رئيس الدولة والرئيس الأميركي يبحثان العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والتطورات الإقليمية
الأهلي يغضب جمهوره.. وموسيماني أفضل من سواريش
انتزع الأهلي فوزاًَ بشق الأنفس على مصر للمقاصة في الجولة 27 من الدوري المصري بهدف دون رد، ليحتفظ "الأحمر" بحظوظه في ملاحقة حامل اللقب والمتصدر الزمالك في المنافسة على لقب الدوري.
ورغم أن المدرب البرتغالي ريكاردو سواريش قاد الأهلي للفوز الثاني على التوالي عقب صدمة الخسارة مرتين أمام بيراميدز في الدوري بهدفين دون رد ثم الهزيمة أمام الغريم التقليدي الزمالك في نهائي كأس مصر بهدفين مقابل هدف واحد، قبل أن يحقق الفوز على الجونة ومصر للمقاصة، إلا أن الجمهور الأهلاوي يعيش حالة من الضيق والحزن بسبب التراجع الكبير في أداء اللاعبين.
وفي الوقت الذي كان يعيش فيه الأهلي أزهى فتراته تحت قيادة المدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني في آخر موسمين بقيادته الفريق لتحقيق العديد من الإنجازات أبرزها الفوز بلقب دوري أبطال أفريقيا مرتين والحصول على الميدالية البرونزية مرتين في كأس العالم للأندية، جاءت الخسارة في البطولة القارية أمام الوداد البيضاوي المغربي لتفتح الباب أمام رحيل موسيماني الذي لم يتحمل ضغط الجمهور والإدارة وعدم قبول خسارة الفريق لأي بطولة رغم النجاح الكبير للمدرب.
وجاء التعاقد مع البرتغالي سواريش بهدف إعادة الفريق إلى وضعه الطبيعي، ولكن تراجعت النتائج بشكل كبير وحدث هبوط كبير في مستوى اللاعبين ما يؤكد أن التغيير أصبح ضروري لضخ دماء جديدة داخل الفريق "الأحمر".
ولا شك أن التعاقد مع لاعبين أجانب جدد أصبح ضرورة ملحة، خاصة أن كل من لويس ميكسوني وبيرسي تاو يعدان من الأسماء المرشحة بقوة للرحيل في الفترة المقبلة.
ورغم أن المدرب البرتغالي ريكاردو سواريش قاد الأهلي للفوز الثاني على التوالي عقب صدمة الخسارة مرتين أمام بيراميدز في الدوري بهدفين دون رد ثم الهزيمة أمام الغريم التقليدي الزمالك في نهائي كأس مصر بهدفين مقابل هدف واحد، قبل أن يحقق الفوز على الجونة ومصر للمقاصة، إلا أن الجمهور الأهلاوي يعيش حالة من الضيق والحزن بسبب التراجع الكبير في أداء اللاعبين.
وفي الوقت الذي كان يعيش فيه الأهلي أزهى فتراته تحت قيادة المدرب الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني في آخر موسمين بقيادته الفريق لتحقيق العديد من الإنجازات أبرزها الفوز بلقب دوري أبطال أفريقيا مرتين والحصول على الميدالية البرونزية مرتين في كأس العالم للأندية، جاءت الخسارة في البطولة القارية أمام الوداد البيضاوي المغربي لتفتح الباب أمام رحيل موسيماني الذي لم يتحمل ضغط الجمهور والإدارة وعدم قبول خسارة الفريق لأي بطولة رغم النجاح الكبير للمدرب.
وجاء التعاقد مع البرتغالي سواريش بهدف إعادة الفريق إلى وضعه الطبيعي، ولكن تراجعت النتائج بشكل كبير وحدث هبوط كبير في مستوى اللاعبين ما يؤكد أن التغيير أصبح ضروري لضخ دماء جديدة داخل الفريق "الأحمر".
ولا شك أن التعاقد مع لاعبين أجانب جدد أصبح ضرورة ملحة، خاصة أن كل من لويس ميكسوني وبيرسي تاو يعدان من الأسماء المرشحة بقوة للرحيل في الفترة المقبلة.
