رئيس الدولة وملك البحرين يؤكدان الحرص على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك
الدوري الإنجليزي.. الأرقام القياسية ترافق انطلاقة «سيتي» القوية وأرسنال يتراجع
أكد الإسباني رودريجو هيرنانديز (رودري) لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم أنه يتطلع حاليا لتقديم الدور الهجومي بشكل أكبر وتسجيل مزيد من الأهداف مع الفريق في الموسم الحالي. وأحرز رودري “27 عاما” هدف الفوز 2-1 لفريقه على مضيفه شيفيلد يونايتد مساء أمس الأول الأحد في الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي ليكون الانتصار الثالث على التوالي للفريق في رحلة الدفاع عن لقبه بالدوري الإنجليزي هذا الموسم. وقال رودري: “حللت أداء شيفيلد يونايتد بعض الشيء، ووجدت أنه يولي اهتماما كبيرا للتركيز على مهاجمي وجناحي المنافس، لكنه لا يركز كثيرا على لاعبي الوسط”.
وأضاف : “حاولت التسديد مرارا، وسددت 6 أو 7 كرات حتى نجحت في هز الشباك.. قلت قبل بداية الموسم إنني سأسعى لتسجيل مزيد من الأهداف وأن أتواجد بشكل أكبر داخل منطقة الجزاء لاستغلال مثل هذه المواقف.. ولهذا، أشعر بالسعادة لهدفي في هذه المباراة”. وأحرز رودري أمس الاول هدفه الثاني في 3 مباريات خاضها مع الفريق بالبطولة هذا الموسم، علما بأنه أحرز هدفين فقط على مدار مسيرته بالبطولة في الموسم الماضي بأكمله، وهو ما يتطلع لتحسينه في الموسم الحالي، الذي يدافع فيه مانشستر سيتي عن ثلاثيته التاريخية (دوري وكأس إنجلترا ودوري أبطال أوروبا).
وشهدت مباراة الأمس أكثر من رقم مميز لمانشستر سيتي ومديره الفني الإسباني جوسيب جوارديولا بعدما حقق الفريق الانتصار في أول 3 مباريات على التوالي بموسم الدوري الإنجليزي للمرة الأولى منذ تولي جوارديولا المسؤولية في موسم 2016-2017. ومنح مانشستر سيتي مدربه الإسباني رقما تاريخيا مميزا حيث أصبح جوارديولا أول مدرب في تاريخ الدوري الإنجليزي يصل لحاجز الـ200 انتصار في مباريات البطولة. واحتاج جوارديولا من أجل تحقيق ذلك إلى 269 مباراة فقط ليكسر الرقم القياسي السابق، والمسجل باسم البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي احتاج إلى 326 مباراة لتحقيق هذا الرقم من الانتصارات، ووصل إليه في 2020.
ولم يكن جوارديولا حاضرا في الملعب خلال مباراة أمس الاول، حيث لا يزال في إسبانيا للتعافي من الجراحة التي أجراها مؤخرا في الظهر لكن مساعده خوانما ليلو، الذي يتولى الإشراف على الفريق حاليا، أكد أن تعليمات جوارديولا ما زالت حاضرة في أجواء الفريق. وفي أبرز مباريات الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي، قلب ليفربول تأخره بهدف نظيف في الشوط الأول إلى الفوز 2-1 على مضيفه نيوكاسل رغم طرد الهولندي فيرجيل فان دايك مدافع ليفربول في منتصف الشوط الأول.
وقال الألماني يورجن كلوب المدير الفني لليفربول: “في 1000 مباراة لي كمدرب، لم أر في الحقيقة مباراة كهذه .. الأمر لا يتعلق بأننا قلبنا النتيجة لصالحنا لكنني لا أتذكر مباراة حققت فيها هذا بعشرة لاعبين ووسط مثل هذه الأجواء على ملعب منافس مثل نيوكاسل.. أثق بأن هذا لم يحدث لأن هذه اللحظات نادرة وخاصة للغاية”. وأسفرت مباريات الجولة عن انفراد مانشستر سيتي بالصدارة كونه الوحيد الذي حقق الانتصار في جميع مبارياته الثلاث في البطولة حتى الآن، فيما تراجع منافسه أرسنال إلى المركز الخامس برصيد 7 نقاط، وبفارق الأهداف خلف ويستهام وتوتنهام وليفربول، بعد تعادل أرسنال مع فولهام وفوز ويستهام على برايتون وتوتنهام على بورنموث وليفربول على نيوكاسل. وشهدت الجولة 8 انتصارات مقابل تعادلين فقط ولم يكن بها أي تعادلات سلبية، لتبلغ الحصيلة التهديفية فيها 31 هدفا بمتوسط 3.1 هدف للمباراة الواحدة.
وأضاف : “حاولت التسديد مرارا، وسددت 6 أو 7 كرات حتى نجحت في هز الشباك.. قلت قبل بداية الموسم إنني سأسعى لتسجيل مزيد من الأهداف وأن أتواجد بشكل أكبر داخل منطقة الجزاء لاستغلال مثل هذه المواقف.. ولهذا، أشعر بالسعادة لهدفي في هذه المباراة”. وأحرز رودري أمس الاول هدفه الثاني في 3 مباريات خاضها مع الفريق بالبطولة هذا الموسم، علما بأنه أحرز هدفين فقط على مدار مسيرته بالبطولة في الموسم الماضي بأكمله، وهو ما يتطلع لتحسينه في الموسم الحالي، الذي يدافع فيه مانشستر سيتي عن ثلاثيته التاريخية (دوري وكأس إنجلترا ودوري أبطال أوروبا).
وشهدت مباراة الأمس أكثر من رقم مميز لمانشستر سيتي ومديره الفني الإسباني جوسيب جوارديولا بعدما حقق الفريق الانتصار في أول 3 مباريات على التوالي بموسم الدوري الإنجليزي للمرة الأولى منذ تولي جوارديولا المسؤولية في موسم 2016-2017. ومنح مانشستر سيتي مدربه الإسباني رقما تاريخيا مميزا حيث أصبح جوارديولا أول مدرب في تاريخ الدوري الإنجليزي يصل لحاجز الـ200 انتصار في مباريات البطولة. واحتاج جوارديولا من أجل تحقيق ذلك إلى 269 مباراة فقط ليكسر الرقم القياسي السابق، والمسجل باسم البرتغالي جوزيه مورينيو، الذي احتاج إلى 326 مباراة لتحقيق هذا الرقم من الانتصارات، ووصل إليه في 2020.
ولم يكن جوارديولا حاضرا في الملعب خلال مباراة أمس الاول، حيث لا يزال في إسبانيا للتعافي من الجراحة التي أجراها مؤخرا في الظهر لكن مساعده خوانما ليلو، الذي يتولى الإشراف على الفريق حاليا، أكد أن تعليمات جوارديولا ما زالت حاضرة في أجواء الفريق. وفي أبرز مباريات الجولة الثالثة من الدوري الإنجليزي، قلب ليفربول تأخره بهدف نظيف في الشوط الأول إلى الفوز 2-1 على مضيفه نيوكاسل رغم طرد الهولندي فيرجيل فان دايك مدافع ليفربول في منتصف الشوط الأول.
وقال الألماني يورجن كلوب المدير الفني لليفربول: “في 1000 مباراة لي كمدرب، لم أر في الحقيقة مباراة كهذه .. الأمر لا يتعلق بأننا قلبنا النتيجة لصالحنا لكنني لا أتذكر مباراة حققت فيها هذا بعشرة لاعبين ووسط مثل هذه الأجواء على ملعب منافس مثل نيوكاسل.. أثق بأن هذا لم يحدث لأن هذه اللحظات نادرة وخاصة للغاية”. وأسفرت مباريات الجولة عن انفراد مانشستر سيتي بالصدارة كونه الوحيد الذي حقق الانتصار في جميع مبارياته الثلاث في البطولة حتى الآن، فيما تراجع منافسه أرسنال إلى المركز الخامس برصيد 7 نقاط، وبفارق الأهداف خلف ويستهام وتوتنهام وليفربول، بعد تعادل أرسنال مع فولهام وفوز ويستهام على برايتون وتوتنهام على بورنموث وليفربول على نيوكاسل. وشهدت الجولة 8 انتصارات مقابل تعادلين فقط ولم يكن بها أي تعادلات سلبية، لتبلغ الحصيلة التهديفية فيها 31 هدفا بمتوسط 3.1 هدف للمباراة الواحدة.
