محمد بن راشد: نسعى لتوفير أفضل نوعيات الحياة للمواطن والمقيم والزائر
الاحتضان.. مبادرة مصرية لتوفير أسر للأيتام
تحت شعار الطفل مكانه في البيوت"، انطلقت مبادرة "الاحتضان في مصر"، لدعوة الأسر المصرية إلى كفالة الأطفال الأيتام ومجهولي الهوية "كريمي النسب"، داخل المنازل بدلا من دور الرعاية.
وقالت يمني دحروج مؤسسة مبادرة "الاحتضان في مصر" لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "المبادرة تأسست في ديسمبر 2018 بعد تجربتها الشخصية في كفالة طفلة نظرا لعدم إنجابها بعد 9 سنوات من الزواج.
وأشارت يمنى إلى أنها سعت لنشر فكرة الكفالة داخل المجتمع المصري حتى وصلت عدد الأسر المصرية البديلة الى 650 بعد أن بدأت فقط بـ5 أفراد على إحدى صفحات التواصل الاجتماعي، لافتة إلى تعاون المؤسسات الرسمية في مصر مع الفكرة، وبخاصة وزارة التضامن الاجتماعي، وبمتابعة متخصصين وأطباء نفسيين.
من جانبه أوضح الشيخ صالح الأزهري، عضو لجنة الفتوى الرئيسية بالأزهر الشريف لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الشريعة الإسلامية عظمت وأعلت من مكانة اليتيم، وأكدت أن رعاية اليتيم والتكفل به هو باب من أبواب الجنة، بل وسببا في دخولها.
وأوضح الأزهري، أن الكفالة لا تقتصر على توفير الطعام والشراب والكساء فقط، بل تمتد لتشمل مصالحه الدينية جنبا إلى جنب مع مصالحه الدنيوية من مراعاة تعليمهم و تربيتهم تربية صحيحة سليمة تصلحه دينيا فتنفعه وتأخذ بيده إلى طريق الصلاح.
وقالت يمني دحروج مؤسسة مبادرة "الاحتضان في مصر" لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن "المبادرة تأسست في ديسمبر 2018 بعد تجربتها الشخصية في كفالة طفلة نظرا لعدم إنجابها بعد 9 سنوات من الزواج.
وأشارت يمنى إلى أنها سعت لنشر فكرة الكفالة داخل المجتمع المصري حتى وصلت عدد الأسر المصرية البديلة الى 650 بعد أن بدأت فقط بـ5 أفراد على إحدى صفحات التواصل الاجتماعي، لافتة إلى تعاون المؤسسات الرسمية في مصر مع الفكرة، وبخاصة وزارة التضامن الاجتماعي، وبمتابعة متخصصين وأطباء نفسيين.
من جانبه أوضح الشيخ صالح الأزهري، عضو لجنة الفتوى الرئيسية بالأزهر الشريف لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن الشريعة الإسلامية عظمت وأعلت من مكانة اليتيم، وأكدت أن رعاية اليتيم والتكفل به هو باب من أبواب الجنة، بل وسببا في دخولها.
وأوضح الأزهري، أن الكفالة لا تقتصر على توفير الطعام والشراب والكساء فقط، بل تمتد لتشمل مصالحه الدينية جنبا إلى جنب مع مصالحه الدنيوية من مراعاة تعليمهم و تربيتهم تربية صحيحة سليمة تصلحه دينيا فتنفعه وتأخذ بيده إلى طريق الصلاح.