رئيس الدولة ونائباه يعزون خادم الحرمين بوفاة الأميرة جواهر بنت بندر بن محمد
الاختيار عن بُعد أو واقعي مع بداية كل فصل دراسي
الامارات للتعليم المدرسي تؤكد على أولياء الأمور الالتزام بنوع التعليم المُختار
وعرف الدليل المجموعة الدائمة "المجموعة ج" بأنهم مجموعة الطلبة ذوي الأولوية ممن هم بحاجة للتواجد بشكل يومي في المدرسة، يتم تشكيل لجنة لدراسة كل حالة لتحديد طلبة المجموعة " ج " بناء على عدة معايير مثل المستوى الأكاديمي، ذوي الهمم، مع ضمان أن يحصل جميع الطلبة على التعليم الواقعي.
أكدت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، "تعليم"، على ضرورة التزام الطلبة وأولياء الأمور بنوع التعليم الذي تم اختياره سابقاً، وفي حال الرغبة بالتغيير، يقوم ولي أمر الطالب بتقديم طلب إلى إدارة المدرسة في الأسبوع الأول من كل فصل دراسي، ليتم اتخاذ القرار المناسب، على أن لا يتعارض مع نظام المدرسة.
كما وأكدت على أهمية التزام الطلبة بمجموعات التعليم التي تم تصنيفهم فيها من قبل إدارة المدرسة، وذلك بناءً على معطيات دراسة تحليل الواقع، وفي حال رغبتهم أيضاً في تغيير المجموعة، يقدم ولي الأمر طلبه بذلك، قبل يوم 25 من كل شهر، وعليه تقوم إدارة المدرسة بدراسة الطلب لاتخاذ القرار المناسب على أن لا يتعارض مع نظام نظامها.
وأفادت المؤسسة، في محور ردها على عدد من الأسئلة الشائعة، وفق دليل تصميم اليوم الدراسي 2021-2022، والذي أرسلته لكافة المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق المنهاج الوزاري، أن خيار التعلم عن بعُد متاح أمام ولي الأمر لابنه، حتى وإن اختارت إدارة المدرسة لسيناريو التعليم الواقعي 100%، كونه اختياراً لا يعتبر إلزامياً لجميع الطلبة بالدوام الواقعي، مع نصح ولي الأمر وإرشاده وتشجيعه على التعليم الحضوري.
وأشارت إلى أنه اختيار ولي الأمر لمنظومة التعلم في بداية العام الدراسي، لا يعني استمراريتها لنهاية العام، بل يجب على ولي الأمر اختيار نوع التعليم لابنه في كل فصل دراسي.
وتوقعت، في حال التعامل مع الطلبة الذين قرر أولياء أمورهم اختيار التعليم عن بعُد بالكامل، أن يتم تصنيفهم ضمن مجموعة التعليم المتزامن عن بعُد وذلك بعد توقيع ولي الأمر للتعهد، وينصح بتنفيذ لقاءات توعوية إرشادية مع أولياء أمور الطلبة للتعرف على الأسباب الحقيقية لقرار التعليم عن بعُد وتقديم الدعم اللازم لهم لتشجيعهم على التعلم الواقعي، والتأكيد على أن التعلم الواقعي هو الخيار المثالي لتعليم لطلبة، مع توضيح أن خيار التعليم عن ُبعد متاح للطالب ولكن الاختبارات القصيرة والمركزية ستؤدى واقعياً في المدرسة
وأوضحت أنه يمكن لإدارة المدرسة تغيير وقت بدء أو انتهاء اليوم الدراسي للمجموعة في حال كانت حاجة لذلك (تنسيق حافلات، تنظيم جدول، على سبيل المثال)، بشرط الالتزام بعدد ساعات التعليم اليومية وزمن الحصة الدراسية وفق الخطة الدراسية، مع التأكد من أخذ موافقة مدير النطاق.
ولفتت إلى أن إدارة المدرسة ستتابع حالات الحضور والغياب للطلبة من خلال الحصر اليومي لكل حصة دراسية، مع ضرورة رصد احصائيات الغياب في الاستمارة الخاصة بذلك، مع تطبيق لائحة السلوك الطلابي، وأنه سيتم ستطبق إجراءات متابعة غياب الطلبة المعتادة من تواصل مع أولياء الأمور وتطبيق لائحة السلوك، وتقديم النصح بتكثيف اللقاءات الإرشادية وتوضيح برامج تعزيز السلوك الإيجابية والحضور لكل من الطلبة وأولياء الأمور بصورة منتظمة.
ونوهت إلى أن إدارات المدارس يمكنها التأكد من أن الطلبة يتعلمون عن بعُد، عبر عدة طرق هي: فتح الكاميرات، تسجيل الدخول في المنصات، أداء المهام والاختبارات أثناء حصة التعلم المتزامن، التفاعل مع أنشطة حصة التعلم المتزامن
وذكرت المؤسسة أن هناك عدة وسائل تحدد تطبيق التعليم المتزامن بين مجموعة القاعة الصفية ومجموعة المنزل، من خلال تدريب المعلمين على أساليب وأدوات التعليم الهجين المتزامن وتواجد الجميع بشكل مباشر عبر منصة " التيمز"، وتضمين أنشطة تعليمية وأدوات تقييم توائم احتياجات المجموعتين لتحقيق نواتج التعلم وتوفير السماعات ومكبرات الصوت المحمولة للمعلمين والطلبة
وأكدت المؤسسة على وجوب تقديم الدعم النفسي والإرشاد لأولياء الأمور والطلبة وخاصة من عمر 16 سنة والذين لم يتلقوا التطعيم بدون أبداء أسباب صحية، وذلك لتوعيتهم حول أهمية تلقي اللقاح للعودة للحياة الطبيعية، كما ينصح بتنفيذ برامج وفعاليات تحفيزية للطلبة لتشجيعهم على أخذ اللقاح
وحول التعامل مع الطلبة أصحاب الأمراض الحرجة، أكدت على أهمية وجود تقارير رسمية وحديثة للحالة الصحية للطالب مع متابعة تطور حالته الصحية بصورة مستمرة ويتم تقديم التعليم المتزامن عن بعُد له.
وفيما يتعلق بكيفية تطبق اختبارات الطلبة من ذوي الحالات الصحية الحرجة، ذكر الدليل أن الأمر يتم بناء على التقرير الصحي للطالب واللجنة الطبية في المدرسة، وعليه تقرر إدارة المدرسة إذا كان اختبار الطالب يطبق الكترونياً عن بعُد أو واقعي، وفي حال تسمح حالة الطالب بالاختبار الواقعي، يمكن تخصيص مدخل خاص وقاعة معقمة بعيدة عن التجمعات الطلابية لتنفيذ الاختبار بحيث تطبق في أوقات مختلفة مع تجنب أوقات بداية ونهاية اليوم الدراسي والالتزام بجميع الإجراءات الاحترازية.
وأكدت المؤسسة على اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاهه المعلمين الذين يرفضون أخذ اللقاح، من قبل قسم الموارد البشرية في حال عدم وجود مبرر طبي معتمد وحديث، وبالنسبة لحالات الإصابة بين المعلمين وكيفية سيتم سد الشواغر فيها، تقوم إدارة المدرسة بعمل حصص احتياط ويمكن أن يستخدم التعليم الهجين كحل مؤقت مع التنسيق مع إدارة النطاق والموارد البشرية في حالات إصابة أكثر من معلم في المدرسة.
أكدت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، "تعليم"، على ضرورة التزام الطلبة وأولياء الأمور بنوع التعليم الذي تم اختياره سابقاً، وفي حال الرغبة بالتغيير، يقوم ولي أمر الطالب بتقديم طلب إلى إدارة المدرسة في الأسبوع الأول من كل فصل دراسي، ليتم اتخاذ القرار المناسب، على أن لا يتعارض مع نظام المدرسة.
كما وأكدت على أهمية التزام الطلبة بمجموعات التعليم التي تم تصنيفهم فيها من قبل إدارة المدرسة، وذلك بناءً على معطيات دراسة تحليل الواقع، وفي حال رغبتهم أيضاً في تغيير المجموعة، يقدم ولي الأمر طلبه بذلك، قبل يوم 25 من كل شهر، وعليه تقوم إدارة المدرسة بدراسة الطلب لاتخاذ القرار المناسب على أن لا يتعارض مع نظام نظامها.
وأفادت المؤسسة، في محور ردها على عدد من الأسئلة الشائعة، وفق دليل تصميم اليوم الدراسي 2021-2022، والذي أرسلته لكافة المدارس الحكومية والخاصة التي تطبق المنهاج الوزاري، أن خيار التعلم عن بعُد متاح أمام ولي الأمر لابنه، حتى وإن اختارت إدارة المدرسة لسيناريو التعليم الواقعي 100%، كونه اختياراً لا يعتبر إلزامياً لجميع الطلبة بالدوام الواقعي، مع نصح ولي الأمر وإرشاده وتشجيعه على التعليم الحضوري.
وأشارت إلى أنه اختيار ولي الأمر لمنظومة التعلم في بداية العام الدراسي، لا يعني استمراريتها لنهاية العام، بل يجب على ولي الأمر اختيار نوع التعليم لابنه في كل فصل دراسي.
وتوقعت، في حال التعامل مع الطلبة الذين قرر أولياء أمورهم اختيار التعليم عن بعُد بالكامل، أن يتم تصنيفهم ضمن مجموعة التعليم المتزامن عن بعُد وذلك بعد توقيع ولي الأمر للتعهد، وينصح بتنفيذ لقاءات توعوية إرشادية مع أولياء أمور الطلبة للتعرف على الأسباب الحقيقية لقرار التعليم عن بعُد وتقديم الدعم اللازم لهم لتشجيعهم على التعلم الواقعي، والتأكيد على أن التعلم الواقعي هو الخيار المثالي لتعليم لطلبة، مع توضيح أن خيار التعليم عن ُبعد متاح للطالب ولكن الاختبارات القصيرة والمركزية ستؤدى واقعياً في المدرسة
وأوضحت أنه يمكن لإدارة المدرسة تغيير وقت بدء أو انتهاء اليوم الدراسي للمجموعة في حال كانت حاجة لذلك (تنسيق حافلات، تنظيم جدول، على سبيل المثال)، بشرط الالتزام بعدد ساعات التعليم اليومية وزمن الحصة الدراسية وفق الخطة الدراسية، مع التأكد من أخذ موافقة مدير النطاق.
ولفتت إلى أن إدارة المدرسة ستتابع حالات الحضور والغياب للطلبة من خلال الحصر اليومي لكل حصة دراسية، مع ضرورة رصد احصائيات الغياب في الاستمارة الخاصة بذلك، مع تطبيق لائحة السلوك الطلابي، وأنه سيتم ستطبق إجراءات متابعة غياب الطلبة المعتادة من تواصل مع أولياء الأمور وتطبيق لائحة السلوك، وتقديم النصح بتكثيف اللقاءات الإرشادية وتوضيح برامج تعزيز السلوك الإيجابية والحضور لكل من الطلبة وأولياء الأمور بصورة منتظمة.
ونوهت إلى أن إدارات المدارس يمكنها التأكد من أن الطلبة يتعلمون عن بعُد، عبر عدة طرق هي: فتح الكاميرات، تسجيل الدخول في المنصات، أداء المهام والاختبارات أثناء حصة التعلم المتزامن، التفاعل مع أنشطة حصة التعلم المتزامن
وذكرت المؤسسة أن هناك عدة وسائل تحدد تطبيق التعليم المتزامن بين مجموعة القاعة الصفية ومجموعة المنزل، من خلال تدريب المعلمين على أساليب وأدوات التعليم الهجين المتزامن وتواجد الجميع بشكل مباشر عبر منصة " التيمز"، وتضمين أنشطة تعليمية وأدوات تقييم توائم احتياجات المجموعتين لتحقيق نواتج التعلم وتوفير السماعات ومكبرات الصوت المحمولة للمعلمين والطلبة
وأكدت المؤسسة على وجوب تقديم الدعم النفسي والإرشاد لأولياء الأمور والطلبة وخاصة من عمر 16 سنة والذين لم يتلقوا التطعيم بدون أبداء أسباب صحية، وذلك لتوعيتهم حول أهمية تلقي اللقاح للعودة للحياة الطبيعية، كما ينصح بتنفيذ برامج وفعاليات تحفيزية للطلبة لتشجيعهم على أخذ اللقاح
وحول التعامل مع الطلبة أصحاب الأمراض الحرجة، أكدت على أهمية وجود تقارير رسمية وحديثة للحالة الصحية للطالب مع متابعة تطور حالته الصحية بصورة مستمرة ويتم تقديم التعليم المتزامن عن بعُد له.
وفيما يتعلق بكيفية تطبق اختبارات الطلبة من ذوي الحالات الصحية الحرجة، ذكر الدليل أن الأمر يتم بناء على التقرير الصحي للطالب واللجنة الطبية في المدرسة، وعليه تقرر إدارة المدرسة إذا كان اختبار الطالب يطبق الكترونياً عن بعُد أو واقعي، وفي حال تسمح حالة الطالب بالاختبار الواقعي، يمكن تخصيص مدخل خاص وقاعة معقمة بعيدة عن التجمعات الطلابية لتنفيذ الاختبار بحيث تطبق في أوقات مختلفة مع تجنب أوقات بداية ونهاية اليوم الدراسي والالتزام بجميع الإجراءات الاحترازية.
وأكدت المؤسسة على اتخاذ الإجراءات اللازمة تجاهه المعلمين الذين يرفضون أخذ اللقاح، من قبل قسم الموارد البشرية في حال عدم وجود مبرر طبي معتمد وحديث، وبالنسبة لحالات الإصابة بين المعلمين وكيفية سيتم سد الشواغر فيها، تقوم إدارة المدرسة بعمل حصص احتياط ويمكن أن يستخدم التعليم الهجين كحل مؤقت مع التنسيق مع إدارة النطاق والموارد البشرية في حالات إصابة أكثر من معلم في المدرسة.