رئيس الدولة والسوداني يؤكدان أهمية تسوية النزاعات والأزمات بالشرق الأوسط سلمياً
اتصالات.. شبكة الجيل الخامس ممكن رئيسي لإعلام المستقبل
أكد الدكتور أحمد بن علي النائب الأول للرئيس للاتصال المؤسسي في مجموعة اتصالات ارتباط وتكامل التكنولوجيا الحديثة والذكية مع قطاع الإعلام في ظل التطور المطرد الذي يشهده عالم تكنولوجيا الاتصال.
وقال خلال مشاركة مجموعة اتصالات في اجتماع نظمته مؤسسة وطني الإمارات ونادي دبي للصحافة بمقر النادي ان الاعلام يلعب دورا بارزا في حياة الأفراد والمجتمعات باعتباره نافذة الخبر ومصدر الترفيه والتثقيف ومنصة تواصل استراتيجية ذات قدرة على التأثير والتغيير وإحداث فرق ملموس على الصعد كافة.
وتناول الدكتور أحمد بن علي في ماخلته التحول الجوهري الذي شهدته وسائل الإعلام في السنوات الماضية وذلك نتيجة ما يشهده العالم من تطور تقني متسارع إذ كان له الفضل في توطيد العلاقة بين قطاعي الإعلام والاتصالات حيث لعبت تكنولوجيا الاتصالات دورا هاما في تمكين الإعلام وتوسيع قنواته وتعزيز انتشاره وتغيير نموذجه التشغيلي ليوائم الشكل الجديد لهذا العالم نحو تواصل لامحدود.
أشار في سياق حديثه إلى أن عجلة التقدم التقني تتسارع لتجلب معها قدرات كبيرة تفتح الآفاق نحو فرص جديدة منوها بأهمية الاستثمار في شبكة الجيل الخامس وذلك لقدرتها على تلبية احتياجات لا حصر لها وعلى رأسها “سرعة استجابة الشبكة” وهو ما يسهل من عمل الصحفيين والإعلاميين الميدانيين عند نقل الأخبار المباشرة وخاصة العاجلة منها إضافة الى سرعة بث الحوارات أو المداخلات المتلفزة متعددة المناطق الجغرافية علاوة على البيانات فائقة السرعة التي تفيد العمل الصحفي بوجه عام والصحافة الاستقصائية خصوصا كما ستكون ذات قيمة ملحوظة في الفعاليات الثقافية والتجمعات الجماهيرية مثل “إكسبو دبي 2020».
وأضاف أن خصائص الجيل الخامس تتيح تطبيقات جديدة وخدمات غير مسبوقة وتتضاعف سرعة البيانات وتحميل المعلومات عدة مرات فضلا عن توفير خدمات الفيديو عالي الجودة وثلاثي الأبعاد والتجارب المعززة بسرعات فائقة وتجاوب آني كما لفت أيضاً إلى أهم تطبيقات الجيل الخامس المستقبلية مثل القدرة على البث والإرسال عالي السرعة لعربات البث الخارجي مؤكدا أن هذا المزيج من الإمكانات يخلق منصة مستقبلية لامحدودة للإعلام ومقدمي خدمات المحتوى.
وأكد أن إعلام الجيل الخامس يحمل في طياته مظاهر كانت مستحيلة مثل مفهوم المذيع الهولوجرام “أو الطيف ثلاثي الأبعاد” والتي ستصبح حقيقة ذات منفعة كبيرة لحماية المراسلين الصحفيين في بعض الأماكن وسيعيش الجمهور تجربة المراسل من خلال التجارب المنغمسة والتي ستتعدى العالم الافتراضي وتجعل المتابع في صميم الحدث.
وقال أنه يوجد في الوقت الحاضر ما يقارب الخمسة مليارات مستخدم للهواتف الذكية مع توقع أن يصل هذا الرقم الى ما يزيد عن 7.2 مليار خلال أقل من خمس سنوات مدفوعا بشكل رئيسي بتزايد أعداد مستخدمي شبكات الجيل الخامس والتي ستستحوذ على ربع حجم البيانات المحمولة بالعالم لما تقدمه من سرعة فائقة وتجربة استخدام غير مسبوقة مؤكدا أن التركيز ينصب على الفيديو والتجارب المنغمسة حيث يتطلع الجميع للتجارب الحسية مع أقصى درجات التفاعل.
وأضاف النائب الأول للرئيس للاتصال المؤسسي في “مجموعة اتصالات” .. “ سيأتي الجيل الخامس بنتائج إيجابية ملموسة على قطاع الاعلام والترفيه مدعوما بتحول الشبكات الثابتة وهو ما سيزيد من العوائد المالية ومصادر جديدة للإعلان والمحتوى والانتشار أكبر”.. مشددا على ضرورة توفر بنية تحتية تقنية ممكنة للإعلام علاوة على توفير الوعي المجتمعي بالنماذج الجديدة والاستخدام المسؤول لها.
وقال خلال مشاركة مجموعة اتصالات في اجتماع نظمته مؤسسة وطني الإمارات ونادي دبي للصحافة بمقر النادي ان الاعلام يلعب دورا بارزا في حياة الأفراد والمجتمعات باعتباره نافذة الخبر ومصدر الترفيه والتثقيف ومنصة تواصل استراتيجية ذات قدرة على التأثير والتغيير وإحداث فرق ملموس على الصعد كافة.
وتناول الدكتور أحمد بن علي في ماخلته التحول الجوهري الذي شهدته وسائل الإعلام في السنوات الماضية وذلك نتيجة ما يشهده العالم من تطور تقني متسارع إذ كان له الفضل في توطيد العلاقة بين قطاعي الإعلام والاتصالات حيث لعبت تكنولوجيا الاتصالات دورا هاما في تمكين الإعلام وتوسيع قنواته وتعزيز انتشاره وتغيير نموذجه التشغيلي ليوائم الشكل الجديد لهذا العالم نحو تواصل لامحدود.
أشار في سياق حديثه إلى أن عجلة التقدم التقني تتسارع لتجلب معها قدرات كبيرة تفتح الآفاق نحو فرص جديدة منوها بأهمية الاستثمار في شبكة الجيل الخامس وذلك لقدرتها على تلبية احتياجات لا حصر لها وعلى رأسها “سرعة استجابة الشبكة” وهو ما يسهل من عمل الصحفيين والإعلاميين الميدانيين عند نقل الأخبار المباشرة وخاصة العاجلة منها إضافة الى سرعة بث الحوارات أو المداخلات المتلفزة متعددة المناطق الجغرافية علاوة على البيانات فائقة السرعة التي تفيد العمل الصحفي بوجه عام والصحافة الاستقصائية خصوصا كما ستكون ذات قيمة ملحوظة في الفعاليات الثقافية والتجمعات الجماهيرية مثل “إكسبو دبي 2020».
وأضاف أن خصائص الجيل الخامس تتيح تطبيقات جديدة وخدمات غير مسبوقة وتتضاعف سرعة البيانات وتحميل المعلومات عدة مرات فضلا عن توفير خدمات الفيديو عالي الجودة وثلاثي الأبعاد والتجارب المعززة بسرعات فائقة وتجاوب آني كما لفت أيضاً إلى أهم تطبيقات الجيل الخامس المستقبلية مثل القدرة على البث والإرسال عالي السرعة لعربات البث الخارجي مؤكدا أن هذا المزيج من الإمكانات يخلق منصة مستقبلية لامحدودة للإعلام ومقدمي خدمات المحتوى.
وأكد أن إعلام الجيل الخامس يحمل في طياته مظاهر كانت مستحيلة مثل مفهوم المذيع الهولوجرام “أو الطيف ثلاثي الأبعاد” والتي ستصبح حقيقة ذات منفعة كبيرة لحماية المراسلين الصحفيين في بعض الأماكن وسيعيش الجمهور تجربة المراسل من خلال التجارب المنغمسة والتي ستتعدى العالم الافتراضي وتجعل المتابع في صميم الحدث.
وقال أنه يوجد في الوقت الحاضر ما يقارب الخمسة مليارات مستخدم للهواتف الذكية مع توقع أن يصل هذا الرقم الى ما يزيد عن 7.2 مليار خلال أقل من خمس سنوات مدفوعا بشكل رئيسي بتزايد أعداد مستخدمي شبكات الجيل الخامس والتي ستستحوذ على ربع حجم البيانات المحمولة بالعالم لما تقدمه من سرعة فائقة وتجربة استخدام غير مسبوقة مؤكدا أن التركيز ينصب على الفيديو والتجارب المنغمسة حيث يتطلع الجميع للتجارب الحسية مع أقصى درجات التفاعل.
وأضاف النائب الأول للرئيس للاتصال المؤسسي في “مجموعة اتصالات” .. “ سيأتي الجيل الخامس بنتائج إيجابية ملموسة على قطاع الاعلام والترفيه مدعوما بتحول الشبكات الثابتة وهو ما سيزيد من العوائد المالية ومصادر جديدة للإعلان والمحتوى والانتشار أكبر”.. مشددا على ضرورة توفر بنية تحتية تقنية ممكنة للإعلام علاوة على توفير الوعي المجتمعي بالنماذج الجديدة والاستخدام المسؤول لها.