رئيس الدولة يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الســوري تبـادلا خلالـه التهانـي بعيـد الأضحى
قيادتنا الرشيدة مضرب المثل بالإخلاص والوفاء والعطاء
الإمارات موئل الأمن والاستقرار والازدهار
وبمناسبة اليوم الوطني الثالث والخمسين لدولة الإمارات العربية المتحدة تحدث إلينا رجل الأعمال المعروف الأستاذ درويش عبدالله البشري، فاستهل حديثه برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» , وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله» , وإلى إخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات وإلى شعب الإمارات الكريم والمقيمين والوافدين في الدولة وكل عام وأنتم بخير.
نعتز بقيادتنا الرشيدة
وأكد سعادته بالمناسبة الاعتزاز بقيادة الإمارات الرشيدة , ومنهجها الحكيم , وخطواتها الراسخة في الأمن والاستقرار والتنمية والازدهار وبناء الأجيال واستقطاب جهات العالم الأربع بما تنعم به دولة الإمارات من مشاريع تنموية , وفرص ذهبية , واسواق متميزة , وطموحات بلا حدود وتستجيب لكل رغبات الناس , وتوفر الحياة العصرية الآمنة المطمئنة بكل المقاييس فهنيئا لأبناء الإمارات والمتواجدين على أرضها الطيبة بحكمة القيادة الرشيدة التي تسابق الزمن في النجاح والتميز والإبداع , والسعادة والتسامح والوئام وكل عام وأنتم بخير.
ينشط القطاع العقاري في دبي والإمارات على مدار العام ويسود حركة العرض والطلب دائما الارتياح والتفاؤل والثقة لما يوفره المسؤولون من توجيهات وتسهيلات وحوافز ترتكز على القوانين والأنظمة بقدر ما تستوعب اعتبارات الوقت، وحسن الأداء ، وتحقيق المنافع للجميع.
الخبرة والأمانة هي الأساس:
وفي لقاء مع سعادة الأستاذ درويش عبد الله البشري الخبير العقاري المعروف في دبي والإمارات بمناسبة عيد الاتحاد 52 للدولة ، ، استهل سعادته حديثه برفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ، حفظه الله وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي - رعاه الله- وإلى أصحاب السمو الشيوخ حكام الإمارات وأصحاب السمو أولياء العهود وإلى جميع أصحاب السمو الشيوخ وشعب الإمارات والمقيمين والوافدين على هذه الأرض الطيبة أرض الإمارات بتراثها الأصيل وقيادتها الرشيدة وأجواء الأمن والأمان والاستقرار والازدهار ،لكل القطاعات وفي مقدمتها قطـــاع التربية والتعليم والصحة والثقافة، والتجارة والصناعة والعقارات والإعمار والزراعة ،والتجميل وإلى ما هنالك من إنجازات حضارية؛ تدعو للفخر والاعتزاز، وتؤشر دائما للمزيد بإذن الله كما تضاعف من الهمم وتزكي الطموحات وتفسح المجال أمام المهارات والكفاءات لتؤدي دورها دائما على أكمل وجه. وكل عام وأنتم بخير.