا إلهي، ألا تثقين بي؟”، مؤكدا انه كان مسافرا برفقة شقيقه، وان السيدة كانت زوجة شقيقه».