التنكر بمختلف أشكاله سلوكا ممنوعا
التربية تهيب بالطلبة عدم الانخراط في تصرفات تقودهم لمخالفات سلوكية
حذرت وزارة التربية والتعليم الطلبة وأولياء الأمور، من مشاركة كلمة المرور، والمعلومات الشخصية مع الأخرين، وطرحت نصائح وإرشادات حول سبل حماية المتعلمين عند استخدام الشبكة العنكبوتية.
وأهابت الوزارة من خلال قنواتها الرسمية، جميع الطلبة بعدم الانخراط في تصرفات، تقودهم إلى مخالفات سلوكية تستحق العقاب، معتبره أن انتحال الطالب صفة الغير في المعاملات المدرسية، تعد من المخالفات السلوكية التي تعرض الطالب إلى المسائلة، وكذا البحث عن معلومات أو الحصول على نسخ معينة، أو تعديل ملفات وغيرها من البيانات، أو كلمات المرور التي تعود لمستخدمين أخرين.
وأكدت أن الدخول واستخدام حساب معلم أو طالب أخر بعلمه أو بدون علمه، يعد مخالفة سلوكية أيضا، وصنفت التنمر بمختلف أشكاله سلوكا ممنوعا في المجتمع المدرسي، يعرض صاحبه إلى المسائلة وإخضاعه إلى العقاب.
وأفادت الوزارة بأن محاولة التشهير بالزملاء والعاملين في المدرسة في وسائل التواصل الاجتماعي، يعد سلوكاً مرفوضاً، وتم تصنيفه ضمن قائمة المخالفات السلوكية في المجتمع التعليمي، محذرة من تصوير وحيازة وتداول صور العاملين بالمدرسة والطلبة دون أذن منهم.
وصنفت الوزارة المخالفات السلوكية في المدرسة الافتراضية،ضمن اللائحة المعتمدة إلى "البسيطة، والمتوسطة، والخطيرة، وشديدة الخطورة، وفق أربعة درجات، وتشمل جميع أنواع المخالفات في المجتمع المدرسي الافتراضي، منها "الغياب عن التعلم عن بعد دون عذر مقبول، وتحريض الطلاب على عدم حضور الحصص، أو تهديدهم وتخويفهم، وعدم الانتظام في الدروس في منصات التعلم عن بعد.
وكذا افتعال المشاجرات بين الطلاب سواء المرئية أو المكتوبة خلال البث عبر منصات التعلم المتزامنة وغير المتزامنة، وعدم الاستجابة للقواعد المنظِّمة لسير الدروس، وإساءة الاستخدام لأجهزة الحاسوب الوزارية خلال أو بعد الانتهاء من حصص التعلم عن بعد، والاتصال الصوتي والمرئي بعد انتهاء وقت الحصة الرسمي مع بقية الطلبة سواء من داخل المدرسة أو من خارجها لأغراض غير تعليمية.
وتضمنت المخالفات استخدام البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي في الكشف عن معلومات ذات طابع شخصي، وإزالة المعلم أو طلاب من المجموعة، ما يؤدي إلى عرقلة سير الدرس، وأعمال المعلم، وحقوق الطلبة الآخرين، واستخدام الألفاظ النابية أو العبارات العنصرية . وجهت وزارة التربية والتعليم، في وقت سابق بضرورة تطبيق لائحة السلوك الطلابي، للحد من التنمر الإلكتروني على منصات التعليم الذكي، وضمان استقرار العملية التعليمية، بلا معوقات أو سلوكيات مرفوضة.
وشددت على المرشدين الاكاديمين بأهمية متابعة سلوك الطلبة اليومي، واجراء جلسات ارشادية للطلبة واولياء الامور وفق ايام تحددها إدارة كل مدرسة، وعمل لقاءات مع اولياء الامور، بحيث تحدد مواضيعها بحسب الاحتياجات، وتطبيق لائحة السلوك على الطلبة المخالفين للالتزام في الحصص.
وأكدت أهمية توجيه جميع الطلاب بضرورة تغيير كلمة المرور،الخاصة بهم، وعدم مشاركتها مع أي شخص آخر ، لمنع الطلبة من الاستخدام السيئ، والتقييد بالاستخدام الأخلاقي للمنصات الإلكترونية على البوابة الذكية.
وأهابت الوزارة من خلال قنواتها الرسمية، جميع الطلبة بعدم الانخراط في تصرفات، تقودهم إلى مخالفات سلوكية تستحق العقاب، معتبره أن انتحال الطالب صفة الغير في المعاملات المدرسية، تعد من المخالفات السلوكية التي تعرض الطالب إلى المسائلة، وكذا البحث عن معلومات أو الحصول على نسخ معينة، أو تعديل ملفات وغيرها من البيانات، أو كلمات المرور التي تعود لمستخدمين أخرين.
وأكدت أن الدخول واستخدام حساب معلم أو طالب أخر بعلمه أو بدون علمه، يعد مخالفة سلوكية أيضا، وصنفت التنمر بمختلف أشكاله سلوكا ممنوعا في المجتمع المدرسي، يعرض صاحبه إلى المسائلة وإخضاعه إلى العقاب.
وأفادت الوزارة بأن محاولة التشهير بالزملاء والعاملين في المدرسة في وسائل التواصل الاجتماعي، يعد سلوكاً مرفوضاً، وتم تصنيفه ضمن قائمة المخالفات السلوكية في المجتمع التعليمي، محذرة من تصوير وحيازة وتداول صور العاملين بالمدرسة والطلبة دون أذن منهم.
وصنفت الوزارة المخالفات السلوكية في المدرسة الافتراضية،ضمن اللائحة المعتمدة إلى "البسيطة، والمتوسطة، والخطيرة، وشديدة الخطورة، وفق أربعة درجات، وتشمل جميع أنواع المخالفات في المجتمع المدرسي الافتراضي، منها "الغياب عن التعلم عن بعد دون عذر مقبول، وتحريض الطلاب على عدم حضور الحصص، أو تهديدهم وتخويفهم، وعدم الانتظام في الدروس في منصات التعلم عن بعد.
وكذا افتعال المشاجرات بين الطلاب سواء المرئية أو المكتوبة خلال البث عبر منصات التعلم المتزامنة وغير المتزامنة، وعدم الاستجابة للقواعد المنظِّمة لسير الدروس، وإساءة الاستخدام لأجهزة الحاسوب الوزارية خلال أو بعد الانتهاء من حصص التعلم عن بعد، والاتصال الصوتي والمرئي بعد انتهاء وقت الحصة الرسمي مع بقية الطلبة سواء من داخل المدرسة أو من خارجها لأغراض غير تعليمية.
وتضمنت المخالفات استخدام البريد الإلكتروني أو وسائل التواصل الاجتماعي في الكشف عن معلومات ذات طابع شخصي، وإزالة المعلم أو طلاب من المجموعة، ما يؤدي إلى عرقلة سير الدرس، وأعمال المعلم، وحقوق الطلبة الآخرين، واستخدام الألفاظ النابية أو العبارات العنصرية . وجهت وزارة التربية والتعليم، في وقت سابق بضرورة تطبيق لائحة السلوك الطلابي، للحد من التنمر الإلكتروني على منصات التعليم الذكي، وضمان استقرار العملية التعليمية، بلا معوقات أو سلوكيات مرفوضة.
وشددت على المرشدين الاكاديمين بأهمية متابعة سلوك الطلبة اليومي، واجراء جلسات ارشادية للطلبة واولياء الامور وفق ايام تحددها إدارة كل مدرسة، وعمل لقاءات مع اولياء الامور، بحيث تحدد مواضيعها بحسب الاحتياجات، وتطبيق لائحة السلوك على الطلبة المخالفين للالتزام في الحصص.
وأكدت أهمية توجيه جميع الطلاب بضرورة تغيير كلمة المرور،الخاصة بهم، وعدم مشاركتها مع أي شخص آخر ، لمنع الطلبة من الاستخدام السيئ، والتقييد بالاستخدام الأخلاقي للمنصات الإلكترونية على البوابة الذكية.
