اكتشاف صلة «مثيرة» بين التوحد لدى الأطفال وبكتيريا الأمعاء

اكتشاف صلة «مثيرة» بين التوحد لدى الأطفال وبكتيريا الأمعاء


اكتشف العلماء وجود صلة بين تغير بكتيريا الأمعاء لدى الأطفال والإصابة بالتوحد، ويتوقعون إمكانية استخدام عينات البراز لتسريع التشخيص. 
تشير النتائج التي توصل إليها الباحثون في هونغ كونغ إلى أن مكونات معينة من ميكروبيوم الأمعاء يمكن أن توفر طريقة جديدة لتشخيص الحالة، وفق "ديلي ميل". وتعرف ميكروبيوم الأمعاء بأنها كائنات حية دقيقة، بما في ذلك البكتيريا والفطريات والفيروسات التي تعيش في الجهاز الهضمي للحيوانات. ورغم أن النتائج، التي نُشرت في مجلة Nature Microbiology، جديدة، إلا أن الخبراء يقولون إنهم متحمسون لأنها يمكن أن تساعد على معالجة تزايد الأشخاص الذين ينتظرون الكشف عليهم.
والتوحد، ويسمى أيضاً اضطراب طيف التوحد (ASD)، هو حالة تطورية تستمر مدى الحياة، ويؤثر في طريقة تواصل الشخص وتفاعله ومعالجته للمعلومات.
وعادة لا تكون هناك حاجة إلى اختبارات معملية لتشخيص مرض التوحد، بل هناك حاجة إلى مراقبة من قبل أخصائي. ولكن في بعض الحالات ينتظر الأطفال ما يصل إلى 4 سنوات لتشخيص المرض.

Daftar Situs Ladangtoto Link Gampang Menang Malam ini Slot Gacor Starlight Princess Slot